صفاء النعمان الادارة #1 الجامعة السعودية الإلكترونية تحصل على الاعتماد المؤسسي من هيئة تقويم التعليم حصلت الجامعة السعودية الإلكترونية على الاعتماد المؤسسي من هيئة تقويم التعليم والتدريب ممثلة بالمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي "اعتماد". وأوضحت رئيسة الجامعة الدكتورة ليلك الصفدي أن الجامعة تتلقى دعما غير محدود لتجويد وتطوير الأداء الإداري والأكاديمي وفق أفضل معايير وممارسات الجودة العالمية. وأضافت أن الاعتماد سيزيد من مسؤولية الجامعة في تطبيق أعلى معايير الجودة، سعيًا لتنفيذ مستهدفاتها "الجامعة الاستراتيجية 2025"، وتحقيقًا لرؤية المملكة 2030.
التقييم آخر تعديل 1443/01/10 06:00 مساء
الجامعة السعودية الإلكترونية تحصل على الاعتماد المؤسسي من هيئة تقويم التعليم حصلت الجامعة السعودية الإلكترونية على الاعتماد المؤسسي من هيئة تقويم التعليم والتدريب ممثلة بالمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي "اعتماد". التقويم الأكاديمي لعام 1440. وأوضحت رئيسة الجامعة الدكتورة ليلك... "الجامعة الإلكترونية" تعلن إتاحة عدد من الوظائف الإدارية للنقل أو "النقل بالترقية" أخبار 24 20/02/2022 7, 593 أعلنت عمادة الموارد البشرية بالجامعة السعودية الإلكترونية، إتاحة فرص وظيفية "للموظفين الحكوميين المعينين" المطلوب شغلها عن طريق النقل أو النقل بالترقية حسب الشروط العلمية والعملية... "الجامعة الإلكترونية" تفتح باب القبول في مرحلتي البكالوريوس والماجستير للفصل الدراسي الثاني 26 نوفمبر 2021 19, 443 أعلنت الجامعة السعودية الإلكترونية بدء القبول في مرحلتي البكالوريوس والماجستير للفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 1443هـ. وأوضحت الجامعة أن القبول سيكون متاحاً في مرحلة البكالوريوس... Continue Reading... الجامعة السعودية الإلكترونية تتوسع بفروع جديدة ومزيد من التخصصات.. والقبول بدءاً من اليوم 04 يوليو 2021 45, 351 أعلنت الجامعة السعودية الإلكترونية افتتاح فرعين في مدينتي نجران وحائل، ضمن خططها الإستراتيجية للتوسع في مناطق المملكة كافة، وافتتاح 20 فرعًا في السنوات الخمس القادمة.
وقالت الدكتورة ليلك الصفدي، إن قرار تعيينها... السيرة الذاتية للدكتورة "ليلك الصفدي" رئيسة الجامعة الإلكترونية 03 يوليو 2020 116, 205 أعلن وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ أمس (الخميس)، موافقة المقام السامي على تعيين 5 رؤساء للجامعات، بينهم الدكتورة ليلك الصفدي رئيسة للجامعة الإلكترونية.
كيف اتخلص من التفكير الزائد والمستمر الذي يتسبب في استنزاف الطاقة الإيجابيّة، واكتساب طاقة سلبيّة؟ فقد منحنا الله تعالى ميّزة التفكير لمعالجة المعلومات وانتقاء الأفضل من قائمة خياراتنا وتحديد كيفيّة المُضي قدمًا. إلّا أنّه وفي بعض الأحيان قد تكون أذهاننا عدو لنا، عندما نفرط في التفكير في مشكلة ما. فما هي أفضل طرق للتخلص من التفكير الزائد والمستمر ؟ هذا ما سنتعرف عليه على موقع المرجع من خلال مقالنا التالي. ما هو التفكير الزائد هو حصر التفكير بشكلٍ كبيرٍ في أمرٍ محددٍ وقد يستمر لفترة طويلة. وتقوقع الأفكار حول هذا الموضوع لدرجة الإصابة بالقلق، أو الإجهاد، أو الخوف، أو الرهبة. هل التفكير الزائد مرض نفسي؟ كيف اتخلص من التفكير والقلق. كما أنه يؤدي إلى الحدّ من العمل والإنجاز بشكل كامل مما يؤثر على قدرة الفرد في ممارسة حياته اليومية. اقرأ أيضًا: التفكير غير الفعال سلبي وقرارته متسرعه علامات التفكير الزائد يوجد مجموعة من المؤشرات التي تدلنا أننا مصابون بالتفكير الزائد، وهذه الدلائل هي: [1] استحضار تجربة مؤلمة حدثت في الماضي، كفقدان شخص عزيز. فقدان القدرة على ايقاف الأفكار أو المخاوف أو العواطف الغامضة. استرجاع الفشل أو الأخطاء السابقة مرارًا وتكرارًا، بشكلٍ لا يمكن تجاوزه.
