عادت بعد ظهر اليوم مياه نبع الصفا في منطقة وادي خالد الى التدفق بغزارة من جديد اثر غورها لثلاثة ايام متواصلة. وتجمع العديد من ابناء المنطقة مهللين ورافعين ادعية الشكر، فيما نزل الاطفال الى مياه النبع فرحين ايضا بعودة المياه. نبع الصفا الخبر الدولي” منصة جديدة. يشار الى ان غور مياه نبع الصفا يحصل في كل مرة بالتزامن مع حصول الفيضانات والسيول بسبب الامطار الغزيرة. والى الان لم يصدر اي تفسير علمي منطقي لهذه الواقعة من قبل فريق الخبراء الذي اوفدته وزارة الطاقة والمياه للمعاينة. وجفاف مياه نبع الصفا أقلق، هذه المرة، كل ابناء وادي خالد كونه الرافد الابرز لمجرى النهر الكبير ومنه تتزود بلدات وقرى الوادي بالمياه للشرب والاستخدام المنزلي وري الاراضي الزراعية على امتداد مجرى النهر.
COVID-19 #خليك_بالبيت العدد الإجمالي 1096854 الزيادة اليوم 91 المتعافون 1081392 للتبليغ عن إصابة 1214 COVID-19 #خليك_بالبيت للتبليغ عن إصابة 1214 العدد الإجمالي 1096854 الزيادة اليوم 91 المتعافون 1081392 الأحد ١٩ أيلول ٢٠٢١ - 13:07 اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب... اضغط هنا ناشد رئيس رابطة مختاري وادي خالد مروان الوريدي، باسم أبناء المنطقة، وزارة الطاقة والمياه، إرسال خبراء للكشف على نبع الصفا الذي يعتبر من أهم الينابيع التي تشكل مصدرا أساسيا لمياه الشرب والري لبلدات المنطقة وسهل البقيعة، لتحديد مسببات جفافه المفاجىء. بدوره، ناشد رئيس بلدية وادي خالد هيثم الحمد، رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزارة الطاقة والمياه والمعنيين، إرسال فريق من الخبراء والاختصاصيين الجيولوجيين لتحديد السبب في غور المياه، ومحاولة معالجة المشكلة.
يفتقر محتوى إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. ( ديسمبر 2018)
لفت المكتب الإعلامي لوزير الطاقة والمياه وليد فياض ، إلى أنّ "فور ورود البيان الصادر عن رئيس بلدية وادي خالد إلى وزارة الطاقة والمياه ، والمتعلّق بموضوع غور منبع نهر الصفا، أوعز فيّاض إلى الدوائر المختصّة في المديرية العامة للموارد المائية والكهربائية وإلى مدير عام " مؤسسة مياه لبنان الشمالي " خالد عبيد، للتحرّك فورًا بمساعدة أحد الاستشاريّين المعتمَدين لدى الوزارة والمؤسّسة، والكشف على النبع لتحديد الأسباب التي أدت الى غوره وأبعاد هذا الحدث والسبل الآيلة للمعالجة". وأشار في بيان، إلى أنّ "فياض طلب من المعنيّين أعلاه، إرسال فريق مشترك غدًا الإثنين، للقيام بالعمل الميداني، وإفادته بتقرير مفصّل عن الوضع، تمهيدًا لاتخاذ التدابير العلاجيّة المناسبة".
المسألة العاشرة: قوله تعالى: { ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}: يعني: من قصد الإصلاح ومعاشرة النكاح. المعنى: أن بعولتهن لما كان لهم عليهن حق الرد كان لهن عليهم إجمال الصحبة ، كما قال تعالى بعد ذلك في الآية الأخرى: { فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان} بذلك تفسير لهذا المجمل. ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف تفسير 1. المسألة الحادية عشرة: قوله تعالى: { وللرجال عليهن درجة}: هذا نص في أنه مفضل عليها مقدم في حقوق النكاح فوقها ، لكن الدرجة هاهنا مجملة غير مبين ما المراد بها منها ؟ وإنما أخذت من أدلة أخرى سوى هذه الآية ، وأعلم الله تعالى النساء هاهنا أن الرجال فوقهن ، ثم بين على لسان رسوله ذلك. وقد اختلف العلماء في المراد بهذه الدرجة على أقوال كثيرة; فقيل: هو الميراث ، وقيل: هو الجهاد ، وقيل: هو اللحية; فطوبى لعبد أمسك عما لا يعلم ، وخصوصا في كتاب الله العظيم. ولا يخفى على لبيب فضل الرجال على النساء ، ولو لم يكن إلا أن المرأة خلقت من الرجل فهو أصلها. لكن الآية لم تأت لبيان درجة مطلقة حتى [ ص: 257] يتصرف فيها بتعديد فضائل الرجال على النساء; فتعين أن يطلب ذلك بالحق في تقدمهن في النكاح; فوجدناها على سبعة أوجه: الأول: وجوب الطاعة ، وهو حق عام.
