تعرف الفانيلا علميا باسم " بلانيفوليا "، وموطنها الأصلي المكسيك، وأصل اسم " الفانيلا " جاء من الكلمة الإسبانية " فاينيلا " وتعني " القرن الصغير "، وأشبه ما تكون قرونها بالخروب، ومن الشعوب من يستعملها في الخبز، ومنهم من يستعملها في العطور، والمشهور في بلادنا العربية استعمالها في صناعة البوظة والحلويات. ثمرة نبتة الفانيليا وهي عبارة عن قرن طويل جدا يصبح أسودا وعطريا عندما يجف. دخلت الفانيليا لأول مرة إلى أوروبا من الأمريكيتين بواسطة المغامر إرنان كورتيس في أوائل عام 1500. ومنذ ذلك الحين أصبحت النكهة الأكثر شعبية في العالم. من وين تجي نكهة الفانيليا الصناعية – المنصة. إلا أن ما يقدر بنحو 95% من المنتجات التي تحتوي على "نكهة الفانيليا" هي في الواقع نكهة مصنعة بمركب يسمى فانيلين، الذي يمكن إنتاجه صناعيا. من ناحية أخرى تحتوي الفانيليا الطبيعية على 170 مكونا عطريا بالإضافة إلى الفانيلين. إذن من أين تأتي الفانيليا الطبيعية؟ قد تتعجب عندما تعرف أنها مشتقة من زهور الأوركيدا. من بذور الأوركيد من فصيلة الفانيليا على وجه التحديد، الصيغة الأولية للبذور V. planifolia، وزرعها شعب توتوناك لأول مرة في أمريكا الوسطى منذ حوالي 900 عام. ومعظم الفانيليا التي يستخدمها العالم حاليا من نوع مدغشقر ـ بوربون وهو من نوع مدغشقر بلانيفوليا، والذي ينتج في منطقة صغيرة في مدغشقر وإندونيسيا وجزر القمر ورينيون في المحيط الهندي.
تجعل الكميات القليلة من نكهة الفانيليا طعم المخبوزات والحلويات والآيس كريم ألذّ، إلّا أنّ إعداد هذه النكهة صناعياً وهو الأمر الأكثر شيوعاً حاليّاً للحصول عليها بأسعار معقولة يُنتج العديد من المياه العادمة التي يتوجّب معالجتها قبل التخلّص منها في المياه السطحية. يذكر تقرير فريق من الباحثين في مجلة أبحاث "الهندسة الصناعية والكيميائيّة" التابعة للجمعيّة الكيميائيّة الأمريكيّة ACS' journal Industrial & Engineering Chemistry Research طريقة جديدة وصديقة للبيئة لصناعة الفانيلين Vanillin وهو مركب النكهة الأساسي في الفانيليا. يطالب المستهلكين بمزيد من الأطعمة "الطبيعية" في السنوات الأخيرة، إلا أن أقل من%1 من نكهة الفانيليا المنتجة عالمياً تأتي من مصدرها الطبيعي الأصلي وهو نبات الفانيليا. نكهة الفانيليا بدون تلوّث | الكيمياء | المرام للعلوم. يتمّ تصنيع الباقي من الجاياكول وهو مركب طليعي (Precursor) مشتق من البترول، حيث تشارك المركّبات الطليعيّة في التفاعل الكيميائي لتكوين مركب آخر، ومن "اللجنين" lignin وهو مركب كيميائي معقد يستخرج في أغلب الأحيان من الخشب وغيرها من المواد مثل روث البقر. تُعتبر مادّة الحفاز (Catalysts) وهي مادة كيميائية تضاف بكميات قليلة للتفاعل الكيميائي بهدف تسريعه والمستخدمة حالياً في تصنيع الفانيلين مادّة ملوثة ويمكن استخدامها مرة واحدة فقط.
