فتيان القرن العشرين - YouTube
مراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] فتيان القرن 20 على موقع ANN manga (الإنجليزية)
في سنة ١٨٣٦، أي منذ قرن تقريبًا، نشَر ألفريد دي موسيه كتابه الخالد «اعترافات فتى العصر»؛ ليصف الأدواء التي استحكمت بأبناء جيله بعد أن اجتاحت أوروبا بأسرها أعاصير الحروب، فوقفت على أطلالها شبيبة تعثَّرت آمالها وتزعزع إيمانها.
عالعموم شكرا وجزاك الله خير 28-04-2013, 18:22 #7 شكرا على الموضوع الف شكر
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ والنعم في الأخ ومواقفه وقت الشدة ولكن!! إن هذا أخي - ملتقى الخطباء. ثلاثة تغير الأخ نحو أخيه وهي: -المال إذا دخل فيه الإرث - حب الذات - الزوجه المحرضة والمخربة بين الاخوان اذا جعل هذه الثلاثة محور حياته وجل اهتمامه سوف يكون دون أخ... فاقد العقل والتركيز صَدقت.. أما بالنسبة للنقطة الأخيرة، يستحيل أن يكون هناك رجل بمعنى الكلمة يستمع لزوجته أو يسمح لها بمجرد كلمة عن إخوته إلا إذا كان ذكر وليس برجل.
كثيرًا ما أتجاوز حدي، فيصفعني أو يعاقبني بحرماني من هاتفي أو الحاسوب، والآن أصبح يعاقبني بحرماني من كلامه معي، في الحقيقة أحسست به لأنه يتألم أكثر من ضربه لي، وأحيانًا يغضُّ الطرف عن بعض أخطائي، ويكتفي بتحذيري؛ فهو إما أن يكون لينًا جدًّا أو قاسيًا جدًّا، وعند غضبه لا يوقفه شيء، وعند هدوئه فهو حنون لطيف محبٌّ، يعاملني بأحسن معاملة، لكنه ما إن يغضب حتى يتحول لوحش يُخيف مَن حوله، لكني أحبه وأحترمه جدًّا، حتى عندما يتكلم معي لا أرفع عيني من الأرض، حتى نبرة صوتي أحاول التحكم فيها؛ فأبي توفيَ بعد عام من ولادتي، وأنا أعتبره في مقامه، سيما أنه ساهم في تربيتي. ساعدوني، كيف أتعامل مع أخي عند غضبه؟ وكيف أتحكم في لساني عندما يغضب ويشاجرني، فكثيرًا ما أتجاوز حدي وأُفاقم الأمر؟ وجزاكم الله خيرًا. الأخ لايعوّض وكم من شخص ندم بعد فراق أخيه✍ - الصفحة 8 - هوامير البورصة السعودية. الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد: فملخص مشكلتك هو: 1- حرص شديد محمود عليك من الأخ الأكبر. 2- غضبه الشديد عند أي مشكلة. 3- استعجاله أحيانًا في الحكم ثم العقاب القاسي. 4- يبدو أنك لحداثة سنِّك ومراهقتك لا تُقدِّر عواقب الأمور جيدًا. 5- ولا تقدر غَيرة أخيك المحمودة، ولا ردات فعله القوية.
أخاك أخاك إن من لا أخ له *** كساع إلى الهيجا بغير سلاح الأخوة تناصح من مقتضيات المحبة النصيحة والتناصح، والدين نصيحة، ولا خير فيمن لا يقولها ولا من يسمعها، ولا تستقيم أخوة لا تقوم للأخوة قائمة، ولا يرفع للمحبة علم، إن لم تقم العلاقة بين الأخوين على التناصح، يتناصحان، وينصحان لنفسيهما ولله وكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم، هي رسالة المرسلين، وقربة العابدين، بل هي قوام الدين) ، وما تخلفت الأمة وتراجعت القهقرى إلا لما دخلت مؤامرة الصمت، وسكتت عن النصيحة فسرت في أوصال الأمة أمراض الوهن والضعف واستأثرت بالأمر ثلة زعمت العصمة لها. التناصح شرط وجود وصحة وثبوت ودوام لا تصح أخوة إلا به، ولا تستقيم العلاقة إن قامت على أساس غيره. قال ابن أبي أصيبعة: الأخ الصالح خير من نفسك، لأن النفس أمارة بالسوء، والأخ الصالح لا يأمر إلا بالخير). يكون الأخ الصالح مرآة لأخيه يرى فيه الأخ صفحة أعماله، يعينه على الخير ويحبسه عن كل سوء وشر، يكون خرما للأخوة إن سكتا عن إبداء النصح. مع المحبة يكون مكان للشورى واختلاف في وجهات النظر، لا يفرق ذلك الإخوة بل يكون إثراء للعلاقة الأخوية، كل ذاك يوضع في سياقه، وقبله وبعده محبة تغلف تفاوتا في الفهم والتقدير فلا تفسد للود قضية.
يمكنك أيضا قراءة: ايات قرانية عن الوفاء