العلم الأردني- العلم - الأردن معتصم الرقاد عمان- احتفت مؤسسة حرير للتنمية المجتمعية، بمناسبة اليوم الوطني للعلم الأردني أول من أمس، برفع العلم الأردني، بمشاركة أطفال مرضى السرطان ولاجئين ومتطوعين، على امتداد الساحة الهاشمية في وسط البلد، تحت شعار "لنرفع علمنا عالياً". بعد احتجاجات العطش بزاكورة.. مطالب بنقاش وطني حول الماء | مشاهد 24. وقد كان اليوم السادس عشر من شهر نيسان(أبريل) هو أول يوم تم استخدام هذا العلم فيه بشكل رسمي العام 1928، مما جعل مرور هذا اليوم من كل عام مناسبة للاحتفال بالعلم الغالي، الذي يعبر عن ارتباطنا وحبنا لوطننا العزيز. واشتملت الفعالية: توزيع وجبات الإفطار، على عمال الوطن، والأطفال في الساحة الهاشمية، إلى جانب زيارة لجمعية دير طريف، لتوزيع وجبات الإفطار والحقائب المدرسيتة على أطفال الجمعية. وأكد مدير عام "حرير" للتنمية المجتمعية نهاد الدباس، أن العلم هو رمز الوحدة الوطنية والاندماج الاجتماعي، الذي يجمع الجميع حوله من مختلف الأعمار والمناطق، وسيبقى يخفق في سماء الأردن، مؤكدا صدق المبادئ، وأسمى معاني الكبرياء والاعتزاز بالراية الوطنية التي حملها الأحفاد عن الأجداد، ليبقى الأردن عزيزا منيعا، وتبقى رايته خفاقة بقيادة صاحب الجلالة الملك المعزز عبدالله الثاني المعظم.
الفيلم السعودي رولم قصة فيلم رولم وتدور قصة الفيلم حول عمر نزار، وهو صانع أفلام في مقتبل الثلاثينات، يحاول صنع مشروع سينمائي عن مدينة جدة، لكنه لا يعي ما تعنيه جدة بالنسبة إليه ولا يعي مدى صعوبات صناعة الأفلام في المملكة، إلى أن يتعرف إلى المصور السبعيني فريد لطفي الذي هجر شغفه بالتصوير السينمائي ليتفرغ لمحل الأنتيكات خاصته. أبطال فيلم رولم والفيلم من إخراج وتأليف عبد الإله القرشي، كما شارك في تأليفه ياسر حمّاد، وهو من بطولة خالد يسلم، شاهر القرشي، سارة طيبة، وفاطمة البنوي، وتتولى شركة MAD Solutions تسويق وتوزيع الفيلم في العالم العربي. وعبد الإله القرشي مخرج ومنتج ولد في جدة، ثم انتقل إلى لوس أنجلوس للحصول على درجة الماجستير في صناعة الأفلام، عمل ممثل في العديد من الأفلام، من بينها فيلم كيكة زينب، ومنذ عودته من أميركا في بداية 2017، بدأ العمل في صناعة رولِم، ويؤمن القرشي بقدرته على تأسيس صناعة محلية للسينما السعودية وتقديمها للعالم.
كيك يوم وطني - YouTube
ونصح مركز مراقبة الأمراض والوقاية منها باستخدام مبيدات الحشرات وبارتداء القمصان طويلة الأكمام والسراويل في فصل الصيف. متى تم اكتشاف فيروس غرب النيل؟ تم اكتشاف الفيروس لأول مرة في أوغندا في عام 1937. ولا يعاني 80 بالمائة من المصابين من أي أعراض، ولكن في حالات معينة تظهر الإصابة من خلال الحمى والصداع. وفي الحالات الحادة يمكن أن يؤدي الفيروس إلى مشاكل خطيرة في الجهاز العصبي كإلتهاب السحايا والشلل والتهاب الدماغ وقد يؤدي أحياناً إلى الموت. ويعاني من هم فوق سن الخمسين من المرض أكثر من الشباب.
كما ينبغي أن تُناول العيّنات التي تُجمع من أشخاص يُشتبه في إصابتهم بعدوى فيروس غرب النيل، أو من حيوانات يُشتبه في إصابتها بتلك العدوى، من قبل عاملين مدرّبين يعملون في مختبرات تمتلك المعدات المناسبة. استجابة منظمة الصحة العالمية يدعم كل من مكتب منظمة الصحة العالمية الإقليمي لأوروبا وإقليم المنظمة للأمريكتين، بقوة، أنشطة ترصد فيروس غرب النيل وأنشطة الاستجابة لفاشياته في أوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وذلك بالتعاون مع المكاتب القطرية والشركاء الدوليين.