يتم تلقيح الفانيليا صناعيا فقط ، ويتم تلقيحها بشكل طبيعي بواسطة نحلة صغيرة تعرف باسم نحلة ميليبونا. تظهر ألوان زهرة الفانيليا في بداية النمو باللون الأخضر الفاتح ، ثم تتحول إلى اللون الأصفر ، لتصل أخيرًا إلى اللون الأبيض الكريمي. يبلغ طول حبة الفانيليا من 4 إلى 6 سم. تحتاج نباتات الفانيليا إلى حوالي 9 أشهر لتنمو. يتم حصاد نباتات الفانيليا عندما يتحول لون السيقان إلى اللون الأخضر الذهبي. يتم استخلاص مستحضر الفانيلين بعد خطوة معالجة النبات. كما يتم استخلاص مستخلص الفانيليا بعد طحن قرون الفانيليا. استخدامات نبات الفانيليا لا يتم استخدام الفانيليا فقط كعامل منكهات في الأطعمة والمشروبات ، ولكن يتم أيضًا استخدام بعض الصناعات الأخرى ، بما في ذلك ما يلي: العطر كما ذكرنا سابقاً عن بداية اكتشافه. وتشارك في صناعة النكهات الصيدلانية. كعطر يخفي الرائحة القوية للإطارات المطاطية والطلاء. مواد التنظيف. الفوائد الصحية للفانيليا للفانيليا الطبيعية العديد من الفوائد الصحية ، ومنها ما يلي:[2] يقي من مخاطر الاصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. غني بمضادات الأكسدة. يقوي جهاز المناعة. يقوي الشعر ويحفز تدفق الدم إلى فروة الرأس مما يعزز نمو الشعر.
ذات صلة ما هي وظائف غشاء الخلية ما وظائف غشاء الخلية ما هي وظيفة غشاء الخلية؟ يُساعد غشاء الخلية في دعمها، والمحافظة على شكلها، ويُعدّ الغشاء الخلوي أو الغشاء البلازمي غشاءً رقيقاً يُحيط بسيتوبلازم الخلية الحية، وله العديد من الوظائف الأخرى، [١] ومنها الآتي: [٢] النقل: يتميّز الغشاء الخلوي بأنه شبه مُنفّذ، لذلك فهو يتحكم بالمواد التي تدخل وتخرج من الخلية، ويحدث النقل عبر الغشاء الخلوي بعدّة طرق، وهي كما يأتي: الانتشار البسيط: ويتم من خلاله نقل الجزيئات غير القطبية والجزيئات القطبية صغيرة الحجم من وإلى الخلية. الانتشار المُسهّل: ويتم من خلاله نقل الجزيئات القطبية والأيونية من الوسط الأقل تركيزاً إلى الأعلى التركيز بمُساعدة بروتينات ناقلة في الغشاء. يستخدم الميزان ذو الكفتين في قياس - موقع محتويات. الإدخال الخلوي: وهو نوع من النقل النشط الذي يحتاج إلى بذل طاقة، وينثني خلاله غشاء البلازما للداخل حول مادة كبيرة الحجم تحتاجها الخلية، فيتشكّل جيب صغير يبدأ بالتعمق حتى تشكيل حويصلة تنفصل عن الغشاء وتدخل إلى الخلية. الإخراج الخلوي: عملية نقل معاكسة للإدخال الخلوي يتم من خلالها التخلص من المواد كبيرة الحجم بعد تعبئتها في حويصلات. التنظيم: تُساعد بعض المُستقبلات الموجودة على السطح الخارجي لغشاء الخلية في تجميع ولصق الخلايا لتشكيل الأنسجة.
