من الممكن أيضاً عمل الأقنعة الخاصة بالبشرة والجسم وهي التي تساعد في توحيد لون البشرة. من الممكن عمل ماسكات لترطيب البشرة والشعر وهذا حتى تساعد في تنعيم الشعر. فوائد الحمام المغربي الملكي جميع النساء يريدون أن يحصلوا على بشرة متألقة ونضرة ومشرقة وهذا الأمر هو الذي يبدأ في التحقق بشكل نهائي ومبدئي من الحمام المغربي وهذا المداومة والاستمرار على عمل الحمام المغربي الملكي فهذا يساعد في إعطاء العديد من الفوائد وهي: الحمام المغربي الملكي يساعد في الحفاظ على ليونة ونضارة البشرة دائماً. يعمل على توحيد لون البشرة والجلد ويساعد في التخلص من جميع التصبغات التي تحدث. يساعد أيضاً الحمام المغربي في تنشيط الدورة الدموية وهذا الأمر الذي يساعد بشكل كبير في ترك البشرة نضرة وشابة وجميلة ومشرقة. يساعد كثيراً في تفتيح مسام البشرة وأيضاً تنظيفها بعمق وهذا ما يجعلها نضرة ومشرقة وصافية. فوائد الحمام المغربي للشعر الحمام المغربي له الكثير من الفوائد ليس للبشرة فقط وأنما للشعر نصيب كبير من الفوائد الخاصة بالحمام المغربي ومن أهم هذه الفوائد هي: يستخدم الحمام المغربي في علاج جميع المشاكل الخاصة بالشعر الدهني. يتم استعماله لأنه يساعد في تغذية فروة الرأس لأنه ذات مكونات طبيعية مميزة تغذي الشعر كثيراً.
الحمام المغربي فوائده عديدة، ويعد طقس من الطقوس الجمالية عند كلا من المرأة والرجل، ترجع أصوله إلى المغرب حيث يعد طقس من الطقوس الجمالية والتقليدية هناك كما يتضح من اسمه، ويدخل الحمام المغربي في اهتمامات المرأة أكثر من الرجل، فمن المعروف عن المرأة اهتمامها المفرط بجمالها، ويمتلك الحمام المغربي العديد من الفوائد منها تنقية البشرة، وإزالة كافة السموم من الجلد، لذلك نجده يندرج ضمن علاجات التجميل، التي تساعد على الاسترخاء، ومن ثم تقوم بالعمل على تطهير البشرة، حيث تعتمد عليه فئة كبيرة من النساء في علاج بشرتها، حيث يمكنهم الحصول على نتيجة مرضية بعد الحمام المغربي. أصول الحمام المغربي قد يرجع أصول الحمام المغربي والمنتجات المستخدمة به إلى أقدم علاج في العالم لعلاج مشاكل البشرة، حيث كان الحمام منذ القدم شيء تقليدي أساسي، يهتم به الأفراد من مختلف فئات المجتمع، فكان هناك أمكان صممت خصيصا لذلك الغرض، كان يلتقي بها الناس للاستحمام والتحدث والاسترخاء، وحديثا تم تصميم نماذج للحمامات المغربية شديدة الخصوصية أكثر من الفترة الماضية، وهناك بعض البلدان التي لاتزال تحتفظ بالنمط القديم للحمام. فوائده للبشرة والشعر يوفر الحمام المغربي امكون من البخار الدافئ والصابون المغربي الأسود في تخليص البشرة من السموم.
كيفية عمل للحمام المغربي ؟ لكي تتمتعي بفوائد الحمام المغربي يجب توفير البيئة اللازمة والمريحة والتي تجمع بين الساونا والمنتجع الصحي بالإضافة إلي تنغيم بشرتك وتحقق لك الإستفادة القصوي من جلسة الحمام الخاص بك وتسمح لنفسك بتحقيق الإسترخاء والهدوء. إختيار الوقت المناسب: البحث في الجدول الزمني الخاص بك لتحديد موعد مناسب لكي للتجهيز للحمام المغربي ولا تتوقع أن تمارس أي شئ مرهق بعد هذا الحمام والهدف من ذلك هو قضاء يوم للإسترخاء والتفكير في نفسك جيداَ ويوفر لك الحمام الإحساس الكامل بالراحة الجسدية والروحية. مراحل الحمام المغربي: الحمام المغربي من أفضل الوسائل للتخلص من الأوساخ والبكتريا الضارة وتحقيق الإسترخاء للجسم والعقل. والقضاء علي التوتر والإجهاد الذي يتراكم علي مدي أسابيع ويترك تشعر بالهدوء. التجهيز للحمام المغربي: من المهم القيام بخطوات الحمام المغربي ليحقق لكي الفوائد المطلوبة. من الضروري عند البدء تجهيز ملابس السباحة فهي ملحق ضروري أيضاً المنشفة خطوة أساسية وضرورية فالمنشفة والبشكير من الأصحاب المخلصين لك في الحمام المغربي. أما فيما يتعلق بالمنتجات اللازمة للحمام المثالي هي الصابون السوداء، الطين المغربي، قفازات تقشير، زيت الأركان أو الزبادي.