وقد يصل التفكير الزائد بالإنسان إلى اضطراب نفسي، وهذا قد يسبب له حب العزلة والاكتئاب. ما هي مخاطر التفكير الزائد ما هي مخاطر التفكير الزائد؟ قد لا يتم اعتبار التفكير المفرط الزائد مرض نفسي، لكنه يسبب للأشخاص عدة مخاطر صحية وجسدية؛ مثل الأرق، اضطراب الأعصاب، فقدان الشهية، وكذلك عسر الهضم، ومشاكل عديدة في الجهاز الهضمي، كما قد يصل بالإنسان إلى مرحلة اضطراب عقلي، ولا يثق بقراراته العقلانية، كما قد يصاب العديد من الأفراد باكتئاب وانعزال عن المجتمع المحيط بهم، وذلك بسبب الخوف الشديد من أفعال جديدة، لا يأخذ الجسم كفايته من النوم، ويبقى الإنسان في حالة قلق مستمرة. تحدثنا في موضوعنا وسطوره السابقة عن موضوع التفكير الزائد ومخاطره، ونظرة علم النفس له، كما بينا خطوات كيف اتخلص من التفكير الزائد.
ضع جهاز توقيت للتفكير اضبط المنبه أو عداد الوقت لمدة زمنية محددة للتفكير في أمر ما، قم بإحضار الورقة والقلم ودوّن بها كل الأشياء التي تشعر بها بالقلق والتوتر أو الخوف، وعندما ينتهي الوقت عليك الإقلاع فورًا عن التفكير، والإنتهاء من الكتابة. تقبل أفضل ما لديك عندما تشعر بالقلق والخوف من الإفراط في التفكير سيؤدي ذلك إلى شعورك بالإحباط وأنك شخصًَا ليس جيد، وتبدأ بتأنيب الضمير بأنك لا تعمل بالكفاءة المطلوبة، ولكن عليك التخلص من هذه الأفكار السلبية واعلم بأنه عندما تبذل قصارى جهدك فأنت بطريقك إلى النجاح ، وأنك فعلت بكل ما وسعك لتصل له. شاهد ايضًا: ما هي مهارات التفكير وكيف يمكن الاستفادة منها؟ مخاطر التفكير الزائد جميعنا نعلم بأن الحياة تمتلئ بالمشاكل والصعاب والضغوطات التي تشغل عقل الإنسان وتجعله يفكر بشكل زائد عن الحد الطبيعي مما يصيبه بالعديد من الآثار السلبية التي تنعكس على صحة الإنسان النفسية والجسدية وعلى جوانب أخرى في حياته، ومن خلال هذه المقالة سنتعرف على مخاطر التفكير الزائد التي يسببها التفكير الزائد للإنسان، والتي تتمثل بما يلي: الإبتعاد عن مخالطة الناس والإستمتاع بأحاديثهم، وذلك لأن التفكير في الأمور الشخصية بك تأخذ وقتًا كبيرًا للغاية، مما يجعلك تبتعد عن أصدقائك والأشخاص المحيطين بك لعدم التفرغ لهم.
