– ويقول سبحانه في سورة الكهف: " مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ ۚ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ۚ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا " ، وفي هذه الآية يستنكر الله تعالى ما فعله النصارى لتجديفهم ضد الله تعالى بقولهم أن له ابنًا مولودًا من زوجة بشرية ، وبالرغم من فداحة الأمر إلا أنه لم يقر بعقوبة مادية لهم.
بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم المواضيع الأخيرة » قصه مرعبه حدثت لعائله سعوديه اتمني الكل يدخل الإثنين يناير 02, 2012 12:23 pm من طرف شقاوة بنت » قصه مخيفه جداً................. (ضعاف القلوب لايدخلون) الإثنين يناير 02, 2012 12:15 pm من طرف شقاوة بنت » دردشة منتدى شقاوة بنات الأحد يناير 01, 2012 11:17 pm من طرف شقاوة بنت » بَـلِّغِ الدِنْيَا سَلاَمِ? ِّ وآلمَشـآعر قِلهـافرصَ سَعِيدة الأحد أكتوبر 23, 2011 12:31 pm من طرف عاشق الوسمي » عاشق الوسمي بينكم الأحد أكتوبر 23, 2011 12:10 pm من طرف عاشق الوسمي » سيارات معدله من شركة DUB الجمعة أكتوبر 07, 2011 3:03 am من طرف •°o.
كل عام وأنتم بخير... وتقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال نتائج البحث عن (أَنْجَدَ) 1-المعجم الوسيط (أنْجَدَ) [أنْجَدَ]: ارتفع. و- أتى نَجدًا: أعانه ونصره ويقال: أنجده عليه و- الدَّعوة: أجابها. المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م 2-معجم متن اللغة (طلاع الثنايا وطلاع الأنجد) طلاع الثنايا وطلاع الأنجد: المجرب للأمور" يعلوها ويقهرها (ز). معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م 3-معجم متن اللغة (أنجد الرجل) أنجد الرجل: أتى نجدا: خرج إليها: أخذ فيها. و- الرجل: عرق. و- الشيء: ارتفع. و- هـ: أغاثه ونصره. معنى شرح تفسير كلمة (جَدَثَ). و- ت السماء: أصحت. و- هـ للدعوة: أجابها. وفي المثل: أنجد من رأى حصنا. وذلك إذا علا من الغور. (وحضن: اسم جبل). معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م 4-معجم متن اللغة (هو طلاع أنجد وأنجدة ونجاد والنجاد) هو طلاع أنجد وأنجدة ونجاد والنجاد: أي ضابط للأمور غالب لها سام لمعالي الأمور (ز). وقالوا هو ابن نجدتها أي الجاهل بها "ضد ابن بجدتها". معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م 5-المعجم الغني (أَنْجَدَ) أَنْجَدَ - [نجد]، (فعل: رباعي. لازم ومتعدٍّ)، أَنْجَدْتُ، أُنْجِدُ، أَنْجِدْ، المصدر: إِنْجادٌ.
جدف الشيء يجدفه - بالكسر - جدفاً: إذا قطعته، قال الأعشى يذكر قيس أبن معدي كرب: قاعِدَاً حَوْلَه النَّدامى فما يَن فَكُّ يُؤتى بِمُوْكَرٍ مَجْذُوفِ الموكر: الزق الملآن من الخمر، والمجدوف: المقطوع القوائم. ومجداف السفنة: معروف، قال المثقب العبدي: تَكادُ إنْ حُرِّكَ مِجْذافُها تَنْسَلُّ من مَثنَاتِها واليَدِ سئل أبو الغوث: ما مجذافها؟ قال: السوط؛ جعله كمالجذاف لها. وجذف الرجل في مشيته جذفاً وجذوفاً: إذا أسرع. وقال أبن دريد: جذف الطائر: إذا أسع، قال: وأكثر ما يكون ذلك إذا قص أحد الجناحين. والجف - أيضاً -: قصر الخطو. ويقال للمرأة إذا مشت مشية القصار: جذفت - وإنه لمجذوف اليد والقميص -: إذا كان قصياً. والاجذاف: قصر الخطو؛ كالجذف. وقال أبن عباد: أجذف وانجذف: أي أسرع. معنى جدث في قواميس ومعاجم اللغة العربية. والدال المهملة في جميع هذا التركيب لغة. والتركيب يدل على الأسرع والقطع. أساس البلاغة ج د ف جدف الملاح السفينة إذا دفعها بالمجداف. قال أعشى همدان: لمن الظعائن سيرهن تزحف... عوم السفين إذا تقاعس تجدف وخفق الطائر بمدافيه أي بجناحيه، وجدف بهما: ردهما إلى خلفه في طيرانه كما يفعل الملاح بمجدافيه. تاج اللغة وصِحاح العربية [جدف] الكسائي: جدف الطائر بحدف جُدوفاً، إذا كان مقصوصاً فرأيتَه إذا طار كأنّه يردُّ جناحيه إلى خَلفِه.
