[٤] فوائد الموز هناك العديد من الفوائد الصحية التي يوفرها الموز للجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الموز من أنواع الفاكهة المغذّية، ولعل من أهم الفوائد التي يقدمها ما يلي ذكره: [٥] [٦] تحسين الذاكرة ، يحتوي الموز على الحمض الأميني الذي يعرف باسم التريبتوفان، وأظهرت نتائج العديد من الدراسات أنّ هذا الحمض له دور كبير في المحافظة على الذاكرة وتحسين المزاج. التقليل من خطر الإصابة بمرض السرطان ، يتميز الموز باحتوائه على فيتامين ج، الذي يفيد بدوره في محاربة تشكّل الجذور الحرّة التي تُسبّب الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، إضافة إلى أنّ تناول الطفل للموز في أول سنتين من عمره يفيد في الوقاية من خطر إصابته بمرض ابيضاض الدم. الحفاظ على صحّة الكلى ، أظهرت نتائج إحدى الدراسات التي أجريت أنّ النساء اللاتي تتناولن من موزتين إلى ثلاث موزات أسبوعيًا تقل لديهن خطر إصابة بأمراض الكلى بنسبة قد تصل إلى 33% تقريبًا، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك بعض الدراسات التي أشارت إلى أنّ الأشخاص الذين يتناولون الموز بمعدل 4 إلى 6 مرات أسبوعيًا كانوا أقل عُرضة لخطر الإصابة بهذه الأمراض بنسبة تصل إلى 50% تقريبًا مُقارنةً بالذين لا يتناولونها، وفي الحقيقة يحتوي الموز على كمية جيدة من البوتاسيوم الضروري لصحّة وظائف الكلى.
التخطي إلى المحتوى صدق معلومات وفوائد الموز يعد الموز من الفواكه الاستوائية المعروفة عند الكثير من الشعوب؛ لما له من الفوائد الصحية الّتي لا تعد ولا تحصى، كما أنّه يستخدم لعلاج العديد من المشاكل الصحية، وهنا في هذا المقال سوف نتناول الحديث عن فوائد الموز للمعدة بشكلٍ خاص، وفوائده للجسم بشكلً عام. القيمة الغذائيّة للموز يحتوي الموز على العديد من العناصر والمركبات المفيدة للصحة كالألياف والفيتامينات، والحديد، والبوتاسيوم، والأحماض الأمينية والكربوهيدرات. فوائد الموز للمعدة للموز فوائد عديدة للمعدة ومنها ما يلي: يساعد الموز في علاج الاضطرابات المعويّة؛ وذلك بسبب نعومة قوامه. يقلل من القرح المعدية المزمنة، ويحمي من تهيّج القرحة؛ وذلك من خلال تبطينة للمعدة بشكل كامل. يتخلص من التهابات القولون، وذلك لاحتوائه على الألياف والكربوهيدرات التي يسهل هضمها، كما يتخلص من البكتيريا المعوية والسموم الضارة، ويساعد على تكوين الإنزيمات الهاضمة الّتي تساهم في امتصاص المواد الغذائية. يتخلص من الحموضة المعويّة والحرقة في المعدة، والإمساك؛ وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف التي تعمل كمليّن طبيعي، لذلك فإنّ إدخاله في الحميات الغذائية يساعد الأمعاء على إعادة عملها بشكل طبيعي، فبالتالي يتخلص من الترسبات، ويساعد على التغلب على المشكلة دون الحاجة إلى استخدام الأدوية المُسهلة، كما يهدئ الجهاز الهضمي، ويساعده على استعادة الأملاح المفقودة بعد الإسهال.
وبعضهم قال إن الوزن المباح لا يجوز أن يصل إلى المثقال. يقال إن المثقال هو ما يوازي وزن الدينار وهو يساوي 4. حكم لبس الخاتم أو الدبلة - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام. 25 جرام. يرى فريق آخر أن وزن الخاتم يجوز أن يتجاوز وزن الدرهمين الشرعيين، والدرهم الشرعي يساوي ثلاث جرامات وعشر الجرام حاليًا. شاهد أيضًا: حكم الدورة الشهرية والصيام في نهاية رحلتنا مع حكم لبس الدبلة للخاطب والمخطوبة، نؤكد على أنه دائمًا ما تكون للهدية أثر طيب في النفس، فماذا إذا كانت خاتم أو دبلة للخطوبة، بالتأكيد ستكون مكانتها أعلى ولكن علينا عرض ما نمر به على الشريعة لنرى إن كان يتماشى معها ويناسبها أم يخالفها ويتركنا نقع في إثم ومعصية بدون قصد.