الميزان الإلكتروني هو أحدث نوع من أنواع مقاييس الوزن، واستخدم في خمسينيات القرن العشرين للميلاد، واعتمد على وجود شاشة تحتوي على مؤشر يتوقف عند درجة كتلة الوزن المؤثر عليه، واستمرّ تطوير هذا النوع من الموازين حتى استخدمت معه شاشة إلكترونية تحتوي على العديد من المقاييس الخاصة بالوزن، ودقات القلب، وطبيعة التنفس، وغيرها. فيديو ما الفرق بين الكيلو والباوند؟ شاهد الفيديو لتعرف معلومات أكثر ما الفرق بين الكيلو والباوند؟:
أمثلة تطبيقة لقانون السرعة مثال 1، لحساب سرعة قطار قطع مسافة 150 ميلًا خلال 3 ساعات: السرعة = المسافة /الزمن. نُعوّض المسافة والزمن في المعادلة، س= 150/3. وحدات الوزن/بماذا تقاس الحجوم/ تحويل الوحدات من صغير للكبير والعكس/وزنك بماذا يقاس؟/هل نحتاج للوحدات - YouTube. س= 50 ميلًا/ الساعة. مثال 2، لحساب سرعة سيارة قطعت مسافة 50 مترًا خلال 10 ثوان: نُعوّض المسافة والزمن في المعادلة، س= 50/10. س= 5 ميلًا/ثانية. ما الفرق بين السرعة القياسية والسرعة المتجهة والتسارع؟ تنشأ من حركة الأجسام عدة مصطلحات تختلف فيما بينهما، إلا أنّ جميعها يعتمد على المسافة المقطوعة في زمن محدد، وهي السرعة القياسية والسرعة المجهة والتسارع، وفيما يلي تعريف كل منها [٣] [٤]: السرعة القياسية تُعبّر عن فترة زمنية محددة يقطع فيها جسم متحرك مسافةً ما، ويعبَّر عنها بالوحدات التي ذُكرت سابقًا، وتُعدّ السرعة القياسية من الكميات القياسية، أي لا يشترط تحديد اتجاه حركتها رغم إمكانية ذلك، وتحسب السرعة االقياسية بقانون السرعة أيضًا. السرعة المتجهة تُعبّر عن مقدار الإزاحة (أي طرح نقطة نهاية الحركة من نقطة بدايتها) التي تحرك بها جسم ما في فترة زمنية محددة، مع تحديد اتجاه حركتها، ولحساب السرعة المتجهة يجب معرفة نقطة البداية والنهاية، والوقت الإبتدائي والوقت النهائي، وقانون حساب السرعة المتجهة هو [(م2-م1)/ (ز2-ز1)]، إذًا فالاختلاف الرئيسي بين السرعة المتجهة والسرعة القياسية، في أن السرعة المتجهة تحدد اتجاه الحركة، كما أنّ السرعة المتجهة جزء من السرعة القياسية.
بحيث يمكن ربطها بالتسارع المركزي، فإن شرط انعدام الوزن هو: ويحدث "انعدام الوزن" الذي قد تشعر به في الطائرة في أي وقت تتسارع فيه الطائرة، للأسفل مع تسارع 1 جرام. ومن الممكن تجربة انعدام الوزن لفترة طويلة من الوقت، عن طريق قلب مقدمة المركبة، لأعلى وقوة القطع، بحيث تنتقل في مسار باليستي. والمسار الباليستي هو النوع الشائع من المسار الذي تحصل عليه، عن طريق رمي حجر أو كرة بيسبول، مع إهمال احتكاك الهواء. حيث أنه في كل نقطة على المسار، العجلة تساوي "g"، لأسفل نظرًا لعدم وجود دعم، وتم إجراء قدر كبير من التجارب. مع مثل هذه المسارات الباليستية للتدرب على المهام المدارية، حيث تشعر بانعدام الوزن طوال الوقت. وحدة قياس الكتلة والوزن الكيلوغرام هو وحدة الكتلة في النظام الدولي للوحدات، وهو وحدة الكتلة القياسية المستخدمة عالميًا تقريبًا. أما وحدة القوة والوزن المصاحبة للنظام الدولي للوحدات هي نيوتن. حيث يبلغ وزن كيلوغرام واحد 9. 8 نيوتن في ظل الظروف القياسية على سطح الأرض. ومع ذلك، في الوحدات المشتركة الأمريكية، الباوند هو وحدة القوة (وبالتالي الوزن). والباوند هو الوحدة المستخدمة على نطاق واسع للتجارة، ويؤدي استخدام قوة الباوند إلى تقييد وحدة الكتلة إلى وحدة قياس كبيرة، بشكل غير ملائم تسمى "سبيكة".
كتلة المادة: لا بدّ من الإشارة أنه عند قياس أيّ مادة يجب قياس كتلتها باستخدام الأوزان المشهورة؛ فالوزن يقاس بوحدة نيوتن وأمّا الكتلة تقاس بالجرامات، ومن أشهر وحدات القياس الرّسمية للكتلة هو الطن ويساوي مليون جرام، والكيلو يساوي ألف جرام، والجرام يساوي واحد جرام. ونشير أيضاً إلى أنّ الوزن هو مقدار جاذبية الأرض للجسم، كما عرّفها العالم الفيزيائي المعروف نيوتن، ولكن ما هو شائع هو اعتبار قياس كتلة أيّ مادة عبارة عن وزنها، ولكن الأدق هو أنّ الكتلة مقدار ما تحتويه المادة من حجم وقوّة وطاقة بين جسيماتها، وهذا هو فعليّاً قياس كتلة المادة.