أساس البلاغة-أبوالقاسم الزمخشري-توفي: 538هـ/1143م 20-مجمل اللغة (جدث) جدث: الجدثُ: القبر والجميع أجداث. مجمل اللغة-أحمد بن فارس-توفي: 395هـ/1005م 21-مقاييس اللغة (جدث) ( جَدَثَ) الْجِيمُ وَالدَّالُ وَالثَّاءُ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ: الْجَدَثُ الْقَبْرُ، وَجَمْعُهُ أَجْدَاثٌ. مقاييس اللغة-أحمد بن فارس-توفي: 395هـ/1005م 22-صحاح العربية (جدث) [جدث] الجَدَثُ: القبر، والجمع أَجْدُثٌ وأجداث. قال المتنخل الهذلى: عرفت بأجدث فنعاف عرق *** علامات كتحبير النماط واجتدث، أي اتخذ جدثا. صحاح العربية-أبونصر الجوهري-توفي: 393هـ/1003م 23-منتخب الصحاح (جدث) الجَدَثُ: القبر، والجمع أَجْدُثٌ وأجداثٌ. واجتدث، أي اتخذ جَدَثًا. منتخب الصحاح-أبونصر الجوهري-توفي: 393هـ/1003م 24-المحيط في اللغة (جدث) جدث: الجَدَثُ: القَبْرُ، والجميع الأجْدَاثُ. والمُجْتَدِثُ: الذي يَحْفِر ال جَدَثَ ويُكَوِّمُ التُّرابَ عليه. وال جَدَثَ ةُ: صَوْتُ الحافِرِ والخُفِّ والمَضْغِ للَّحْمِ. المحيط في اللغة-الصاحب بن عباد-توفي: 385هـ/995م 25-تهذيب اللغة (جدث) جدث: قال ابن السكيت وغيره يقال للقبر: جَدَثٌ وَجَدَفٌ. تهذيب اللغة-أبومنصور الأزهري-توفي: 370هـ/980م 26-معجم العين (جدث) جدث: الأجداثُ: القُبور، واحدُها جَدَثٌ.
كان أبرز إتهام بالتجديف إتهاماً كاذباً. فقد حاكم الكهنة والفريسيين المسيح على جريمة التجديف ضد الله (متى 26: 65). لقد فهموا أن المسيح قال أنه الله. وهذا تعدي على شخص الله بالفعل - لو لم يكن أمراً صحيحاً. لو كان المسيح مجرد إنسان يزعم أنه هو الله، لكان إنساناً مجدفاً. ولكن، لكونه الأقنوم الثاني في الثالوث المقدس، فإن المسيح بصدق هو الله (فيلبي 2: 6). والحقيقة هي، أننا في كل مرة نفعل أو نقول شيء يقدم صورة كاذبة عن مجد الله وقداسته وسلطانه وشخصه فإننا نجدِّف ضد الله. وفي كل مرة لا نعبِّر فيها عن مكانتنا كأولاد الله فإننا ندمر سمعته. ولكن، شكراً لله، فإن المسيح يغفر حتى خطية التجديف. لقد هاجم بطرس هدف المسيح (متى 16: 22)، وحاول بولس أن يجعل الآخرين يجدفون (أعمال الرسل 26: 9-18)، وحتى إخوة المسيح أنفسهم ظنوا أنه مختل (مرقس 3: 21). ولكن جميعهم تابوا وقد نالوا الغفران. English عد إلى الصفحة الرئيسية باللغة العربية ما هو التجديف؟ ما معنى التجديف؟
مقا- جدث: كلمة واحدة، الجدث القبر، و جمعه أجداث. مصبا- الجدث: القبر، و الجمع أجداث مثل سبب و أسباب. و هذه لغة تهامة، و أمّا أهل نجد: فيقولون جدف. صحا- جدف: و الجدف القبر، و هو إبدال الجدث. قال الفرّاء: العرب تعقب بين الفاء و الثاء في اللغة، فيقولون جدف و جدث و هي الأجداث و الأجداف. والتحقيق أنّ الجدث معناه الحقيقيّ هو القبر، و أمّا القبر فهو حقيقة في الستر و الدفن و الإخفاء، و هذا جهة التعبير في مختلف الموارد بأحد اللفظين بمناسبة المقام، فيقال: { ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ} [عبس: 21]. { حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ} [التكاثر: 2]. و لا يصحّ أن يقال مَجدَث و مَجادث، فانّ الجَدَث هو الموضع الّذي يقال له القبر و المقبرة، و لا يصحّ استعمال اسم المكان منه. { فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ} [يس: 51]. { يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ} [القمر: 7]. أي المقابر- راجع القبر.
