'); بر الوالدين أساس رضا الله تعالى فقد وصانا الله ببر الوالدين والاستوصاء بهما خيراً لأن رضاهم من رضاه، ورضاهم اساس التوفيق والرزق في الحياة لما قدماه لنا منذ الصغر وحتى الآن ومهما قدمنا لهما فلن نوفيهما حقوقهم التي وصانا بها الله وأبسطها هي رضاهم، وفي مقالي سوف تجد كلام عن بر الوالدين. أحنّ إلى الكأس التي شربت بها.. كلام عن الوالدين و التسامح. وأهوى لمثواها التّراب وما ضمّا. إكسب طاعة إبنك بطاعة والديك، لا يغلق أمامك باب إلا ومفتاحه ببرّ والديك. ما من مؤمن له أبوان فيصبح ويمسي وهو محسن إليهما إلا فتح الله له بابين من الجنة. إن الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقاً لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمر العبد إذا كان باراً ليزيد براً وخيراً.
تساءل أحدهم في محضر نابليون: ما الّذي ينقص الشّباب الفرنسيين ليكونوا مؤدّبين؟ أجابت إحدى السيدّات: ينقصهم أمّهات فعلّق نابليون قائلاً: هذه كلمة حق. هي أمي لا فرق عندي أكانت غنية أم فقيرة. ملايين الأسباب تجعلنا نحب أمنا، تسهر لراحتنا.. تحسن أخلاقنا.. لا تهمل في تربيتنا.. تكتم أسرارنا.. تتعذب في مرضنا.. وتكون أسعد شخص يوم عرسنا. اذا أرادتْ الأم أنْ تُصلحَ ابنتها فلتصلح أولاً نفسها. كل الأمهات عاملات لأنهن أمهات. لم أعرف معنى الأمومة إلا عندما رزقت بولد، حينها عرفت أنّ كل ما أقدمه لأمي لا يساوي ليلةً واحدةً سهرت فيها من أجلي. أمي يا قولاً صادقاً حفرت كلماته على زفراتي. الطفل الذي يفقد حنان الأم يُصبح غير اجتماعيّ وغير عملي. لن تجد خير صديقة مثل أمك.. ولن تجد مربية حنون كأمك.. فلا تبحث عن بديل وتضيع وقتك. الأم هي الشمعة التي تضيء المنزل ومن دونها ينطفئ.. هي النجمة التي تخلق في سماء حياتنا.. هي الوردة التي تلون عمرنا. على ركبتي الأم ينشأ أبناء الوطن. الجنة تحت أقدام الأمهات. الأمّ شمعة مقدّسة تضيء ليل الحياة بتواضع ورقّة وفائدة. لو فكرت يوماً بأن أعطي أمي هدية.. كلام عن الوالدين. فسوف أعطيها عمري والأهم تكون مرضية.
وأضاف الثبيتي: إن البنك المركزي نشر تغريدة على حسابه بتاريخ 17 أبريل الحالي بعنوان «كيف يتم انتحال صفة البنك المركزي السعودي؟» وتم التوضيح للمتعاملين بأن البنك المركزي السعودي لا يستخدم الرقم المجاني أو رقم مركز الاتصال 8001256666 في الاتصال على العملاء وأن هذا الرقم مخصص لتلقي المكالمات فقط، ورغم ذلك يقع البعض فريسة للمحتالين. وأوضح أن أهم النصائح لتجنب الاحتيال المالي تبدأ من العميل وهو بالحفاظ على سرية المعلومات الشخصية مثل البطاقة المصرفية لأي شخص أو جهة كانت، واستخدام المواقع والتطبيقات الإلكترونية الرسمية للجهات المالية لإجراء العمليات المالية، وتحميلها من مصادر رسمية وموثوقة، وعدم الضغط على أي رابط يصل للعميل يدّعي أنه جهة تجارية أو حكومية أو مالية إلا بعد التأكد من الجهة المرسلة، ووضع يد العميل على لوحة الأرقام في جهاز الصرف الآلي أو نقاط البيع عند إدخال الرقم السري. وتابع: من ضمن النصائح التي يجب العميل اتباعها، لا سيما في ظل ارتفاع الحملات الممنهجة لسرقة البيانات هو تغيير الرقم السري لجميع بطاقات الصرف الآلي والبطاقات الائتمانية بشكل دوري، وبعد العودة من السفر خارج المملكة عبر قنوات التواصل الرسمية من البنك، إضافة إلى تثبيت برامج حماية على الجوال أو الحاسوب الشخصي لجعل تصفح الإنترنت أكثر أمانًا.
وأضاف إنه لتجنب تلك العمليات يجب تثقيف العميل بأساليب الاحتيال التقنية الجديدة وعدم الإفصاح عن أي معلومة بنكية لأي اتصال، والتأكد من صحة الروابط قبل الشراء من الإنترنت، وعدم الرد على أي اتصال بأرقام دولية مشبوهة أو الأرقام المجانية المخصصة بالأصل للشكاوى وليست للاتصال.
ولطالما لم يعد، بالنسبة لإسرائيل ومطبيعها، أي أرضية سياسية لفعل "العنف" الفلسطيني، إنما هو فعل "إرهابي" كما كثفت إسرائيل في خطابيّها السياسي والإعلامي. فإن ردة فعل إسرائيل، على إثر العمليات الثلاث وتحديدا الأخيرة في بني براك، تمثلت فجر السبت الأول من رمضان 2 نيسان/ أبريل الجاري، بتصفية ثلاثة شبان فلسطينيين، ارتقوا شُهداء بعد اشتباكهم المسلح مع قوات مشتركة من جيش الاحتلال وشرطته، عند دوار عرابة - جنين. أما على مستوى الداخل في أراضي عام 48، فقد شنت الشرطة الإسرائيلية بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك)، في الأسبوع الماضي، حملة اعتقالات طاولت مجموعة واسعة من الشبان من أم الفحم ومنطقة وادي عارة وسخنين والناصرة والطيبة، بشبهة تأييد تنظيم "داعش". معرفة هوية المتصل السعودية. إضافة إلى حملة استدعاء واعتقال إداري لشبان مقدسيين، شنتها قوات أمن الاحتلال الإسرائيلي في القدس على مدار الشهر الماضي. في المقابل، تسعى الحكومة الإسرائيلية وفق توصيات خبراء عسكريين وأمنيين، إلى اتباع سلسلة إجراءات لاحتواء الفلسطينيين على المستوى الشعبي، في الضفة الغربية والقدس وأراضي الـ48، خلال شهر رمضان. وذلك عبر منح تأشيرات و"تسهيلات" الدخول من أراضي الضفة الغريية إلى القدس والمسجد الأقصى.
ثانياً: يجب أن يكون المواطن واعياً ويعلم أن الجهات الرسمية لا تطلب من العملاء أي بيانات عن الحساب أو البطاقة المصرفية. كاتب مصري، أعمل بموقع نجوم مصرية هذا إلى جانب عملي الأساسي وهو التدريس بالأزهر الشريف، وحاصل على ليسانس شريعة وقانون وماجستير في الشريعة الإسلامية