معنى (حديث نعم الإدام الخل) وإستفادتي من الخل - YouTube
نخر الأسنان: يغسل الفم بمزيج ساخن من خل التفاح حوالي 50 ميلليترا يضاف إلى حوالي ملعقة صغيرة من مسحوق القرنفل وملعقة صغيرة من أزهار الخطمي. الأرق: يشرب بعد حوالي ساعة ونصف من تناول الطعام مزيج من نصف ملعقة صغيرة من خل التفاح مع ملعقتين صغيرتين من العسل ونصف كوب ماء دافئ. السعال: يؤخذ مزيج مكون من ملعقة صغيرة من خل التفاح مع ملعقتين من العسل ويضاف له الجلسرين بمقدار ملعقتين ويمزج جيداً ثم يؤخذ على ثلاث جرعات يومياً، وإذا كان السعال شديداً يؤخذ ملعقة صغيرة كل ساعتين وفي حالة نوبات السعال يؤخذ مرة أو مرتين في الليل.
وقد قال داود الانطاكي في تذكرته «يحبس الفضلات ويقوي المعدة ويفتق الشهوة للطعام ويقوي المعدة الحارة ويقطع النزف والاسهال المزمن ويدمل القروح والجروح الطرية ويزيل الأورام طلاءً بالعسل والنقرس بالكبريت والخدر والكزاز والمفاصل بالحرمل، يقطع البواسير ويزيل الكلف والنمش يمنع حرق النار طلاء. إذا هري فيه بصل الفصل بالبطيخ ثم صفي وشمس أسبوعاً وأخذ فيه كل يوم 50 ملجم قطع عسر النفس وأوجاع الصدر وقروح الفم». ويقول ابن سينا في القانون: «يمنع حدوث الأورام والبثور وانتشار الغرغرينا وينفع من الداحس ومن النملة، إذا خلط بزيت ودهن به من به صداع شفي». الدرر السنية. ويقول ابن البيطار: «إذا بل الصوف غير المغسول به أو الاسفنج ثم وضع على الجروح أبرأها وقد يرد السرة أو الرحم إلى الداخل إذا نتآ إلى الخارج ويشد اللثة المسترخية وينفع من القرح الخبيثة التي تنتشر في البدن. إذا صب على نهش الهوام فإنه مضاد لها، وإذا تغرغر به قطع سيلان الفضول في الحلق ورفع اللهاة الساقطة وإذا تمضمض به ساخناً أفاد من وجع الأسنان، يطفي حرق النار أسرع من كل شيء. وماذا قال عنه الطب الحديث؟ لقد وصف في الطب الحديث بأنه منعش ومرطب ومدر للعرق والبول ومنبه للمعدة.
ثم اقتربت أكثر ببطئ شديد فإذا به يمدّ يده مفاجئًا ويمسك بها هامسا: لماذا لم تسلمي عليّ طوال الأيام الفائتة؟ سكتتْ، لكنه لم ينتهِ بعد! وضع يده على فرجها مرة أخرى ثم بدأ يتحسّس الجزء السفلي من جسدها كما فعل المرة الفائتة وهي تتلوى بين يديه. قال لها: معي حلوى كثيرة، كلها لك. ثم بدأ يرفع فستانها ويدخل يده في ملابسها الداخلية ويضغط على نفس المكان الحساس يا راني، يُدْخِل أصبُعَه هذه المرة أيضا! وهي تبكي تقول: أوجعتني، أوجعتني، سأخبر أبي. " الفصل السابع " من رواية أسرار بيت الطالبات | جريدة شباب مصر. نزع يده ثم قال: تخبرين والدك أنني أعطيتك حلوى؟ لا بأس، لكن إخوتك يجب ألا يعلموا شيئا عنها لأنني سأعطيك إياها كلها ولن يبقى معي شيء أعطيه لهم. وضع الحلوى في يديها وذهبت من عنده تجري. وصلت إلى والدها ثم قالت: أنا أكره عمّي السّباك. استغرب أبوها و ردّ: "لا لا، من العيب أن تقولي هذا، لماذا تكرهينه؟". وحينما أرادت أن تتابع القصة، وصل هو إلى مكانها من والدها ومسح رأسها، رافعا صوته يحكي له أنه أعطاها حلوى ويخاف أن يراها معها بقية الصبية وهو ليس معه مزيدا يوزّعه. أمرها أبوها: ضعي الحلوى في طيّات فستانك ثم اذهبي إلى غرفتك وكليها هناك حتى لا يراها معك الأولاد فينازعونك إياها.