الأربعاء ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٨ بقلم صدر قبل أيام العدد التاسع عشر من مجلة "أقلام جديدة" الثقافية الشهرية التي تعنى بالكتابة الجديدة بمفهومها وإطارها العام، والتي تصدر بإشراف الجامعة الأردنية، ويرأس تحريرها الدكتور صلاح جرار، ويتولى الإشراف عليها "سكرتير التحرير" الصحافي الأردني محمد جميل خضر. واشتمل العدد الجديد من المجلة التي مستشار تحريرها الكاتب د. صلاح جرار نائب رئيس الجامعة الأردنية للشؤون الإدارية، ورئيسة تحريرها د. منتديات مجلة أقلام الثقافية ” ترانيم مُغرم. لينة عوض، على نصوص إبداعية (شعرية ونثرية)، وأدب عالمي ومقالات وأعلام وفضاءات وأخبار ورصد لبعض الإصدارات الأدبية والمعرفية والفكرية ومحور خاص بالثقافة والفنون. ورأت رئيسة التحري د. لينة عوض في الكلمة الافتتاحية للعدد أن الأدب لا يمكن أن يكون "فعلا عبثيا أو نشاطا حرا أشبه باللعب دون غاية"، ووصفته في مقالتها التي حملت عنوان "في غاية الأدب" بأنه "رؤية خلاّقة مقاومة وفاعلة". وخلصت عوض في مقالتها الافتتاحية إلى أن "الشكل الفني الفريد هو في ذاته رؤية فريدة؛ إنه وسيلة التعبير عن خصوصية رؤية مبدع نصّ ما؛ رؤية تمتحن العالم وتُسائِل مقولاته وتعيد تشكيله وتعمل على تغييره". إلى ذلك تضمن العدد نصوصا ومقالات ومواد متنوعة، وفي حقل الشعر شارك في العدد: غيث القرشي "أردن المجد"، مناهل العساف "أشهَدُ يا عصيّ الدمع"، د.
وفي زاوية أعلام، كتبت عضو هيئة تحرير المجلة الطالبة تقوى مساعدة عن الكاتبة التشيلية إيزابيل الليندي، وحملت الحلقة الأولى من تناول مساعدة لليندي عنوان "السحر على هيئة واقع". وفي محور فضاءات كتبت الشاعرة الزميلة سميرة عوض عن كتاب د. حسين محادين الأخير "زمكار"، وهي ستتناول ضمن زاوية شهرية مؤلَفا وصاحبه تحت عنوان "كاتب وكتاب". وأجرى الكاتب السوري بسام الطعان حوارا مع الأديبة السورية لبنى ياسين رأت فيه أن الجيل الجديد لا يخشى من التابو. امثله صنعانية - منتديات همسات الثقافية. وأفرد العدد تغطية موسعة لمسابقة ناصر الدين للآداب التي أطلقتها الجامعة الأردنية هذا العام، وأعلنت في غمرة احتفالات الجامعة بعيد الاستقلال أسماء الفائزين بدورة المسابقة الأولى. وفاز بالجائزة الأولى الشاعر غيث القرشي، والثانية الشاعر عضيب عضيبات وتناصف الجائزة الثالثة الشاعر أحمد الجهمي مع الشاعرة مواهب أبو زينة. وكتب مستشار تحرير المجلة د. صلاح جرار عن رواية "بنات السكن" التي أصدرها قبل أسابيع الكاتب د. عدنان الطوباسي، كما رصد الكاتب الزميل مهند صلاحات عددا من الإصدارات الجديدة. وفي حقل الثقافة والفنون كتب الزميل محمد جميل خضر سكرتير تحرير المجلة عن معرض "ذاكرة المسرح الجامعي" الذي أقيم قبل أسابيع في الجامعة الأردنية.