اضغط على الاعلان لو أعجبك فما هي قيمة أن تنتصر لما يراه الناس حقًا لو كان باطلًا؟ وما هو الربح في أن تتقاعس عن نصرة ما يراه الناس باطلًا وهو حق؟ اقرأ أيضاً: أوقات الأزمات وتجلي التفكير العلمي فوبيا التفكير البذرة الأولى للاكتئاب متى نتوقف عن التفكير؟ ***************** لمتابعة قناة اليوتيوب لأكاديمية بالعقل نبدأ، اضغط هنا لقراءة المزيد من المقالات، اضغط هنا
التفكير الزائد، عندما ينعكس على حياتك، على مشاعرك وعلى جودة نومك… فهنا لابد من وقفة جادة! كيف ذلك؟ هذا ما سنتعرف عليه في مقال اليوم، قبل ذلك دعينا نقسم التفكير الزائد إلى جزئين أساسيين لنفهم أكثر كيف تتم عملية التفكير: الجزأ الأول: تفكير ناتج عن مؤثرات خارجية ما تتعرضين له في الخارج، تلك الضوضاء التي تتعرضين لها بشكل يومي، ينتهي بها المطاف في الداخل! الأخبار المأساوية، المكالمات الهاتفية، متابعة أخبار المشاهير والفنانين، أغاني تذكرك بأحداث أليمة مرت في حياتك، إلى غير ذلك… الجزأ الثاني: تفكير ينبع من الداخل فكرة زارت عقلك، فوجدت منك قبولا تاما، فإنجرفت وراءها! وعشت سيناريوهات خيالية، أو تألمت من أحداث حصلت في الماضي، أو خوف من أحداث قد تحصل في المستقبل أو لا! إلا أنك تخلقينها فعلا في واقعك بعيشكك لتلك المشاعر … وهذا يجعلك غير حاضرة! لا في المكان ولا الزمان ولا مع الأشخاص الذين حولك… مما قد يحرمك من الإستمتاع باللحظات الجميلة في حياتك، لأنك دائما مسافرة عبر بحر أفكارك! في الأساس ميزنا بنعمة العقل عن سائر المخلوقات، يعني المفروض أن نكون نحن من يقودون عملية التفكير بإرادتنا، لإتخاذ قرار مهم في حياتنا أو للتفريق بين الحسن والسيء… إلا أنه عندما تستسلمين لأى فكرة تخطر على عقلك، فأنت هنا أبعد ما تكونين عن القيادة الحقيقية!
فيما يلي بعض هذه الأضرار: تفكير أكثر يعني حياة أقصر: وذلك بحسب دراسة أجرتها كليّة هارفارد الطّبيّة على مجموعة من الأشخاص ممّن تتراوح أعمارهم بين 60 و70 سنة وبين المعمّرين الذين تزيد أعمارهم عن مئة سنة، تبيّن أنّ أولئك الذين توفوا في أعمار أصغر يمتلكون نسبة أقلّ من البروتين التي تهدّئ الدماغ. فالتفكير الزائد يسبب إرهاقًا للدماغ، ويؤدّي بالتالي إلى إفراز هذا البروتين. ذلك لا يعني أنّك ستموت في سنّ الثلاثين إن كنت من أصحاب التفكير الزائد ، لكنه سيؤثر بلا شكّ تأثيرًا سلبيًا على الدماغ ويؤدي إلى مشاكل وأمراض قد تتسبّب بالوفاة. اضطراب في النوم: قد لا تستطيع أحيانًا السيطرة على مشاعر القلق والتفكير التي تنتابك في ساعات متأخرة من الليل. وهو ما يجعل جسمك يخرج من حالة الراحة والاسترخاء ليصبح أكثر تيقّظًا. وهذا يعني ساعات نومٍ أقلّ ونوعية نومٍ سيئة، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى الشعور الدائم بالإرهاق والإجهاد. الإصابة بالأمراض العقلية: مثل القلق المزمن، الاكتئاب، اضطراب ما بعد الصدمة أو اضطراب الشخصية الحدية. الإصابة باضطرابات الشهية: فقد تجد نفسك غير راغب في تناول الطعام، أو في الحالات الأكثر شيوعًا، قد تبالغ في الأكل في محاولة لتخفيف التوتر والتفكير.