هذا الموقع يستخدمه المشاهير ولا يريدون إخبار أحد عنه!!
وقال جاسم الخزرجي نائب رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات قراء دبي، إن الشيخ سعد الغامدي إمام الحرم النبوي سابقاً سيؤدي صلاة التراويح لمدة ثلاثة أيام من (3-5) رمضان في مسجد الراشدية الكبير، ويليه الشيخ عادل ريان لمدة ثلاثة أيام من (6-8) رمضان حسب الجدول الذي أعدته الدائرة، ونوه الخزرجي بأن مشاركة الغامدي هي الثالثة في الفعالية، حيث شهد اليوم الأول من مشاركة الغامدي هذا العدد الكبير من جموع المصلين من محبي صوت الغامدي قادمين من كل حدب وصوب من الإمارات السبع. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
Buy Best لا تؤجل عمل اليوم الى الغد Online At Cheap Price, لا تؤجل عمل اليوم الى الغد & Saudi Arabia Shopping
١ مقدمة رغم أن مقولة "لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد" موجودة في معظم اللغات والحضارات، إلا أن الكثيرين لاسيما من الشباب لا يطبقوا هذه الحكمة، ما يجعلهم عرضة للإصابة بمرض " البروكراستيناتسيون " فما هي أعراض هذا المرض وطبيعته؟ ٢ اضرار تأجيل العمل: أظهرت دراسة ألمانية حديثة أن تكرار تأجيل الواجبات المهمة يؤدي لمشكلات صحية، لاسيما بين الشباب. /ووفقا للدراسة التي أجرتها جامعة ماينس الألمانية، فإن من يؤجل بشكل متكرر المهام الموكلة إليه، يعاني من الضغط العصبي والاكتئاب والشعور بالخوف والوحدة والإجهاد. وتظهر أعراض تأجيل المهام للحظة الأخيرة، بشكل واضح بين الطلبة خاصة فيما يتعلق بأبحاث التخرج التي ينتهي منها الكثيرون في نفس يوم تسليمها، ما يضعهم في حالة من الضغط العصبي الهائل الذي يزيد مع اقتراب موعد تسليم البحث. /ويطلق الخبراء على الأعراض الصحية الناتجة عن تأخير أداء المهام، مصطلح " البروكراستيناتسيون". شملت الدراسة، وفقا لوكالة الأنباء الألمانية، 2572 شخصا في المرحلة العمرية بين 14 و 95 عاما، تم رصد طريقة تعاملهم مع المهام المختلفة التي يتعين عليهم إنجازها في الحياة اليومية. لا تؤجل عمل اليوم الى الغد بالانجليزي. /وخلصت الدراسة إلى أن المصابين بداء تأخير الواجبات، هم في أحيان كثيرة من أصحاب الدخل المحدود أو العاطلين عن العمل وليست لديهم علاقات عاطفية مستقرة.
لكن المديرين غير الآمنين يخلقون التعقيد بدلاً من البساطة، والشك بدلاً من الثقة واليقين، لأنهم خائفون وعصبيون فيخلقون الفوضى. لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد – keephope. لا يحتاج القادة أو المديرون الناجحون إلى مثل هذه الفوضى لأنهم يتمتعون بثقة ذاتية وواضحون ودقيقون، وبحيث إن كل تابع/ة أو موظف/ة عندهم وأياً كان مركزه أو مستواه على السلم الإداري، يفهم المطلوب. إذا كان المرء -أياً كان- لا يستطيع الإنصات أو الاستماع الفعال لشخص يتكلم لنحو عشرين دقيقة إذا لم يكن واضحاً جداً ودقيقاً وآسراً، فإنه لن ينصت لمدير/ة يتكلم لساعة، كلاماً فارغاً. ******* في دراسة للسعادة عند مجموعتين من الراهبات يعشن في المدينة نفسها، ويأكلن الطعام نفسه، ويلبسن الملابس نفسها، عاش أفراد المجموعة التي (تشعر) أنها أسعد عشر سنوات أطول مما عاشه أفراد المجموعة التي تشعر أنها أقل سعادة، وتوفيت 25% من المجموعة الأولى مقابل 60% من المجموعة الثانية، وعاشت 45% من المجموعة الأولى للرابعة والتسعين من العمر، مقابل 15% من المجموعة الثانية". ******* لا يساوي عمر أكبر الناس سناً في هذا العام ثانية أو بضع ثوان من السرعة الضوئية، ولا يمكن لمشاهد لفيلم يعكس تاريخ رؤيته، فلماذا لا يقضي الإنسان عمره بالمحبة والوئام والسلام مع الجميع؟ لماذا يتعصب ويميز ويقتل المختلفين معه أو المخالفين له؟ هل يشعر بالسعادة في ذلك؟ ***** يبدو أن النجاح أو الإنجاز في العمل يمنحان الإنسان الشعور بالسعادة، فالذي يعمل عتالا -مثلاً- يسعد ذلك اليوم الذي وجد فيه الكثير الذي يحمله.
سادسًا ذكّر نفسك بأهدافك وذكّر نفسك بالعواقب حتى تقوم بهذه الخطوة يجب أن تُدرك لماذا تسعى لإنجاز المهام والأعمال المطلوبة منك؟ وما هي أهدافك؟ وما هي طموحاتك التي تَبذل كل هذا الجهد من أجل أن تصل إليها؟ تذّكر الأحلام والطموحات البعيدة التي تحلم في أن تصل اليها يومًا ما، وأن ما تفعله هو خطوة ولو كان صغيرة فهي خطوة تصل بك الى هذا الطريق، والأفضل أن يكون حلمك واضحًا أمامك حتى يتجلى في ذهنك كلما وجدت نفسك تُماطل في إنهاء عملك، وقد تكتب هذا الحلم على أي ورقة وتضعها أمامك لتُشاهدها طوال الوقت. كلما وجدت نفسك في طريقك لتسويف مهامك، تَذّكر ما سينتج عن ذلك وكيف سيؤثر عليك بالسلب، وتَذّكر أن ذلك سوف يُعطلك عن تحقيق هدفك وما تحلم به، وانك اذا لم تندم حاليًا ستندم لاحقًا على عدم استغلال الوقت الإستغلال الأمثل لتأدية وإنجاز مهامك. سابعًا ابدأ بالمهام السهلة اذا كان شعورك بأنّ عليك إنجاز العديد من المهام مما يدفعك للتسويف والمماطلة، فيُمكنك البدء بالمهام السهلة والتي يتطلب إنجازها وقت أقصر، وهذا قد يُعطيك شعور سريع بالإنجاز ويُحفزك على الأستمرار في الطريق الذي بداته، كما يُقلل من شعورك بالإحباط والذي يكون السبب الرئيسي في تأجيل مهامك.
هل أنت مماطل؟ لتحديد ما إذا كنت قد أصبت بمرض المماطلة أم لا…نطرح عليك بعض الأسئلة التالية التي تحدد الإجابات عليها درجة خطورة المرض واستفحاله: هل أنا من أولئك الأشخاص الذين يخترعون الأسباب أو يجدون الأعذار لتأجيل العمل؟ هل أكون محتاجا دائما للعمل تحت ضغوط شديد لكي أكون كفء ومنتجا؟ هل أتجاهل اتخاذ تدابير صارمة لمنع تأجيل أو تأخير إنجاز أي مشروع؟ هل أفشل في السيطرة على المشكلات غير ذات العلاقة بالمهمة والمعوقات الأخرى التي تمنع استكمال المهمة؟ هل أشعر أحيانا بأنني لا أهتم بإنجاز العمل.