نزعت ريهام يده وهبت واقفة وقد حطمت كل قدرات التحكم بداخلها وخرجت عن شعورها قائلة في نرفزة: هو ده الشغل يا أستاذ حامد. وضع يده تحت ذقنها مداعباً: ـــ أنت فاكر أي يا جميل أنا منتظر هذا اليوم من سنين منذ دخولك الجامعة. بدأ يدنو منها ليقبلها وقع المقعد على الأرض وهي ترجع إلى الوراء وقد انكمشت خوفاً وحاولت الصراخ، كتم أنفاسها بقبضة يده على الفور، وقعت عيناها على سكين فوق الدي فريزر أخذتها وحاولت الدفاع، وهوت بها عليه، أنقض عليها كذئب ملتهب الأنياب والتصق بها في الحائط بدأ يخبط يدها حتى وقعت السكين على الأرض انحنى لأخذها وألقى بها من النافذة انتهزت الفرصة ومرت من خلفه واتجهت نحو الباب وضعت يدها على الأكرة وحاولت فتح الباب لا يفتح، وحامد راح يجلس في مقعد الأنتريه الكبير صوب الباب فارد ذراعيه ويرتخي في كبرياء رافعاً قدمه على المنضدة التي إمامه ويضحك ساخراً وينادي: ـــ تعالي هنا جنبي تعالي يا جميل. ريهام: أنت مجرم مجرم. بادرها في فتور أعصاب: ـــ مجرم، إلى عندي وأصبحتي الطاهرة العفيفة. بادرته: أنت حيوان أنا أشرف منك ومن كل البنات اللى تعرفهم يا مجرم و يا قذر. استشعر أن كبرياءه قد هدر فاقترب منها وعيناه متوعدتان شراً ومزق فستانها من منطقة الصدر فلطمته لطمة قوية قائلة: ـــ يا سافل يا سافل.
تخبرني وهي الصغيرة جدا -يا راني- أنها تعرّضت للتحرش في طفولتها كثيرًا من المرات، حدث أولها عندما جاء السبّاك اليمني -صديق العائلة- ليصلح لهم أسلاك الكهرباء. كانت وحيدة معه، تراقبه وهو يصعد السلّم ويسحب الأنابيب البرتقالية بطريقة فنيّة ويدخلها في فتحات الجدار، وبين الدقيقة والدقيقة يفرّق نظراته بينها وبين السلّم والجدار. سألها بعض الأسئلة عن مكان والدتها في تلك اللحظة ومكان أبيها وبقية أفراد العائلة، ثمّ لما اطمأن أنه لا أحد بالقرب منهما، قال لها رافعا الشيء البرتقالي: تريدين المساعدة في تركيب هذا الأنبوب؟ أجابت بحماس: نعم! وظنّت أنها ستصعد السلّم يا راني. أمسك ببطنها وهي تظنه يرفعها إلى درجات السّلم لتعتليه كما يفعل هو، لكنّه بدلا عن ذلك وضع يده اليسرى أسفل مؤخرتها ويده اليمنى على فرجها، يرفعها إلى الأعلى ويحرك أصابعه ضاغطا على المكان الحسّاس. تتأوه الصغيرة ثم تقول: أوجعتني! يسألها وهو الكاذب جدًا: أين؟ أين الوجع؟ ثم وهي في الأعلى تمامًا يحاول تشتيت انتباهها: امسكي الأنبوب حتى لا يدخل في الجدار فلا نستطيع إخراجه، امسكيه بيديك الاثنتين. يحرّك أصابعه أسفلها ويتابع الضغط، تدمع عينها وهو يتحسس جسدها تحت ملابسها الداخلية يبحث عن الفجوة، يدخل أصبعه فيها!