[٤] قفّاز التّقشير المغربي: يُستخدم مع الصّابون المغربي، إذ يقوم بإزالة الأوساخ، وخلايا الجلد الميّت، والبُقع الجافة والخشنة عن البشرة، وذلك من شأنه جعل البشرة أكثر نعومة وإشراقاً. [٢] ماء الورد: يُستخدم بعد الانتهاء من الحمّام المغربي، والعديد من الحمّامات المغربيّة تستخدمه على بشرة ضيوفهم، وهذا يعود لرائحته الجميلة، بالإضافة لقدرته على تبريد البشرة، والتّقليل من الالتهابات الجلديّة والزّيوت. [١] البخار: يُمكن عمل حمام مُشابه للحمّامات المغربيّة في المنزل، وذلك بملء الحمّام بالبخار، إذ ينظف البخار مسامات البشرة، كما يُجهّزها لامتصاص الصّابون، والطّين المغربي. [١] طريقة الحمام المغربي يُمكن اتّباع هذه الطّريقة في عمل حمّام مُشابه للحمّامات المغربيّة في المنزل، وهي: [١] المكونات: الصّابون المغربي. قفّاز التّقشير. لبن الزبادي. منشفة. طريقة التحضير: تكسير الطّين إلى قطعٍ صغيرة، ثمّ خلطه مع الزّبادي والماء، حسب التّعليمات المذكورة على عبوة الطّين. ملء الحمّام بالبخار عن طريق إغلاق منافذ الهواء، وفتح صنبور الماء السّاخن وملء الحوض به. الجلوس في البخار لمدّة 10-15 دقيقة، في حال الشّعور بالدّوار يُمكن فتح الباب، أو النّافذة، بالإضافة إلى شرب الماء.
الزيتون الاسود المهروس ملح البوتاس ويتم إذابته في الماء. ويتم خلط جميع تلك المكونات حتى يتم الحصول على قوام متماسك، ويتم استخدامه لعمل الحمام المغربي. الطين المغربي يتكون الطين المغربي من رواسب عضوية قديمة جدا، وهي توجد في جبال الأطلس، تحديدا في المناطق الشمالية الشرقية في بلاد المغرب، وهو من أشهر المكونات الجمالية للشعب المغربي، حيث يعمل على التنظيف العميق للبشرة، ويزيل السموم الموجودة في الجسم وهو مركب هائل جدا للجسم وذلك لاحتوائه على السيليكا، والماغنسيوم، والبوتاسيوم، الكالسيوم، وعادة ما يأتي الطين المغربي على هيئة مسحوق لذلك يتم خلطه مع ماء الورد ، أو ماء زهر البرتقال وذلك لكي يتم الحصول على قوام متماسك، و يستخدم أيضا كقناع للشعر والبشرة،. ليفة القفاز المغربية حيث أن ليفة القفاز المغربي مصممة للاستخدام في الحمام المغربي وتسمى أيضا الليفة المغربية وهي تلبس في اليد، وهي عبارة عن نسيج قوي وثقيل تستخدم لدعك الجسم عند عمل الحمام المغربي وهي تعمل على تقشير الجسم، فقط ولا تستخدم للوجه. زيت الاركان حيث أنه يتم استخراج زيت الأركان من شجرة الأركان التي توجد في بلاد المغرب، في منطقة تسمى وادي السوس وهي توجد جنوب بلاد المغرب ويتم استخدامها كمرهم موضعي وذلك نظرا فوائدها التي لا حصر لها ومن تلك الفوائد: يعمل زيت الأركان على علاج الصدفية.
