ظهرت قصيدة بعد هذه القصيدة مشابهة لها. انتشرت وأصبحت سامرية لها حضورها البارز. تبين أنها لشاعرة من حائل تكتب باسم مستعار هو: (عيون المها). تقول في قصيدتها: الذيب يا يمه عوى... يا بعد حيي واصبحت اجاوبه العوى... لعنبو حيه مدري من الجوع التوى... يابعد حيي ولا تذكر له خوي... لعنبو حيه وش حيلة القلب انشوى... يا بعد حيي فرقاه تشويني شوي... لعنبو حيه القلب يصفق بالهوى... سامري حايل - الذيب يايمه عوا والجبل مرباه - YouTube. يابعد حيي وانا لحبه مهتوي... لعنبو حيه ياليت انه يوم قوى... يابعد حيي تذكر اللي ما قوى... لعنبو حيه ذيب (ن) تذكر له خوي... يابعد حيي الشائعات وصلت حد التشكيك في ملكية سالم الخزام لقصيدته الأصلية تشابه القصيدتين أنتج الكثير والكثير جداً من الشائعات. التي وصلت حد التشكيك في ملكية سالم الخزام لقصيدته الأصلية. لكن سالم الخزام رد على هذا، من خلال أحد المنتديات التي لانستطيع الآن الوصول إليها ولكنها توضح أن العجز المتكرر في القصيدة الثانية والذي هو في غاية الجمال لشد ما يحمل من صوت وروح حائل هو في الأصل من اقتراحه، ولكن القصيدة الثانية ليست له. يقول في جزء من رده: " اضطررت للدخول هنا برغم أنني اعتزلت المنتديات منذ زمن لانشغالي عنها وحرصي على الإبتعاد عن المتابعة التي من شأنها وضعي في قلق دائم.
سالم بن ابراهيم الخزام، في موقف البحث عن الإنسان في حياة أخرى صديقة.
في اللون السامري ايقاع دف الطار يوحي بالأبدية مثل نبضات القلب، وبالقدم كما تفعل الصحراء تماماً. استنادًا إلى المكتشفات الأثرية فالدف معروف في حضارتنا منذ الألف الثالث قبل الميلاد. وهو أسطوانة كبيرة مصنوعة من الخشب مع غشاء من جلد الإبل، يقلب الطار على الجمر للسماح بإنتاج صوت أضخم بعد أن يشتد جلده بفعل الحرارة، وهو يستخدم في الفلكلور السعودي بكثافة ويحضر في معظم الاحتفالات، وهو في السامري يتجاوب مع مجموعة أخرى من الطبول التي تنبض مع قلوبنا ، لتتنادم أرواحنا على إيقاعها. أحمد الواصل يغوص في تاريخ اللون السامري ـ بحسب بحثهـــــ يعود السامري إلى العهد البابلي، منتقلاً من المعابد البابلية مروراً بتلك اليهودية والمسيحية قبل تحوّله إلى لون غنائي دنيوي فردي وجماعي. ربما لأجل هذا يوحي بالعمق ويتداخل مع وعينا بطريقة آسرة. الذيب يايمه عوى. سالم الخزام أثر في أجيال من محبي الحياة ، مستثمراً في أعمق طبقات عاطفتنا. لاعجب معه نعي أن.. السامري.. وحائل لاتزال كأميرة تحلم.. تريد ان تسمع نبض الصحراء!.. أنظر هنا:
كيو بوست – باتت الأجهزة الذكية في متناول الجميع، وبات تعلق الأطفال بها أمرًا لافتًا، الأمر الذي أصبح يؤرق الكثير من العائلات خوفًا على أطفالها في ظل إدمانهم على استخدام الألعاب الإلكترونية وتصفح مواقع التواصل الاجتماعي، ومشاهدة الأفلام ومقاطع الفيديو المنتشرة كأغاني الاطفال. بحث عن تاثير الاجهزه الذكيه على الاطفال | المرسال. إن زيادة المدة التي يقضيها الأطفال على الأجهزة الذكية، جعلت الكثيير من الأخصائيين يحذرون من مخاطرها النفسية والجسدية والاجتماعية عليهم. ولكن كيف تعرف أن طفلك مصاب بإدمان التكنولوجيا؟ هنالك العديد من المؤشرات التي تبين إصابة الطفل بالإدمان على التكنولوجيا منها عدم قدرته على التحكم بغضبه عند طلب أحد والديه أخذ الأجهزة الذكية منه، واستخدامه لها في أغلب أوقاته خاصة أثناء تناول الطعام والجلسات العائلية وأثناء وجود الأصدقاء، وبالتالي يفقد الطفل احساسه بالوقت واهتمامه بالأنشطة التي كانت ممتعة بالنسبة له. وترجع الأسباب التي تؤدي إلى إدمان الأطفال على الأجهزة الذكية، والتي من واجب الوالدين مراقبتها والتنبه لها تمهيدًا للتخفيف من تأثيرها: 1- عدم وجود إدراك كافي للوالدين بخطورة الأجهزة الذكية والسماح لأطفالهم باستخدامها فترات طويلة.
يجب أن تبقى الأجهزة بعيدة عن بطن المرأة الحامل ويجب ألا تستخدمها الأم أثناء الرضاعة الطبيعية ، كما لا يجب وضع أجهزة مراقبة الأطفال في سرير الطفل. يحتاج الأطفال والمراهقون إلى معرفة كيفية استخدام هذه الأجهزة بأمان ، يجب عدم السماح بدخول مثل هذه الأجهزة إلى غرف الأطفال ليلًا. كلما زاد عدد ساعات الاستخدام ، زاد امتصاص الجسم للإشعاع وزاد خطره ، لذلك يجب تعليم الأطفال استخدام هذه الأجهزة بأقل قدر ممكن. أخيرًا ، يجب وضع أجهزة توجيه WiFi الموجودة في المنزل بعيدًا عن الأماكن التي يقضي فيها الأشخاص ، وخاصة الأطفال ، الكثير من الوقت.
وأخيرا نرجو ألا يفهم مما تم عرضه سابقا أننا ضد استخدام التكنولوجيا، ولكننا نرفض أن تسيطر على أطفالنا لأنها ببساطة تجعلهم صامتين وهو ما أثبتته البحوث وما لاحظه الآباء وما نواجهه نحن كأخصائيين في علاج أمراض النطق واللغة. وإنكار الدور المميز للتكنولوجيا في حياتنا وحياة أطفالنا ليس من الحكمة أو الإنصاف في شيء ولكن يجب أن نتعامل معها بشكل معتدل، وكذلك نتعامل بحذر مع الحملات التسويقية القوية للبرامج التي يروج لها دعائيا ويفترض أنها تنمي المهارات التفاعلية لأطفالنا على الأجهزة اللوحية وأجهزة الهواتف الذكية، إذ قد يكون ذلك مقبولا في بعض المهارات ولكن عندما يتعلق الأمر باللغة الشفهية ومهارات الحوار والتفاعل الاجتماعي سوف يظل التفاعل المباشر مع الطفل هو الأكثر فعالية وتأثير. وكذلك فإنه من الخطأ أن نتعامل مع أطفالنا فقط في الناحية الكمية دون التعامل مع الجانب النوعي والذي يمثل المحور الأهم حيث إن المحتوى الغني الذي يقدمه الآباء والمتمثل بقدرة الآباء على تنمية المهارات التواصلية والتفاعلية لأطفالهم باستخدام أساليب فاعلة يمثل اللاعب الأهم في هذه المرحلة العمرية.