أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية. أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إستفسارات حوامل من الشهر السابع إلى الشهر التاسع هنا كل مايفيد حوامل المرحلة الأخيرة من الحمل.
النوم المقلوب حيث تعكس المرأة نظام نومها وهذا يتسبب في الكثير من الأرق.
أسباب تأخر الحمل لدي الرجل تمثل الأسباب التالية ٤٠٪ من عوامل تأخر الإنجاب، أهمها سرعة القذف، قصور في إنتاج الحيوانات المنوية وعدم القدرة في توصيلها داخل المهبل، أو عيوب خلقية في الجهاز التناسلي للرجل، وكذلك للتدخين والكحوليات والحالة النفسية سببا في تأخر الحمل من جهة الرجل. شاركينا تجربتك لا تحتفظي بتجربتك الشخصية مع مع تأخر الحمل لنفسك، فالأفضل أن تشاركيها مع قراء موقع «طريقة» لتعم الفائدة، اتركي تعليق مختصر يعرض لنا تجربتك مع خياطة جراحة البطن بعد الولادة
عادت تركيا لسيرتها الأولى، وضربت بجميع محاولات التهدئة في ليبيا عرض الحائط، عبر إرسال دفعة جديدة من المرتزقة إليها. بحسب تقرير للمرصد السوري لحقوق الإنسان، الخميس، فإن سلطات الرئيس رجب طيب أردوغان أوقفت عملية عودة "مرتزقة" الفصائل السورية الموالية للحكومة التركية من الأراضي الليبية. ولم تكتف سلطات أردوغان بذلك بل عمدت إلى إرسال دفعة جديدة مؤلفة من 380 مرتزقا إلى ليبيا خلال الأيام الماضية، وقد جرى استقدام المجموعة إلى تركيا في بداية الأمر ومنها جرى إرسالهم إلى الأراضي الليبية. وسجلت التحركات التركية هذه حالة من الاستياء المتصاعد بين هؤلاء المرتزقة لرفض البقاء هناك وعدم إيفاء أنقرة بوعودها المرتبطة بإعادتهم، خاصة عودتهم لاسيما وأن أوضاعهم سيئة جداً هناك. وفي 3 أبريل الجاري، حذر المرصد السوري من مرور الأيام بينما لا تزال عملية عودة "المرتزقة" السوريين الموالين لتركيا من ليبيا، متوقفة إلى الآن، حتى أن الدفعة التي غادرت الأراضي الليبية بتاريخ 25 مارس الماضي ولم تعد إلى سوريا حتى الآن. والثلاثاء، طالب القائد العام للجيش الليبي، المشير خليفة حفتر، حكومة الوحدة الوطنية بـ"العمل بكل قوة لإخراج المرتزقة ودعم القوات المسلحة والأجهزة الشرطية لتولي مهامها".
أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن عملية نقل المرتزقة السوريين وتبديلهم من وإلى ليبيا؛ متوقفةٌ هذه الأيام، وأن مئات المرتزقة ينتظرون إخراجهم من ليبيا أو السماح لهم بالذهاب إلى سوريا في إجازات. ولم يكشف المرصد، في أحدث تقاريره، عن سبب توقف عملية نقل المرتزقة، بالتزامن مع ارتفاع الأصوات الدولية المرحبة بخطة اللجنة العسكرية "5+5" لإخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من البلاد، بالتنسيق مع الأطراف المحلية والدولية المعنية.
يأتي ذلك مع استمرار المطالب الدولية بخروج جميع القوات الأجنبية من الأراضي الليبية والتركيز الإعلامي الكبير على ملف "المرتزقة" السوريين لاسيما من قبل المرصد السوري، سواء أولئك المنخرطين تحت الجناح التركي أو المرتزقة العاملين تحت إمرة الشركات الخاصة الروسية.