وفي هذا دليل على أن النفقة والكسوة والمعاشرة والمسكن وكذلك الوطء - الكل يرجع إلى المعروف فهذا موجب العقد المطلق ، وأما مع الشرط فعلى شرطهما ، إلا شرطا أحل حراما أو حرم حلالا " انتهى. ويقول ابن عاشور (1/643): " وقوله ( بالمعروف) الباء للملابسة ، والمراد به: ما تعرفه العقول السالمة المجردة من الانحياز إلى الأهواء أو العادات أو التعاليم الضالة ، وذلك هو الحسن ، وهو ما جاء به الشرع نصا أو قياسا أو اقتضته المقاصد الشرعية أو المصلحة العامة التي ليس في الشرع ما يعارضها ، والعرب تطلق المعروف على ما قابل المنكر. شبكة الألوكة. أي: وللنساء من الحقوق مثل الذي عليهن ملابسا ذلك دائما للوجه غير المنكر شرعا وعقلا ، وتحت هذا تفاصيل كبيرة تؤخذ من الشريعة ، وهي مجال لأنظار المجتهدين في مختلف العصور والأقطار.. " انتهى. سادسا: دين الإسلام حري بالعناية بإصلاح شأن المرأة ، وكيف لا وهي شقيقة الرجل ، والمربية الأولى في المجتمع ، فلذلك شرع من قواعد العدالة ما لم يكن معروفا على وجه الأرض في شريعة ولا في قانون ، فسبق إليه الإسلام الحنيف ، وجاء بإصلاح حال المرأة ورفع شأنها ؛ وارتقى بها من متاع يرثه الرجال ، كما يرثون سائر المال والمتاع ، فجعلهن شقائق الرجال ، لهن مثل الذي عليهن من الحقوق والواجبات ، لا يضيع لهن عمل ولا سعي ، ودروهن في النهوض بالأمة ، عامة ، وببيتها خاصة لا يقل عن دور الرجل بحال!!
ولما كان الطهر الذي يطلق فيه محتسبا ، دل على أنه أحد الأقراء الثلاثة المأمور بها; ولهذا قال هؤلاء: إن المعتدة تنقضي عدتها وتبين من زوجها بالطعن في الحيضة الثالثة ، وأقل مدة تصدق فيها المرأة في انقضاء عدتها اثنان وثلاثون يوما ولحظتان]. واستشهد أبو عبيد وغيره على ذلك بقول الشاعر وهو الأعشى: ففي كل عام أنت جاشم غزوة تشد لأقصاها عزيم عزائكا مورثة عدا ، وفي الحي رفعة لما ضاع فيها من قروء نسائكا يمدح أميرا من أمراء العرب آثر الغزو على المقام ، حتى ضاعت أيام الطهر من نسائه لم يواقعهن فيها. والقول الثاني: أن المراد بالأقراء: الحيض ، فلا تنقضي العدة حتى تطهر من الحيضة الثالثة ، زاد آخرون: وتغتسل منها. ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف تفسير آخر view another. وأقل وقت تصدق فيه المرأة في انقضاء عدتها ثلاثة وثلاثون يوما ولحظة. قال الثوري: عن منصور ، عن إبراهيم ، عن علقمة قال: كنا عند عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، فجاءته امرأة فقالت: إن زوجي فارقني بواحدة أو اثنتين فجاءني [ وقد وضعت مائي] وقد نزعت ثيابي وأغلقت بابي. فقال عمر لعبد الله يعني ابن مسعود [ ما ترى ؟ قال]: أراها امرأته ، ما دون أن تحل لها الصلاة. قال [ عمر:] وأنا أرى ذلك. وهكذا روي عن أبي بكر الصديق ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، وأبي الدرداء ، وعبادة بن الصامت ، وأنس بن مالك ، وابن مسعود ، ومعاذ ، وأبي بن كعب ، وأبي موسى الأشعري ، وابن عباس ، وسعيد بن المسيب ، وعلقمة ، والأسود ، وإبراهيم ، ومجاهد ، وعطاء ، وطاوس ، وسعيد بن جبير ، وعكرمة ، ومحمد بن سيرين ، والحسن ، وقتادة ، والشعبي ، والربيع ، ومقاتل بن حيان ، والسدي ، ومكحول ، والضحاك ، وعطاء الخراساني ، أنهم قالوا: الأقراء: الحيض.