محمد مقدادي "التراب"، الشاعر العراقي عبد الكريم السعدي "جديدك يا صباح الورد"، علي هصيص "بلا أيام"، نسرين أبو خاص "سأغني"، الشاعر المغربي إدريس علوش "رأس الدائرة"، علي العلوي "قصيدتان"، محمد أبو سعد "سيّان موتي والحياة"، الشاعر المصري محمود سليمان "قِبلة التوحد وامرأة"، لبنى المارنوزي "يلزم تعلم التفكير بألم"، هلال الفارع "عد يا أي... خابت حساباتي!! "، الشاعرة العراقية خالدة خليل "... الحمَّال - منتديات همسات الثقافية. مِن نار"، الشاعر العراقي أمجد محمد سعيد "نشيد المرمر"، الشاعرة والمترجمة السورية نضال النجار "مقتطفات من لوتس الغياب". وعلى صعيد القصة كتب في العدد: القاص المصري سيد صاير "أزمة منتصف العمر"، الروائي المصري مصطفى نصر "امرأة من زجاج"، دينا دراوشة "سجن"، رشاد رداد "مشروع نائب"، رمزي الغزوي "المال المر"، كفى نصراوين "في سبعة أيام". وترجم المترجم الجزائري الزميل مدني قصري موضوعا حمل عنوان "الحكايات والقصص الشعبية". وترجم المترجم الأردني رامز الحداد نصا للكاتب الأرجنتيني بيرناردو كوردون "عينا سيلينا". وتضمن العدد ثلاثة مقالات: "النزوع السردي نحو الشعرية" للكاتب الأردني علي المومني، وبحث زياد سودة في موضوعة "التعليم العالي في عصر المعرفة"، واختار ربيع الربيع أن يكتب حول "الكاتب بين الإبداع والأخطاء الإملائية".
مجلة "زجليات" بهيئة تحريرها ومستشاريها، وهي تقرر دخول مغامرة النشر الرقمي تتمنى صادقة أن ترتقي بحلمها هذا إلى الورقي، تعي تمام الوعي حجم المسؤولية الثقافية الكبيرة، تعي أن ما وصلت إليه القصيدة الزجلية من حداثة شعرية ، يفرض علينا اليوم أكثر من ذي قبل مواكبة هذا التحول النوعي ، الكيفي، هنا وعبر كلمة هذا العدد الأول من مجلة " زجليات " نتوجه إلى نقادنا الأجلاء أن ينخرطوا بكتاباتهم النقدية في هذا المشروع الحداثي الرامي بالأساس إلى رصد و تحليل هذه المتغيرات التي طرأت على القصيدة الزجلية. مجلة "زجليات" وهي تدخل رهان النشر الرقمي تتمنى جاهدة أن تكون من جهة منبرا يعنى بالزجل ثم أن تكون وهذا هو الأساس منبرا للنقد الزجلي بكل شعبه و مكوناته. إن منتدى الزجل المغربي و هو يصدر العدد الأول للمجلة ، إذ يتوجه بالشكر الجزيل إلى كل الذين عملوا جاهدين على أن يخرج هذا العدد في حلته الرقمية الراقية ، نشكر زجالنا الكبير إدريس أمغار مسناوي على كل ما قدمه لنا من عون و توجيهات قيمة، إذ بفضل مقترحاته كبر هذا الحلم بداخلنا، فبعد ما كان التوجه يصبو إلى إصدار مجلة نرصد فيها أهم ما كتب بمنتدى الزجل المغربي، جاء الاقتراح النير لزجالنا إدريس أمغار مسناوي على ان نفرد كل عدد لإسم زجلي أوإسمين، لذا فإن العدد الثاني سنخصصه للزجال الكبير"احمد لمسيح" مع محور إضافي نخصصه للزجال المتألق إدريس بلعطار.
اِقرأ المزيد: كتابات غير المسلمين عن الاقتصاد الاسلامي:دراسة و تحليل في سنة 1447 يقوم المخترع الألماني يوهان غوتنبرغ بتطوير قوالب الحروف التي توضع بجوار بعضها البعض ثم يوضع فوقها الورق ثم يضغط عليه فتكون المطبوعة، مطورًا بذلك علم الطباعة فكانت يومئذ فتحًا عظيما للبشرية ونقلة كبيرة من حجم اختراع المصباح و الكهرباء مع توماس ألفا أديسون ومن حجم إختراع الويب (الإنترنت) مع المخترع البريطاني السير تيم بيرنرز لي، وبالفعل تدخل المطبعة إلى كل دول العالم باستثناء الدول الإسلامية. تم إدخالها بعد 350 سنة من تاريخ إختراعها، وسبب ذلك هو فتوى دينية من كبار العلماء بأن إدخال المطبعة يعني إدخال تحريفات على الكتب الدينية التي تطبع بالمطبعة، واليوم بعد ستة قرون من إختراع المطبعة، لم تتحقق نبؤة الهيئة ونحن اليوم نعلم أن تلك الفتوى لم تكون خالصة لوجه الله كما نعلم اليوم أنها كانت فتوى سياسية. فالدولة العثمانية كانت تخاف من انتشار المعرفة والوعي الثقافي بين المواطنين، حماية لمصالحها، وخوفًا من فضح سياسة التجهيل والتوهيم التي تتبعها، إذ إنها وعت منذ وقت مبكر النتائج السلبية، التي ستعود عليها من خلال تبادل الافكار.