يويتوب. نتفلكس.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ح حمدان المالكي23789 تت قبل 8 ساعة و 17 دقيقة الرياض شاشة 4K مستعملة للبيع مع اشتراك جميع القنوات سنة عيب الشاشة خدش بسيط على الشاشة 93086161 حراج الأجهزة سوني Sony شاشة المحتالون يتهربون من اللقاء ويحاولون إخفاء هويتهم وتعاملهم غريب. إعلانات مشابهة
مسجد بُل خشتي درة العمارة الإسلامية في أفغانستان يقع مسجد بُل خشتي وسط العاصمة الأفغانية ( كابل)، ويعدّ من أقدم دور العبادة في المنطقة ويمثّل تحفة فنية تجسّد العمارة الأفغانية من حيث الشكل والزخرفة والحجم والموقع، وبني بالقرب من قصر أمراء الأفغان وسط العاصمة كابل. وترجع فكرة بناء المسجد إلى أواخر القرن الأول الهجري حسب ما يقول المؤرخ حبيب الله رفيع "فحجر الأساس وضع بعد وصول طلائع المسلمين إلى كابل، ويمكن رؤية مئذنته وقبته من جميع أنحاء كابل، وله تاريخ عريق جدا، ويحظى باحترام الأفغان على مر العصور". مسجد بُل خشتي درة العمارة الإسلامية في أفغانستان | العربي الأصيل. أقدم مسجد في أفغانستان هناك من يحدد تاريخ بناء مسجد بُل خشتي في أفغانستان ويقولون إنه أقدم مسجد في أفغانستان الحالية، إذ يقول عناية الله بليغ خطيب وإمام المسجد "لهذا المسجد مكانة خاصة لدى الأفغان، بني في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه ونعدّه أثرا تاريخيا ومعنويا للشعب الأفغاني ودُرة الفن الإسلامي في أفغانستان". وعندما قرر الأمير تيمور شاه خلال عامي 1773-1775 نقل العاصمة من ولاية قندهار (جنوبي أفغانستان) إلى كابل شرع في توسعة مسجد بُل خشتي وترميمه ولكنه لم يتمكن من ذلك بسبب رحلاته الطويلة إلى نيسابور والسند وبلوشستان، وفق ما يقول ألف شاه زدران أستاذ التاريخ في جامعة كابل.
و ربما كان الخليفة مشغولا بأمور أهم من فتح شمال أفريقيا.. فقد ذكرت المصادر أنه: ".. في سنة 76 هـ كان حدوث السكة في الإسلام. و في سنة 77 هـ ثار المطرف بن المغيرة بن شعبة على عبدالملك فكايده هذا الأخير و احتال عليه إلى أن قتله و قتل رؤساء الخوارج ".
منذ البداية وجب أن نعترف أ ن كتابنا هذا ليس كتاب تاريخ محض، إنما هو محاولة يمكن إدراجها ضمن مجال الدراسات الثقافية التي حاول الأنجلوساكسون تطويرها – منذ ظهورها بعيد منتصف القرن الماضي – وذلك بدراسة مختلف الظواهر الثقافية اعتمادا على مناهج علوم مختلفة ومتعددة، كالتاريخ والأنثربلوجيا وعلم الاجتماع وعلم الأديان والآداب. إنه محاولة للجواب على أسئلة مؤرقة. لعل أهمها: لماذا تفتخر كل الشعوب بتاريخها وتنقب عما يمكن أن تجده عبر الحفريات الأركيولوجية ومختلف اللقيات حفظا لهويتها؟ إلا هذا البلد الأمين الذي يحاول في ثقافته الرسمية أن يحصر تاريخه بل والأحرى أن يوقفه في حدود القرن الثاني الهجري. مسجد بُل خشتي درة العمارة الإسلامية في أفغانستان. هل تَرى تلك الثقافة أن التحقيب هنا لا يهتم إلا بما يسمى الدولة الحديثة؟ الأوْلى، إذن، الحديث عن الدولة المغربية وليس الموريتانية Moros أو Mores أو المراكشية Moroeccos منذ سميت كذلك، أو حين حاول الفرنسيون تأسيس مفهوم جديد للدولة الحديثة ومنح المملكة الشريفة اسم Royaume du Maroc للحديث عن المملكة المغربية وسموها على طريقتهم و بصياغتهم؟ وقالوا اختصارا Maroc، أو حين تم وضع أول دستور مغربي (محض) بعيد الاستقلال. المشكل، من هذا المنظور، هو مشكل هوية ثقافية تتعلق بمواطن مغربي يرى أن ماضيه لا يتجاوز تأسيس الأدارسة لإمارتهم، أي قدوم المولى إدريس الأول رفقة خادمه إلى المغرب الأقصى ونزولهما ضيفين على قبيلة أوربة (إن كان النطق صحيحا) ونتعرف من خلال التاريخ الرسمي على اسم زعيمها وابنته كنزة.
يقع مسجد بُل خشتي وسط العاصمة الأفغانية (كابل)، ويعدّ من أقدم دور العبادة في المنطقة ويمثّل تحفة فنية تجسّد العمارة الأفغانية من حيث الشكل والزخرفة والحجم والموقع، وبني بالقرب من قصر أمراء الأفغان وسط العاصمة كابل. أول من وضع التاريخ الهجري هو الخليفة. وترجع فكرة بناء المسجد إلى أواخر القرن الأول الهجري حسب ما يقول المؤرخ حبيب الله رفيع، "فحجر الأساس وضع بعد وصول طلائع المسلمين إلى كابل، ويمكن رؤية مئذنته وقبته من جميع أنحاء كابل، وله تاريخ عريق جدا، ويحظى باحترام الأفغان على مر العصور". أقدم مسجد في أفغانستان هناك من يحدد تاريخ بناء مسجد بُل خشتي في أفغانستان ويقولون إنه أقدم مسجد في أفغانستان الحالية، إذ يقول عناية الله بليغ خطيب وإمام المسجد "لهذا المسجد مكانة خاصة لدى الأفغان، بني في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه ونعدّه أثرا تاريخيا ومعنويا للشعب الأفغاني ودُرة الفن الإسلامي في أفغانستان". وعندما قرر الأمير تيمور شاه خلال عامي 1773-1775 نقل العاصمة من ولاية قندهار (جنوبي أفغانستان) إلى كابل شرع في توسعة مسجد بُل خشتي وترميمه ولكنه لم يتمكن من ذلك بسبب رحلاته الطويلة إلى نيسابور والسند وبلوشستان، وفق ما يقول ألف شاه زدران أستاذ التاريخ في جامعة كابل.