2- يقوم بتنشيط الدورة الدموية وزيادة نقاء البشرة ونعومتها. 3- يعمل على تنشيط الجهاز المناعي. 4- يساعد في الشعور بالإسترخاء وتقليل التوتر. 5- يتخلص من جميع خلايا الجلد الميتة. مكونات الحمام المغربي يتكون الحمام المغربي من هذه المكونات: الصابون المغربي حيث يعد الصابون المغربي الأسود من أهم المكونات الأساسية بالحمام المغربي، ولا يمكن الإستغناء عن هذا الصابون على الإطلاق، ويتميز بفوائده الكثير في الوقاية من العديد من الأمراض الجلدية المختلفة، كما يعمل هذا الصابون كمضاد للميكروبات والتخلص من السموم والجلد الميت الذي يوجد بالبشرة، هذا بالإضافة لدوره الهام في ترطيب البشرة والتخلص من جميع علامات الشيخوخة التي توجد بها. الطين المغربي فهو من المكونات الجمالية عند المغرب وهو عبارة عن مجموعة من الرواسب العضوية القديمة التي توجد بأعماق جبال الأطلسي وتحديدَا في المناطق الشمالية الشرقية للمغرب، ويستعمل الطين المغربي كقناع للبشرة وللشعر أيضًا، ويمثل أهمية كبيرة في تنظيف البشرة والتخلص من أي سموم توجد به، وذلك لأنه يحتوي على السيليكا والبوتاسيوم والكالسيوم. الليفة المغربية ويطلق عليها اسم كيس القفاز وهى عبارة عن نسيج قوي ويستعمل من أجل تقشير البشرة عقب أن يتم تغطية الجسم كله بالصابون المغربي، ولا يفضل استعمال هذه الليفة على الوجه.
فيل الغابة الأفريقي يُعد فيل الغابة الأفريقي (African forest elephant) أصغر أنواع الفيلة حجمًا حيث يبلغ طول الذكور 2. 2 م ويبلغ وزنها 2000 كغ، وتأتي الذكور أطول من الإناث بحوالي 20%، ويتكون نظامه الغذائي بشكل رئيسي من الفاكهة التي يجدونها في الغابات المطيرة، إضافةً إلى الأوراق، والبذور، ولحاء الشجر، والأعشاب، ويعيش فيل الغابة الأفريقي في دول غرب ووسط أفريقيا بما في ذلك جمهورية الكونغو الديمقراطية، ويتواجد بشكل رئيسي في الغابات الاستوائية ويُمكن العثور عليه في الأراضي الواقعة بين الغابات وأراضي السافانا. فيل الأدغال الأفريقي – مجلة الامه العربيه. ويُجدر بالذكر أن فيل الغابة الأفريقي يمتلك أنيابًا طويلة يبلغ طولها 3 م، ويأتي لون جلده المجعد باللون الرمادي الذي يتحول إلى اللون الأحمر أو البني عند غطسه في الوحل، ويكن ما يُميزه عن فيل الأدغال الأفريقي بأنّ أنيابه أكثر استقامة ومُتجهة نحو الأسفل وتحتوي على اللون الوردي، كما أنّ آذانه الكبيرة أقرب إلى الشكل البيضاوي. الفيل الآسيوي يعيش الفيل الآسيوي (Asian elephant) في دول جنوب وجنوب شرق آسيا بما في ذلك: سريلانكا، والهند، ونيبال، بشكل عام ويتواجد بشكل خاص في الموائل المليئة بالأعشاب المنخفضة والنباتات الصغيرة والمتواجدة في الغابات الجافة والشائكة، كما يُمكنه العيش في الغابات المطيرة، ويكون لون جلد الفيل الآسيوي الناعم رمادي مع وجود بقع على الأذنين والجبهة وبعض الأماكن حولها، كما أنه ينمو على رأسه وظهره شعرًا باللون الأحمر أو البني.
فيل الأدغال الأفريقي أو فيل الأحراش الأفريقي أو فيل السافانا الأفريقي (الاسم العلمي: Loxodonta africana) (بالإنجليزية: African Bush Elephant) هو نوع من الحيوانات يتبع جنس الفيل الأفريقي من فصيلة الفيلة. وهو أكبر نوعين من الفيلة الأفريقية. يصنف كل منها وفيل الغابات الأفريقي على أساس نوع واحد، وتعرف باسم الفيل الأفريقي ، ولكن مؤخرا بينت الأدلة أن فيل الغابات يصنف على أنه نوع مختلف. ولاتزال بعض بعض الهيئات تعدّ أن الأدلة المتوفرة حاليا غير كافية لتصنيف الفيلة الأفريقية إلى نوعين. المصدر: