وهذا برأيي هو التفسير الأكثر ترجيحا للأنوار التي يراها السكان المجاورين للمستشفى ، أما الأصوات فهي ناتجة حتما عن عبث بعض أولئك المستكشفين بأثاث وأغراض المستشفى أو قيامهم بتكسير الأبواب وتهشيم الزجاج. هل هذا معناه بأنه لا يوجد جن في المستشفى ؟.. لا نحن لم نقل ذلك.. الله أعلم.. فالمعروف أن الجن والكائنات الأثيرية تميل للسكن في الأماكن المهجورة ، وللعلم فأن قصص المستشفيات والمصحات المسكونة منتشرة في جميع أنحاء العالم ، خصوصا في الولايات المتحدة وانجلترا. وقد يكون المبنى مسكون حقا بالجن.. قصة شباب قاموا بزيارة لمستشفى عرقة المهجور - السيدات. من يدري ؟.. دخول المستشفى ليلا.. مقطع يزعم وجود اصوات وحديث مع الجن.. المصادر: – مستشفى عرقه – ويكيبيديا – «الصحة» تتبرأ من مستشفى عرقة وتؤكد عدم صلاحيته – شائعة الجن تحرق مستشفى عرقة – مستشفى عرقة – قصة مستشفى عرقة المهجور تاريخ النشر 09 / 09 /2014
تتذكر صفّية، 22 عاماً، هذا اليوم حتى الآن: "في اليوم التالي من الحادثة، عدت من مدرستي وكان صوت سورة البقرة يملأ أرجاء المنزل. وعندما سألت والدتي عن السبب، قالت: في شباب طايشين هجموا على الجن وحرقوهم، والجن هربوا وخايفة يجون يسكنون في بيتنا. " حمود، 24 عاماً، يقول أنه فخور بابن عمه بدر الذي كان أحد أفراد ليلة الغزو، ويخبرني بالتفاصيل: "حدث الاقتحام في فترة اختباراتي النهائية. وصلتني رسالة على هاتفي تتحدث عن اقتحام مستشفى عرقة، توقّعت أنها مزحة، ولكني اكتشفت أن ابن عمي شارك بالاقتحام، وعلمنا بذلك بعد أن قامت الشرطة باحتجازه. بعد عودة ابن عمي من المغامرة المجنونة كان يردد"سأقول لأحفادي إن جدكم شهد غزو الجن في مستشفى عرقة. " عبد الله، 23 عاماً، تابع لحظات الاقتحام لحظة بلحظة: "كان عمري 14 سنة عندما تلقّيت البرودكاست عن ليلة الغزو، لم أرغب بالمشاركة خوفاً من إغضاب الجن وقلقاً من أن تحلّ لعنتهم عليّ. ولكني تابعت تفاصيل الاقتحام على منتديات كانت تنشر فيديوهات فوريّة للاقتحام. بالحقيقة لم أتوّقع أن يخرج أي شاب حيّا أو سليماً من أذى الجن. ولكن يبدو أن الجن هربوا قبل وصول الشباب لحسن الحظ. " يقول عبد الله أنه يؤمن تماماً بوجود الجن ويضيف: "خالي دخل منزل جدي المهجور بالقرية وتلبّسه جنيّ، ولم يخرج منه سوى بعد أن قرأ الشيخ عليه الرقية.
alboasaa ep02 البؤساء الحلقة 2 - YouTube
القصة عن فتاة صغيرة أتت من باريس مع أمها، وبما أنهما لا تمتلكان منزلاً، فقد أتت الأم إلى قرية مونت فيرميل بحثا عن عمل، لكن لا يوجد من يقبلها بسبب مرافقتها لابنتها, فتصل إلى نزل التينارديي حيث تلتقي مع المالكين، ويقترحان عليها أن تبقي لديهما (كوزيت) مع دفع التكاليف مسبقاً. هكذا غادرت الأم لتعمل كخياطة في مصنع وبقيت (كوزيت) مع عائلة التينارديي حيث بدأت مأساتها فقد أساءوا معاملتها بجعلها خادمة لديهم لكنها قررت الصبر عليهم بمساعدة (جابروش) إلى أن تعود أمها, وفي الجانب الآخر من القصة، شخص اسمه (مادلين) عرف بطيبته مع الجميع وقد أصبح محافظ البلدة، يهتم بشؤون الفقراء ويساعدهم لتأمين معيشتهم. أوقف مادلين طفلاً اسمه (آلان) أثناء هربه بعد سرقة رغيف، ثم أعطاه وظيفة, تكتمل القصة بعد سنوات،ما هو الطريق الذي سيسلكه كل واحد، وما الذي ينتظرهم في المستقبل؟؟ كيف ستستمر (كوزيت)" مع عائلة التينارديي ؟ وماذا سيحصل لأمها بعيداً عنها؟ ومن هو مادلين، وما سر طيبته؟