كما أُبلغ عن حدوث حالة واحدة فقط من حالات انتقال الفيروس عبر المشيمة (من الأم إلى طفلها). ولم يُوثّق، حتى الآن، حدوث أيّة حالة من حالات انتقال فيروس غرب النيل بين البشر عن طريق المخالطة العارضة، كما لم يُبلّغ قط عن انتقاله إلى العاملين الصحيين عند يتخذون الاحتياطات المعيارية الخاصة بمكافحة العدوى. وقد تم الإبلاغ عن انتقال فيروس غرب النيل إلى عمال المختبرات. العلامات والأعراض لا تصاحب العدوى بفيروس غرب النيل أيّة أعراض لدى 80% من المصابين بها تقريباً، أو يمكنها أن تؤدي إلى الإصابة بحمى غرب النيل أو بحالة وخيمة من مرض غرب النيل. ويُصاب نحو 20% ممّن يكتسبون الفيروس بحمى غرب النيل. ومن أعراضها الحمى والصداع والتعب والأوجاع الجسدية والغثيان والتقيّؤ والطفح الجلدي في بعض الأحيان (في جذع الجسد) وتورّم الغدد اللمفية. ومن أعراض المرض الوخيم (الذي يُسمى أيضاً بالمرض الذي يغزو الأعصاب، مثل التهاب الدماغ النيلي الغربي أو التهاب السحايا النيلي الغربي) الصداع والحمى الشديدة وتصلّب الرقبة والذهول والتوهان والغيبوبة والرعاش والاختلاج والوهن العضلي والشلل. وتشير التقديرات إلى أنّ شخصاً واحداً من أصل 150 ممّن يحملون فيروس غرب النيل يُصاب يشكل مرضي وخيم.
ويمكن أن يلمّ المرض الوخيم بأناس من أيّة فئة عمرية، بيد أنّ الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 50 عاماً والأشخاص المنقوصي المناعة (المرضى الذين خضعوا لعمليات زرع الأعضاء مثلاً) يواجهون أكبر مخاطر الإصابة بمرض وخيم عندما يكتسبون الفيروس. وتتراوح فترة الحضانة، عادة، بين ثلاثة أيام و14 يوماً. التشخيص يمكن تشخيص فيروس غرب النيل باستخدام عدد من الاختبارات المختلفة: انقلاب تفاعلية أضداد الغلوبولين المناعي G (أو زيادة كبيرة في عيارات الأضداد) في عيّنتين متسلسلتين تم جمعهما بفارق أسبوع عن طريق مقايسة الممتز المناعي المرتبط بالأنزيم. التقاط أضداد الغلوبولين المناعي M عن طريق مقايسة الممتز المناعي المرتبط بالأنزيم. الاختبارات الاستعدالية. الكشف عن الفيروس من خلال النسخ العكسي- تفاعل البوليميراز السلسلي. عزل الفيروس عن طريق الزراعة الخلوية. ويمكن الكشف عن الغلوبولين المناعي M في معظم عيّنات السائل الدماغي النخاعي والعيّنات المصلية المجموعة من المرضى المصابين بفيروس غرب النيل عند التماسهم الاستشارة الطبية. وقد تظلّ أضداد الغلوبولين المناعي M قائمة لمدة تتجاوز العام. العلاج واللقاح يُقدم للمصابين بالمرض الذي يغزو الأعصاب علاج داعم ينطوي، في غالب الأحيان، على المكوث في المستشفى وتلقي السوائل داخل الوريد وخدمات دعم التنفسي والوقاية من العداوى الثانوية.
السبت 25/أغسطس/2018 - 11:05 ص صورة أرشيفية انتشر فيروس "غرب النيل" في مناطق متفرقة بإسرائيل، مما أدى إلى وفاة شخصين متأثرين بالحمى، وإصابة نحو 14 شخصا، وسط تفشٍ كبير للمرض الذى ينتشر بين البشر عبر البعوض، وقال بيان لوزارة الصحة الإسرائيلية، إن فيروس غرب النيل، الذى يُنقل عبر لسعات البعوض، لا يزال منتشرا فى إسرائيل؛ وأدى لوفاة شخصين أحدهما عمره 70 عاما، جراء إصابتهما بـ"حمى النيل الغربي"، وفي ذلك السياق يرصد "الدستور" أهم 10 معلومات عن فيروس غرب النيل. - هو فيروس منقول بالمفصليات، حيواني المنشأ، ينقله البعوض، وينتمي إلى جنس الفيروس المصفر (Flavivirus) ضمن فصيلة الفيروسات المصفرة. - يوجد هذا الفيروس المصفر في المناطق المعتدلة والاستوائية من العالم. - تم اكتشافه لأول مرة في منطقة غرب النيل الفرعية في دولة أوغندا، في شرق إفريقيا، عام 1937. - قبل منتصف التسعينيات من القرن العشرين، ظهر مرض فيروس غرب النيل بشكل متقطع فقط، وكان يشكل خطورة بسيطة على البشر، إلى أن تفشى في الجزائر عام 1994. - انتشر فيروس غرب النيل الآن على مستوى العالم، حيث تم اكتشاف أول حالة في نصف الأرض الغربي في مدينة نيويورك في عام 1999.