متجر نبتتي متخصص ببيع أنواع التمور من مزارع المطلق التي تأسست عام 1959 في القصيم, حيث يتم زراعة تمورنا بمهارة وخبرة حتى نضمن لكم أجود أنواع التمور.
متجر عروق القصيم
#1 متجر نبتتي متخصص ببيع أنواع التمور من مزارع المطلق التي تأسست عام 1959 في القصيم, حيث يتم زراعة تمورنا بمهارة وخبرة حتى نضمن لكم أجود أنواع التمور.
من نحن متجر سلالSILAL متخصصون في بيع التمور الفاخرة والشعبيات من الكليجا والمعمول بنكهات متعددة ذات مذاق لذيذ وجودة عالية تناسب ضيافتكم وبإشراف أفضل المهنيين في مجال انتاج التمور واتساب جوال هاتف ايميل الرقم الضريبي: 300706782200003 300706782200003
تمور نخلات
هل يجوز تعطير الاحرام قبل لبسه، يتوقف الحاج عن الكثير من الأشياء عند الإحرام لكونه قد بدأ بالفعل في مراسم الحج من لحظة الإحرام ولهذا فإنه يجب أن يتوخى الحذر في كل ما يقوم به من تصرفات وأعمال من أجل الحفاظ على حجه، ومن بين الأمور التي يأتي حولها الكثير من الجدل هو سؤال هل يجوز تعطير الاحرام قبل لبسه، فتعطير اللبس من الأمور التي يرى الكثير من الائمة انها يجبأن تقتصر على البدن والجسد لا على الثياب، ولهذا فإن تعطير الاحرام قبل لبسه في حالة العلم به هو يجعل الحاج مطالب بفدية، بينما إن كان جاهلاً بذلك فلا شيء عليه هذا وفقاً لما جاء على لسان الشيخ إبن باز حول مسألة هل يجوز تعطير الاحرام قبل لبسه. التطيب بشيء مسه الزعفران والورس من الأمور التي نهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم، والتطيب يقتصر على البدن والرأس بينما الإزار والرداء فيجب أن لا يتم تطييبها وإن تم ذلك دون علم وبجهل بحكمه فلا شيء على القائم به، بينما إن تم عن دراية بحكمه فيلزم فدية له، هذا كل ما جاء حول سؤالكم هل يجوز تعطير الاحرام قبل لبسه.
هل يجوز تمشيط الشعر قبل لبس الاحرام
حكم التطيب قبل الاحرام هو من الأمور التي قد تُشكل على كثيرٍ من المسلمين ممن يريدون الإحرام، ويتساءل بعض المسلمون هل هناك فرق إن كان الطّيب في البدن أم كان في الثوب، وهل يجوز وضع الدهن على الشعر وما يُطلق عليه حديثُا اسم كريم الشعر للمحرم، كل هذه المسائل سيتم الحديث عنها في هذا المقال.
حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن منصور، عن سعيد بن جبير قال: كان ابن عمر رضي الله عنهما يدهن بالزيت، فذكرته لإبراهيم قال: ما تصنع بقوله؛ حدثني الأسود عن عائشة رضي الله عنها قالت: كأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفارق رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محرم [18])). قال الحافظ: ((قوله: (باب: الطيب عند الإحرام وما يلبس إذا أراد أن يحرم ويترجل ويدهن) أراد بهذه الترجمة أن يبين أن الأمر بغسل الخَلُوق الذي في الحديث قبله إنما هو بالنسبة إلى الثياب؛ لأن المحرِم لا يلبس شيئًا مسَّه الزعفران، وأما الطيب فلا يمنع استدامته على البدن.. إلى أن قال: قوله: (يدهن بالزيت) أي: عند الإحرام بشرط ألاّ يكون مطيبًا، وكان ابن عمر يتبع في ذلك أباه، فإنه كان يكره استدامة الطيب بعد الإحرام، وكانت عائشة تُنكر عليه ذلك. واستدلَّ بحديث عائشة على استحباب التطيب عند إرادة الإحرام، وجواز استدامته بعد الإحرام، وأنه لا يضر بقاء لونه ورائحته وإنما يحرم ابتداؤه في الإحرام، وهو قول الجمهور [19]. وعن مالك [20]: يحرم ولكن لا فدية. وفي رواية عنه [21]: تجب. وقال محمد بن الحسن [22]: يُكره أن يتطيب قبل الإحرام بما يبقى عينه بعده)) [23] انتهى ملخَّصًا.
باب الإحرام التطيب قبل الإحرام المرتع المشبع في مواضع من الروض المربع قوله: ((سن لمريده تطيب في بدنه بمسك أو بَخُور أو ماء ورد ونحوهما؛ لقول عائشة: كنت أطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه قبل أن يحرم ولحله قبل أن يطوف بالبيت [1]. وقالت: كأني أنظر إلى وبيص المسك في مفارق رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مُحرِم. متفق عليه [2]. وكره أن يتطيب في ثوبه وله استدامة لبسه ما لم ينزِعه، فإن نزعه فليس له أن يلبسه قبل غسل الطيب منه، ومتى تعمَّد مس ما على بدنه من الطيب أو نحَّاه عن موضعه ثم ردَّه إليه، أو نقله إلى موضع آخر فَدَى لا إن سال بعرق أو شمس)) [3]. قال البخاري: ((باب: غسل الخلوق ثلاث مرات من الثياب. قال أبو عاصم: أخبرنا ابن جُريج، أخبرني عطاء: أن صفوان بن يعلى أخبره أن يعلى قال لعمر رضي الله عنه: أرِني النبيَّ صلى الله عليه وسلم حين يُوحى إليه. قال: فبينما النبي صلى الله عليه وسلم بالجِعْرانة - ومعه نفرٌ من أصحابه - جاءه رجلٌ فقال: يا رسول الله، كيف ترى في رجُلٍ أحرم بعمرة وهو متَضَمِّخٌ بطيب؟ فسكت النبي صلى الله عليه وسلم ساعةً فجاءه الوحيُ، فأشار عمر رضي الله عنه إلى يعلى، فجاء يعلى - وعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوب قد أظل به - فأدخل رأسه فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم محمرُّ الوجه وهو يَغِط ثم سُرِّيَ عنه.