الميزان النابضي: يُستخدم الميزان النابضي من قِبل العديد من الطهاة بدلًا من الميزان ذي الكفتين، إذ يوضع الجسم في الجزء العلوي من اللوحة المتحركة، فتندفع تلك القطعة إلى الأسفل من خلال انضغاط النوابض الموجودة في الداخل، والتي تحرك المؤشر الموجود في قرص القراءات لتعطي قيمة تلك الكتلة. الميزان الإلكتروني: تعد الموازين الإلكترونية أكثر دقة من الموازين النابضية، والتي تعطي قيمة الكتلة على شكل قراءات رقمية ، وغالبًا ما يستخدم من قِبل الأشخاص لحساب كتلتهم، إذ يتكون هذا الميزان من منصة، ومستشعر ضغط يُطلق عليه اسم محول طاقة كهروضغطية، والذي يصنع تيارًا كهربائيًا عند الضغط عليه، وكلما زاد الضغط على المنصة يزداد التيار المتولد، لذلك كلما كانت الكتلة أثقل تزيد قوة الضغط، وبالتالي تزداد كمية التيار المتدفق في محول الطاقة، إذ تقيس الدارة الإلكترونية المتصلة بمحول الطاقة ذلك التيار، وتحوله إلى كتلة بالكيلوغرامات، أو أي وحدة أخرى مستخدمة. المكبس الهيدروليكي: يستخدم هذا المكبس لقياس كتل الأجسام الكبيرة جدًا، والتي لا يمكن وزنها باستخدام الموازين العادية؛ كالشاحنات، إذ توزن الشاحنات من خلال قيادتها على طرق معدنية تُدعى بالجسور، والتي تدعمها المكابس الهيدروليكية، ويمكن حساب وزن تلك الشاحنة من الضغط الهيدروليكي للمكبس، إذ يُكتب غالبًا وزن الشاحنة على الجزء الجانبي لها، ويمكن حساب كتلة الحمولة الخاصة بها من خلال طرح الكتلة الكلية للشاحنة مع الحمولة من الكتلة الصافية للشاحنة.
وفي نهاية القرن التاسع عشر انتشر الميزان بشكلٍ كبير كآلة من الآلات المفيدة في العديد من الأمور اليومية التي يقوم بها الناس، فصار جزءاً من المهن التجارية، وهكذا حتى منتصف القرن العشرين، والذي شهدَ تطوّراتٍ في فكرة قياس وتحديد الكتلة، والوزن وهكذا تم التفكير في عام 1940م بوضع تصاميم لجهاز قياس الوزن الإلكتروني من أجل التوصّل إلى قراءة أدق للوزن، وهكذا ساهمت هذه التطورات في جعل الميزان قادراً على تحديد الوزن بشكل صحيح ودقيق. أنواع مقاييس الوزن توجد مجموعة من الأنواع لأجهزة قياس الوزن، وهي: الميزان التقليدي هو أقدم نوع من أنواع مقاييس الوزن؛ إذ عُرف في الحضارة الفرعونية، واستخدم نوعان منه، وهما: الميزان ذو الكفتين، وميزان القبان، وكان الميزان ذو الكفتين من أكثر الموازين استخداماً في الحياة العامة، وذلك لقدرته على تحديد وزن الشيء، وقيمته بالمقارنة مع وزن قطعة معدنية، أو حجرية توضع على أحد كفيه، أمّا ميزان القبان فانتشر في الحضارة الرومانية، واستخدم لقياس الأوزان الكبيرة. الميزان الميكانيكي هو الميزان الذي ظهرَ مع بداية ظهور التطوّرات الفكريّة في أوروبا في القرن الثامن عشر للميلاد، واتّصلت به مجموعة من الأذرع التي تقلّل نسبة الوزن الثقيل، من أجل تحديد الوزن بشكل صحيح، وصنعت منه عدة أشكال، وهي: ميزان البندول، وميزان الذراع، وميزان الزنبرك.