ثانيا: بعد ذلك قرر سبحانه وتعالى قاعدة عظيمة من قواعد الحياة الزوجية ، وتعتبر أساسا من أسس التعامل بين الزوجين ، ومن الأركان العظيمة في قيام الأسر على العدل والرحمة. فقال سبحانه وتعالى: ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) يقول ابن كثير رحمه الله "تفسير القرآن العظيم" (1/363): " أي: ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن ، فليؤد كل واحد منهما إلى الآخر ما يجب عليه بالمعروف. ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف | سواح هوست. كما ثبت في صحيح مسلم [1218] عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته في حجة الوداع: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ فِي النِّسَاءِ ، فَإِنَّكُم أَخَذتُمُوهُنَّ بِأَمَانَةِ اللَّهِ ، وَاستَحلَلتُم فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللَّهِ ، وَلَكم عَلَيهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُم أَحَدًا تَكرَهُونَهُ ، فَإِن فَعَلنَ ذَلِكَ فَاضرِبُوهُنَّ ضَربًا غَيرَ مُبَرِّحٍ ، وَلَهُنَّ رِزقُهُنَّ وَكِسوَتُهُنَّ بِالمَعرُوفِ) وفي حديث بهز بن حكيم عن معاوية بن حيدة القشيري عن أبيه عن جده أنه قال: يا رسول الله! ما حق زوجة أحدنا ؟ قال: ( أَن تُطعِمَهَا إِذَا طَعِمتَ ، وَتَكسُوَهَا إِذَا اكتَسَيتَ ، وَلا تَضرِبِ الوَجهَ ، وَلا تُقَبِّح ، وَلا تَهجُر إِلا فِي البَيتِ) [2142، وصححه الألباني].
للإعلان في صحيفة الوطن بنسختيها المطبوعة والالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يرجى الاتصال على الرقم التالي: 00973-1749-6682 الاحد 15 أبريل 2012 ^ السؤال: ما معنى قوله تعالى: (وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ)، أرجو الإجابة بالتفصيل إن أمكنكم ذلك.
ومِن رحمة الله أنْ أثاب الزَّوج على هذا الإنفاق؛ يَقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: ((إذا أنفقَ المُسلم نفَقةً على أهلِه وهو يَحتسِبُها، كانتْ له صدَقةً))؛ ففي اللُّقمَة تَرفعها الزَّوجة إلى فمِها أجْرٌ لزَوجِها الذي سعَى في تَحصيلها. ومِن حقِّها على زَوجِها أن يَحتَرِم شُعورَها، وأن يكون خيِّرًا معَها؛ ((خيركم: خيرُكم لأهْلِه)) [10] ، وألا يَفعلَ معها ما تَتضرَّر بِه؛ قال تعالى: ﴿ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ﴾ [البقرة: 231]. وقد حثَّ الرسول على حُسنِ المعاشَرة للمرأة؛ فجعَل البُخاريُّ بابًا بعنوان: باب حُسنِ المعاشَرة مع الأهْل، وقد عامَل النبيُّ زوجاتِه مُعاملةً طيِّبةً حسَنةً، تضع نموذجًا بشريًّا للمُعامَلة الطيِّبة الصالِحة. ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف تفسير حلم. ومِن حقوقها العدلُ بينها وبين غَيرها مِن الضرائر إذا كان مُتزوِِّجًا بأكثر مِن واحِدة. وقد قال الرسول - عليه الصَّلاة والسَّلام - في هذه الحُقوق عندما سألَه رجل قائلاً: ما حقُّ المرأة على الزَّوج؟ قال: ((أن تُطعمها إذا طَعمتَ، وتَكسوها إذا اكتسَيتَ، ولا تَضرب الوجْه ولا تُقبِّح، ولا تَهجُر إلا في البيت)) [11] ، فمِن حقِّها ألا يُسمعها شيئًا في الألفاظ القبيحة والكلام الفاحِش البذيء.