وتفصيلاً... شاهد.. أمير الجوف يدشن محطة قطار الشمال بالقريات وخدمة شحن السيارات. غرق مركبات في سيول شرق القريات أظهر مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي غرق عدد من المركبات في سيول شرق القريات. ووثق المقطع غرق مركبات... شاهد.. تساقط كثيف للبرد في القريات شهدت محافظة القريات بمنطقة الجوف، خلال الساعات الماضية تقلبات جوية، تمثلت في هطول أمطار مصحوبة بتساقط كثيف لحبات البرد. [video... حريق بأحد المنازل في المقريات والدفاع المدني يباشر باشرت فرق الدفاع المدني بمحافظة القريات في منطقة الجوف، مساء اليوم، إخماد حريق اندلع في أحد المنازل.
مدة التسجيل... عرفة تسجل أعلى درجة حرارة في فبراير بـ 37 مئوية أعلن المركز الوطني للأرصاد عن أكثر المناطق التي سجلت درجات حرارة مرتفعة خلال شهر فبراير لهذا العام. محطة قطار القريات بالانجليزي. أعلى درجة حرارة:... القريات تسجل أعلى سرعة رياح اليوم بأكثر من 80 كم في الساعة سجلت القريات أعلى سرعة رياح اليوم الجمعة، حيث تجاوزت 80 كم في الساعة. وتوقع مركز الأرصاد أنه خلال الساعات القادمة... صحة القريات تفتتح مركز لقاحات كورونا افتتحت صحة القريات يوم أمس, مركز لقاحات "كورونا"، لبدء حملة التطعيم وإعطاء المستفيدين أول جرعة من اللقاح. أول مركز في... المسند: القريات تسجل أقل حرارة فجر اليوم أوضح الدكتور عبد الله المسند، أستاذ المناخ بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، ومؤسس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية أقل درجة حرارة...
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة "سار": "إن افتتاح المحطة يعد انعكاسًا حقيقيًا لمجمل الخطط الوطنية الطموحة والداعمة لجهود النقل في المملكة، مشيرًا للجاهزية التامة التي تتمتع بها المحطة لاستقبال المسافرين وفق الخطط التشغيلية المعتمدة لمحطات قطار الشمال، التي تغطي ما يزيد على 1200 كيلومتر بين الرياض والقريات". وبعد أن شاهد الحضور فيلما تعريفيا عن المحطة، قام الأمير فيصل بجولة ميدانية اطلع خلالها على كبائن المسافرين وآلية شحن السيارات الأولى من نوعها في المملكة والشرق الأوسط، وهي خدمة نوعية جديدة تقدمها "سار" لعملائها في المملكة تتيح خيار شحن المركبات من الرياض إلى القريات والعكس ،وكرم في الختام موظفي"سار" وحضر التدشين وكيل الإمارة حسين آل سلطان، ومحافظ القريات عبدالله الجاسر.
﴿ كسفًا من السماء ﴾: قطعًا منها. ﴿ منيب ﴾: راجع إلى ربه. ﴿ أوبي معه ﴾: سبِّحي مرجعة معه. ﴿ وألنَّا له الحديد ﴾: جعل الله الحديد لينًا في يده. ﴿ سابغات ﴾: دروعًا واسعة طويلة. ﴿ وقدِّر في السرد ﴾: اجعل المسمار مناسبًا للحلقة. ﴿ غدوها شهر ﴾: مسيرها من الصبح إلى الظهر في شهر كامل. ﴿ ورواحها شهر ﴾: ومسيرها من وقت الظهر إلى وقت الغروب شهر كامل. ﴿ عين القطر ﴾: عين النحاس المذاب، وقد أذابه الله لسليمان عليه السلام ليسهل عليه تشكيله من غير نار. ﴿ ومن يزغ ﴾: ومن ينصرف أو ينحرف. ﴿ محاريب ﴾: قصور حصينة عالية. ﴿ جفان ﴾: جمع جفنة وهي صحفة، إو إناء فخاري. ﴿ كالجواب ﴾: مثل الأحواض الكبيرة. ﴿ وقدور ﴾: جمع قدر وهو إناء كبير لطهو الطعام. ﴿ راسيات ﴾: ثوابت لضخامتها لا تحمل ولا تحرك. ﴿ دابة الأرض ﴾: حشرة تسمى «الأرضة» تأكل الخشب وتفتته. تفسير الشعراوي سوره سبا. ﴿ منسأته ﴾: عصاه. ﴿ خرَّ ﴾: سقط على الأرض. ﴿ ما لبثوا ﴾: ما مكثوا. ﴿ العذاب المهين ﴾: المقصود الأعمال الشاقَّة التي كلف سليمان عليه السلام بها الجن قبل موته. مضمون الآيات الكريمة من (8) إلى (14) من سورة «سبأ»: 1 - بدأت الآيات بذكر بعض النعم والمعجزات التي تفضل الله بها على داود عليه السلام فقد آتاه الله النبوَّة، والكتاب، والملك، والصوت الحسن الجميل، وألان له الحديد من غير حاجة إلى استخدام نار في صهر الحديد وتليينه، وجعل الجبال تسبِّح معه ربها، والطير تستمع إلى ترتيله الجميل وهي تشاركه التسبيح بحمد ربها.
دروس مستفادة من الآيات الكريمة: من (23) إلى (31) من سورة «سبأ»: 1 - الأساس في الثواب والجزاء هو الإيمان والعمل الصالح وليس المال ولا الأولاد ولا غيرهما من متاع الدنيا. 2 - القرآن الكريم يكرِّم العقل الإنساني، ويدعو إلى الحوار الهادف الموصل للإقناع بالحق. 3 - الشفاعة مرهونة بإذن الله، والله لا يأذن في الشفاعة في غير المؤمنين به المستحقِّين لرحمته، فأما الذين يشركون به فإنهم لا يستحقون الشفاعة فيهم. معاني مفردات الآيات الكريمة من (32) إلى (39) من سورة «سبأ»: ﴿ صددناكم ﴾: منعناكم. ﴿ مجرمين ﴾: مصرِّين على الكفر. ﴿ مكر الليل والنهار ﴾: مكركم بنا الدائم في الليل والنهار. ﴿ أندادًا ﴾: شركاء. ﴿ الأغلال ﴾: القيود. ﴿ مترفوها ﴾: رؤساؤها المنعمون، وأغنياؤها. ﴿ يبسط الرزق ﴾: يوسعه. ﴿ يقدر ﴾: يضيِّق. تفسير سوره سبا للعريفي. ﴿ زلفى ﴾: قربى - تقربًا. ﴿ الغرفات ﴾: الجنات. ﴿ يسعون في آياتنا معاجزين ﴾: يسعون في إبطال أدلتنا مقدرين عجزنا (وحاشا لله أن يعجزه شيء). مضمون الآيات الكريمة من (32) إلى (39) من سورة «سبأ»: 1 - تواصل الآيات عرض موقف المتكبرين المتبوعين ممن تبعهم في ضلالهم، وقد ألقوا عليهم اللوم والمسؤولية، فيحاول هؤلاء المستكبرون التخلُّص منها، وحين يرون العذاب يندمون أشد الندم على تفريطهم في حق الله، ويساقون إلى جهنم وقد شدَّت أيديهم إلى أعناقهم بالقيود.
وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ ۖ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12) لما ذكر تعالى ما أنعم به على داود ، عطف بذكر ما أعطى ابنه سليمان ، من تسخير الريح له تحمل بساطه ، غدوها شهر ورواحها شهر. قال الحسن البصري: كان يغدو على بساطه من دمشق فينزل بإصطخر يتغذى بها ، ويذهب رائحا من إصطخر فيبيت بكابل ، وبين دمشق وإصطخر شهر كامل للمسرع ، وبين إصطخر وكابل شهر كامل للمسرع. تفسير سورة سبأ للناشئين (الآيات 23 - 54). وقوله: ( وأسلنا له عين القطر) قال ابن عباس ، ومجاهد ، وعكرمة ، وعطاء الخراساني ، وقتادة ، والسدي ، ومالك عن زيد بن أسلم ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، وغير واحد: القطر: النحاس. قال قتادة: وكانت باليمن ، فكل ما يصنع الناس مما أخرج الله تعالى لسليمان ، عليه السلام. قال السدي: وإنما أسيلت له ثلاثة أيام. وقوله: ( ومن الجن من يعمل بين يديه بإذن ربه) أي: وسخرنا له الجن يعملون بين يديه بإذن الله ، أي: بقدره ، وتسخيره لهم بمشيئته ما يشاء من البنايات وغير ذلك. ( ومن يزغ منهم عن أمرنا) أي: ومن يعدل ويخرج منهم عن الطاعة ( نذقه من عذاب السعير) وهو الحريق.
فالعبد الشكور هو الذي يعرف نعمة الله فيشكر بلسانه وبقلبه وبعمله. قال تعالى: اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا [سبأ:13] فكان داود يعمل العمل العظيم من التسبيح الذي كان تتجاوب معه الجبال والطير، ويقوم في ثلث الليل مصلياً لله سبحانه وتعالى، ويحكم بين الناس بالحق، ويطيع الله سبحانه في أمره وحكمه بين الناس، وكان ذا استغفار وتسبيح كثير، كذلك سليمان عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام، فلما قال الله عز وجل: اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا [سبأ:13] قاموا بذلك ونفذوه، وهذا كله تهيئة وتوطئة ليبين لنا بعد ذلك أن الذين شكروا الله عز وجل على نعمه أعطاهم الفضل العظيم، وأن من لم يشكر الله سبحانه يستحق نقمة الله عليه جزاء وفاقاً. قال سبحانه: اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ [سبأ:13] أي: أن قليلاً من عباد الله عز وجل من يشكر، فيمكن لكل إنسان أن يقول: الحمد لله، ولكن هل هذه الكلمة تخرج من قلب هذا الإنسان وهو يقول: الحمد لله أم هو يستقل نعمة الله عز وجل عليه، ويستكثر نعمة الله على غيره، فيحسد الغير ويحقد عليه؟!