وفيما طالبت فرنسا بضرورة إخراج المرتزقة من ليبيا، قوبل هذا الطلب بمراوغة من رئيس ما يعرف بـ"المجلس الأعلى للدولة"، والذي دعا للتفرقة بين قوات تركيا وغيرها. ومنذ إعلان البعثة الأممية إلى ليبيا في 5 فبراير الماضي، وتشكيل السلطة التنفيذية الجديدة، عاد ملف المرتزقة الأجانب في ليبيا إلى واجهة الأحداث، وسط مطالبات دولية بسحب تلك العناصر من ليبيا، واحترام خارطة الطريق الأممية التي ستقود البلاد إلى إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في ديسمبر المقبل. وتعهدت الولايات المتحدة ودول أخرى باستخدام نفوذها الدبلوماسي لدعم رحيل فوري للمرتزقة من البلد الذي يعاني من ويلات التدخل الأجنبي. وتتهم تركيا بإرسال المرتزقة إلى ليبيا وانتهاك القرارات الدولية بحظر توريد السلاح إلى البلاد، وتجاوزها لإرادة المجتمع الدولي التي تبلورت في مخرجات مؤتمر برلين، وهي: تعزيز مراقبة حظر تصدير السلاح، وتسريح ونزع سلاح المليشيات وفرض عقوبات على الجهة التي تخرق الهدنة. ونهاية العام الماضي، كشفت وثيقة سرية تابعة للاتحاد الأوروبي أن انتهاكات تركيا المستمرة عبر سفنها التي تستخدم في توريد غير مشروع للأسلحة إلى ليبيا. وتجري تركيا في الوقت الراهن تحركات غامضة ومريبة بين المرتزقة؛ فبين دفعة لم تعد لسوريا ودفعة اختفت في تركيا، تتنامى اتهامات بـ"المناورة".
وسجل العام العاشر للحرب أدنى حصيلة للقتلى منذ اندلاع النزاع. وتتضمن حصيلة القتلى الأخيرة 159, 774 مدنياً، بينهم أكثر من 25 ألف طفل. وقتل غالبية المدنيين جراء هجمات عسكرية لقوات النظام السوري والمجموعات الموالية لها. وبين القتلى أكثر من 168 ألف مقاتل من قوات النظام والمجموعات الموالية لها، أكثر من نصفهم من الجنود السوريين، فضلاً عن 79844 قتيلاً من الفصائل المقاتلة، و27765 آخرين من مجموعات جهادية بينها هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً)، و40628 عنصراً من تنظيم الدولة الإسلامية. ووثق المرصد مقتل 57567 في معتقلات النظام وسجونه، فيما لا يزال يعمل على توثيق مقتل أكثر من 47 ألفاً أيضاً تحت التعذيب وجراء ظروف السجون السيئة. ولا يزال مصير عشرات الآلاف من المفقودين والمخطوفين لدى أطراف النزاع كافة مجهولاً. وبفضل دعم عسكري حاسم من حليفيها إيران ثم روسيا، باتت القوات الحكومية تسيطر على نحو ثلثي مساحة البلاد، فيما يعاني السوريون من تداعيات أزمة اقتصادية خانقة مع نضوب موارد الدولة وانهيار قيمة العملة المحلية، في ظل عقوبات اقتصادية غربية. وتسيطر هيئة تحرير الشام على نحو نصف مساحة محافظة إدلب ومناطق محاذية لها، فيما تقع مناطق حدودية في شمال حلب تحت سيطرة القوات التركية والفصائل السورية الموالية لها.
ولم يتمكن المرصد من تحديد ما اذا كان بدأ إرسال مجموعات إلى أوكرانيا. وفي بلد يترواح فيه راتب الجندي السوري بين 15 و35 دولاراً، وعدت القوات الروسية المجندين للذهاب إلى أوكرانيا براتب شهري يعادل نحو 1100 دولار أميركي، وبتعويض قدره 7700 دولار في حال الإصابة و16500 دولار لعائلة المقاتل في حال وفاته. وأفاد المرصد بأنه تم أيضاً "تسجيل أكثر من 18 ألف شخص عبر مكاتب تابعة لحزب البعث الحاكم بالتعاون مع شركة فاغنر شبه العسكرية"، وهي مجموعة من المرتزقة المعروفة بعلاقتها الوطيدة بالكرملين والناشطة في سوريا منذ سنوات. ولم تتضح الرواتب التي تعد بها فاغنر الراغبين بالذهاب. في المقابل، نفى المتحدث باسم لجنة المصالحة الوطنية، التابعة للحكومة السورية، عمر رحمون تسجيل أي شخص للقتال إلى جانب روسيا في أوكرانيا. وقال لوكالة فرانس برس "لا يوجد حتى الآن أي اسم كُتب، وأي جندي سجّل في مركز، وأي شخص سافر إلى روسيا بغرض القتال في أوكرانيا"، مضيفاً "حتى اللحظة، كل ما أثير هو حديث إعلامي وليس له صلة على أرض الواقع".