القائمة انستقرام يوتيوب تويتر فيسبوك الرئيسية / عبارات عن العطر اقتباسات رنا العتوم أكتوبر 20, 2021 0 241 اقتباسات عن العطر "الكلمات الجميلة التي نتلفظ بها، تشبه العطر النفيس، حيث إنك لا تستطيع أن ترشه على من حولك، دون أن ينالك… أكمل القراءة » زر الذهاب إلى الأعلى
حواف الزجاجة: فإذا كانت الحواف غير مرتبة، أو يوجد عليها صمغ إضافي، أو إذا كانت العلبة مغلفة بشكل غير منتظم؛ فهذا يعني أنه عطر مقلد. المصدر:
[رواه إسحاق بن راهويه في "مسنده" - كما في "المطالب العالية" لا بن حجر (5/19)، وقال:" هذا إسناد صحيح موقوف "]. ج) وعن ثعلبة بن أبي مالك القرظيّ قال:" أدركتُ عمرَ وعثمانَ ، فكان الإمامُ إذا خرج يومَ الجُمعة تركْنا الصّلاةَ ، فإذا تكلَّمَ تركْنا الكلام ". [رواه ابن أبي شيبة في "المصنّف" وصحّحه الشّيخ الألباني في "تمام المنّة" ص (340)]. فهذه الآثار تدلّ على أنّ الأمر بإجابة المؤذّن إنّما هو للنّدب ، وليس على سبيل الوجوب. أحكام إجابة المؤذن المتعلقة بألفاظه (PDF). والله تعالى أعلم. أخر تعديل في السبت 20 ربيع الثاني 1437 هـ الموافق لـ: 30 جانفي 2016 20:42
تاريخ النشر: الثلاثاء 29 جمادى الآخر 1435 هـ - 29-4-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 251044 8353 0 192 السؤال نعلم أن للجمعة أكثر من أذان، فنرجو التكرم بذكر اسم الأذان، وهل نردد مع المؤذن في كل أذان، ونقول الدعاء المأثور: (اللهم رب.... حكم اجابة المؤذن وشروط المؤذن - موقع محتويات. )؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالجمعة لها أذانان: أولهما للإعلام بدخول الوقت, والأذان الثاني يكون بين يدي الخطيب حين يجلس على المنبر. جاء في الكافي لابن قدامة: ويسن الأذان الأول في أول الوقت؛ لأن عثمان سنّه، وعملت به الأمة بعده، وهو مشروع للإعلام بالوقت، والثاني للإعلام بالخطبة، والإقامة للإعلام بقيام الصلاة. انتهى. وراجعي المزيد في الفتوى رقم: 18313 ومن سمع أذان الجمعة " الأول أو الثاني " فإنه يسن له أن يقول مثل ما يقول المؤذن, ويدعو بالدعاء المأثور بعد الأذان؛ لدخول ذلك في عموم قوله صلى الله عليه وسلم: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي، فإنه من صلى علي صلاة، صلى الله عليه بها عشرا، ثم سلوا الله لي الوسيلة، فإنها منزلة في الجنة، لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة.
نشرت في مجلة الدعوة في العدد ( 1560) بتاريخ 14 / 5 / 1417 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 10/ 363). فتاوى ذات صلة
قال العلامة العثيمين في الشرح الممتع: وقوله: يُسَنُّ لسامعه متابعتُه سِرًّا، صريحٌ بأنه لو ترك الإجابة عمداً فلا إثم عليه، وهذا هو الصَّحيح. وقال بعض أهل الظَّاهر: إن المتابعة واجبة، وإنه يجب على من سمع المؤذِّن أن يقول مثلَ ما يقول. حكم اجابة المؤذن. واستدلُّوا بالأمر: إذا سمعتم المؤذِّن فقولوا مثل ما يقول. والأصل في الأمر الوجوب، ولكن الجمهور على خلاف ذلك. واستدلَّ الجمهور بأنَّ النبيَّ صلّى الله عليه وسلّم سمع مؤذِّناً يؤذِّن فقال: على الفِطرة، ولم يُنقل أنه أجابه أو تابعه، ولو كانت المُتابعة واجبة لفعلها الرَّسول عليه الصَّلاة والسَّلام ولنُقِلَتْ إلينا. وعندي دليلٌ أصرحُ من ذلك، وهو قولُ النبيِّ عليه الصَّلاة والسَّلام لمالك بن الحُويرث ومن معه: إذا حضرت الصَّلاةُ فليؤذِّنْ لكم أحدُكم، ثم لِيَؤمَّكُم أكبرُكم، فهذا يدلُّ على أنَّ المتابعة لا تجب. ووجه الدلالة: أن المقام مقام تعليم؛ وتدعو الحاجةُ إلى بيان كلّ ما يُحتاج إليه، وهؤلاء وَفْدٌ قد لا يكون عندهم علم بما قاله النبيُّ صلّى الله عليه وسلّم في متابعة الأذان، فلمَّا ترك النبيُّ صلّى الله عليه وسلّم التنبيه على ذلك مع دُعاءِ الحاجة إليه؛ وكون هؤلاء وفداً لَبِثُوا عنده عشرين يوماً؛ ثم غادروا؛ يدلُّ على أنَّ الإجابة ليست بواجبة، وهذا هو الأقرب والأرجح.