وتابعت "اليوم احنا كلنا نقدر نساهم في توفير أبسط احتياجاتهم الأساسية اللي ناقصتهم من غذاء وماء ومكان آمن للسكن عشان يقدرو يكملو دراستهم". التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل بالصور - أسيل عمران تشارك في حملة خيرك يفرق في نيجيريا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. طريقة رفع دعوى ضد عسكري مع نصائح محامي إداري خبير في جدة | الصفوة للمحاماة.. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع الفن وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: موقع الفن أخبار لبنان قبل 10 ساعة و 13 دقيقة 64 نجوم و فن اليوم
#طريقة رفع بلاغ جرائم إلكترونية ومعلوماتية من خلال أبشر. - YouTube
قس بن ساعدة الإيادي هو خطيب من أكبر حكماء العرب قبل الإسلام. رآه النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبيل البعثة يخطب الناس بسوق عكاظ وروى خطبته وعجب من حسنها وأظهر تصويبها ثم قال: « يرحم الله قسا أما إنه سيبعث يوم القيامة أمة وحده ». حياته هو من بني إياد أحد حكماء العرب، ومن كبار خطبائهم، في الجاهلية كان أسقف نجران، ويقال إنه كان أول عربي خطب متوكئا على سيف أو عصا، وأول من قال في كلامه " أما بعد " وكان يذهب إلى قيصر الروم ، زائرا، فيكرمه ويعظمه وهو معدود في المعمرين ، طالت حياته وأدركه النبي صلى الله عليه وسلم ، قبل الوحى ، ورآه في عكاظ. كان يعرف النبي صلى الله عليه وسلم وينتظر ظهوره ويقول: إن لله دينا خير من الدين الذي أنتم عليه. وكان النبي يترحم عليه ويقول: يحشر يوم القيامة امة واحدة. شرح مبسط لخطبة قس بن ساعدة الأيادى. وقيل أرثي بيت قالتة العرب كان لقيس -- عليك سلام الله قيس بن عاصم * ورحمته ما شاء أن يترحما تحية من أوليتهُ منك منة * إذا ذكرت مثلها تملأ الفما فما كان قيس هلكهُ هلكُ واحد * ولكنه بنيان قوم تهدما الابيات لبعدة بن الطيب........................................................................................................................................................................ قال الجاحظ قال الجاحظ في البيان والتبيين: ومن خطباء إياد قس بن ساعدة، وهو الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم: "رأيته بسوق عكاظ على جمل أحمر وهو يقول: "أيها الناس اجتمعوا واسمعوا وعوا.
02/02/2018 مقالات 70 زيارة السيمر / الجمعة 02. 02. 2018 محمد جواد الميالي اليوم من يقف عائقاً بين الأحزاب والسلطة، يجب أن يقتل في نظر الفاسدين، فلا توجد مقدسات لديهم أعلى من المناصب السياسية. يتعرض العراق في الوقت الراهن، لصدى ذبذبات متخبطة، من الأحزاب والتيارات الفاسدة، لغرض التأثير في نفوس البسطاء، وتغير مسار الأصوات الإنتخابية، وبقائهم في السلطة. إن كل المراتب العلمية، يمكن أن يحصل عليها الإنسان بالدراسة، ماعدا لقب المرجع الديني، فتحتاج مع الدراسة إلى التسديد الإلهي، وطلبة الحوزة العلمية في النجف الأشرف، منذ الحكم العثماني إلى حكم الطاغية صدام، تعرضوا إلى أبشع أنواع القمع والمحاربة، وبعد 2003م بدأت التسقيطات الإعلامية، تنهالُ على صاحب اللحية البيضاء، الساكن في البيت العتيق قرب جده أمير المؤمنين، لكن الأبشع أن بعض البسطاء، هم حواضن لهذه الأفكار المنحرفة، التي تحاول النيل، من الحوزة الرشيدة في النجف الأشرف.
ومزيد من المقارنة الموضوعية في هذا المجال يكون في غير محله لأنه لا مجال لمقارنة بين الخير والشر، وبين البناء والهدم، وبين هدف وطني داخلي محض وأهداف إقليمية ومذهبية تستهدف في طليعة ما تستهدف الحفاظ على مصالح الخارج، كائنا ما كانَ سوءُ النتائج الحاصلة نتيجة لذلك، على أوضاع الوطن والمواطنين اللبنانيين. وعودٌ إلى بدء أيها الناس، إسمعوا وعوا… لا حكومة من دون تمثيل سنّة الثامن من آذار!!