رواه الطبراني ورواه الإمام أحمد ورواته ثقات. رابعاً: عن أبي سعيد ـ رضي الله عنه ـ أن رجلاً قدم من نجران إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه خاتم من ذهب، فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: «إنك جئتني وفي يدك جمرة من نار». رواه النسائي. خامساً: وعن البراء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ قال: نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن سبع: «نهى عن خاتم الذهب». الحديث رواه البخاري. سادساً: وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن خاتم الذهب. رواه البخاري أيضاً. سابعاً: عن عبدالله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يلبس خاتماً من ذهب فنبذه، فقال: «لا ألبسه أبداً» فنبذ الناس خواتيمهم. رواه البخاري. حكم خاتم الخطبة الدبلة - إسلام ويب - مركز الفتوى. ثامناً: ما نقله في فتح الباري شرح صحيح البخاري، قال: وقد أخرج أحمد وأصحاب السنن وصححه ابن حبان والحاكم، عن علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ حريراً وذهباً فقال: «هذان حرامان على ذكور أمتي، حلٌّ لإناثهم». فهذه الأحاديث صريحة وظاهرة في تحريم خاتم الذهب على الذكور لمجرد اللبس، فإن اقترن بذلك اعتقاد فاسد كان أشد وأقبح، مثل الذين يلبسون ما يُسمى بـ(الدبلة) ويكتبون عليه اسم الزوجة، وتلبس الزوجة مثله مكتوباً عليه اسم الزوج، يزعمون أنه سبب للارتباط بين الزوجين، وهذه بلا شك عقيدة فاسدة، وخيال لا حقيقة له؛ فأي ارتباط وأي صلة بين هذه الدبلة وبين بقاء الزوجية وحصول المودة بين الزوجين؟ وكم من شخص تبادل الدبلة بينه وبين زوجته، فانفصمت عرى الصلات بينهما، وكم من شخص لا يعرف الدبلة وكان بينه وبين زوجته أقوى الصلات والروابط.
والعادات تشمل كل متكرر من الأقوال والأفعال سواء أكان صادرًا من الفرد أو الجماعة، وسواء أكان مصدره أمرًا طبعيًّا أو عقليًّا أو غير ذلك. يُراجع: "العرف والعادة" للدكتور أحمد فهمي أبي سنة (ص: 10، ط. مطبعة الأزهر 1947م). ابن تيمية: الأصل في العادات العفو والأصل في العادات الإباحة ما دامت لا تتعارض مع الشرع فيستصحب الحِلُّ فيها؛ يقول الشيخ تقي الدين ابن تيمية في "الفتاوى الكبرى" (4/ 13، ط.
من الطقوس المتعارف عليها في الكثير من المجتمعات عادة ارتداء كل من الرجل والمرأة دبلة في يديه تشير إلى أن هذ الشخص قد تمت خطبته أو أنه متزوج ، وهناك العديد من الأقوال والأفكار المختلفة في طريقة ارتداء الدبلة سواء للرجل أو المرأة. فكرة ارتداء الدبلة عُرف ارتداء دبلة الخطوبة والزواج في العهد الروماني ، وتناقلته الأجيال والعهود المختلفة إلى أن أصبحت في عهدنا الحالي جزء أساسي في حفلات الخطوبة والزواج ، وتختلف العادات الخاصة بارتداء الدبلة من دولة إلى أخرى ومن ديانة إلى أخرى أيضًا ؛ حيث أن لكل شعب عاداته وطقوسه الخاصة بالخطوبة والزواج. حكم ارتداء دبلة الخطوبة تعددت اراء علماء الأمة الإسلامية في حكم ارتداء الدبلة ؛ حيث قد أشار الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ إلى أن هذه العادة ترجع إلى النصارى حيث أنه من طقوس الزواج لديهم الذهاب إلى القس ومعهم مجموعة من الخواتم التي يتم ارتداؤها لكي تكون رابطًا للمحبة وعدم الفرقة بين الزوجين ، وبالتالي ؛ فقد ذكر الشيخ بأن ترك ارتداء الدبلة أفضل لأن الاعتقاد بأنها تجلب المحبة وتزيد من عمق الارتباط بين الأزواج أحد أنواع الشرك بالله تعالى في الإسلام. حكم لبس دبلة الخطوبة لا للتشبه ولكن لتوقي القيل والقال - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومن جهة أخرى ؛ أجاز بعض العلماء لبس دبلة الخطوبة والزواج بشرط عدم الاعتقاد بأنها رابطًا بين الأزواج وسر السعادة بينهما لأن هذا الأمر بيد الله وحده ، كما أنها تعتبر أحد الدلالات الاجتماعية على أن هذا الشخص مرتبطًا سواء بالخطوبة أو الزواج وبالتالي عدم الإقدام على طلب هذا الشخص للزواج ، ويُعد هذا الأمر هو سبب انتشار ارتداء دبلة الخطوبة والزواج بين أبناء الأمة دون أن يكون هناك أي اعتقادات أخرى محرمة.
انظر الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة ج/ 3 ص/914-915 ويراجع سؤال رقم:( 11446).