Enjoy the videos and music you love upload original content and share it all with friends family and the world on YouTube. صور ومنوعات قصص قصيرة فيها حكمة كبيرة قصص فيها حكمة وذكاء خدمات دؤوب للتسويق الرقمي مارس 18 2019. من أروع قصص الذكاء عند العرب : فطنة ورجاحة عقل وسرعة بديهة - أنا البحر. قصص فيها حكمة وذكاء -قصتنا اليوم تشتمل الكثير والكثير من الحكمة والذكاء. شراب نبيذ التمر أخلاط منها فكيف يكون حراما. قصص مفيدةقصص وحكايات واقعيةقصص الاميراتقصص اطفالقصص مضحكةقصص قصيرةقصص واقعية من.
كتابة - تاريخ الكتابة: 2 أكتوبر, 2021 12:44 - آخر تحديث: Advertising اعلانات قصص قصيرة فيها حكمة وذكاء قصص نتعلم منها الحكمة وسوف نتحدث عن قصص واقعية فيها عبرة قصص ذكاء مضحكة تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا قصص قصيرة فيها حكمة وذكاء كان هناك تاجر أقمشة ﻳﺼﻨﻊ ﻗﻤﺎﺵ من أجل المرﺍﻛﺐ ﺍﻟﺸﺮﺍﻋﻴﺔ، وقد كان يظل طوال العام يصنع ﺍﻟﻘﻤﺎﺵ وبعدها يبيعه إلى أﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﺍﻛﺐ، ﻭﻓﻰ إحدى ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﺫﻫﺐ ﻟﺒﻴﻊ إﻧﺘﺎﺝ العام ﻣﻦ الأقمشة للمرﺍﻛﺐ، كان واحد من ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ قد سبقه وباع القماش لأﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﺍﻛﺐ. قصص فيها حكمة وذكاء. وكانت ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ جدًا عليه، فقد ﺿﺎﻉ ﺭﺃﺱ ماله وخسر ﺗﺠﺎﺭﺗﻪ، ﻓﺠﻠﺲ التاجر ومعه ﺍﻟﻘﻤﺎﺵ وبدأ ﻳﻔﻜﺮ فيما يفعله، وكان الناس يسخرون منه، فقال ﺃﺣﺪﻫﻢ باستهزاء: "اﺻﻨﻊ من أقمشتك ﺳﺮﺍﻭيلًا ﻭﺍﺭﺗﺪﻳﻬﺎ". وبالفعل ﻓﻜﺮ التاجر ﺟﻴﺪًﺍ وبدأ في خياطة السرﺍﻭﻳﻞ من تلك الأقمشة، وباعها مقابل مبلغ قليل، ﻭﺻﺎﺡ ينادي: "ﻣﻦ يرغب في شراء ﺳﺮﻭﺍﻻً مصنوعًا من ﻗﻤﺎﺵ ﻗﻮﻱ ليتحمل ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﻌﻤﻞ الشاق؟". وقد لفتت السراويل نظر الناس وأعجبوا بها كثيرًا واشتروها، إلى أن نفذت السراويل كلها، ولكن وﻋﺪﻫﻢ التاجر بأﻥ ﻳﺼﻨﻊ لهم ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ العام ﺍﻟﻘﺎﺩم. وبالفعل ﻗﺎﻡ ﺑﻌﻤﻞ بعض التعدﻳﻼﺕ فيها، ﻭأﺿﺎف إليها جيوﺏ إضافية لكي ﺗﺴﺘﻮﻓﻲ ﺣﺎجات ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ، ثم توجه ﺑﻬﺎ إلى أﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﺮﺍﻛﺐ ليشترﻭﻫﺎ ﻣﻨﻪ، وبتلك ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ استطاع التاجر ﺗﺤﻮﻳﻞ أﺯمته إلى نجاح هائل بفضل حكمته ومثابرته.
بداية تطبيق واتساب فكر جان مع صاحبه "فيشمان" في فكرة البرنامج نتيجة للظروف التي عاشها قديمًا بسبب عدم وجود أمان وخصوصية في المكالمات التلفونية، اشترى "جان" هاتف أيفون واشترك في الأب ستور بعد انشاءه ب 9 أشهر فقط، وقتها ادرك ان سوق التطبيقات سوف يكون له مستقبل كبير. في العالم 2009 تم إطلاق تطبيق "واتساب" وكان وقتها تطبيق يعتمد على ارسال الرسائل بطريقة مجانية اعتمادًا على رقم الهاتف ولم يكن هذا موجود في وقتها الا في هواتف "بلاك بيري" وتم تأسيس شركة واتساب حتى وصل عدد مستخدميها الى 800 مليون مستخدم حول العالم، وتطورت حتى استطاعت شركة الفيسبوك أن تشتريها في صفقة قدرت بمبلغ 19 مليار دولار. 3- مايكل ديل بدأ مايكل العمل فى 13 من عمره متخذاً منزل والديه كمقر لنشاطه الذي هو جمع الطوابع والذي جمع من خلاله ربحًا 2000 دولار، و في عامه الـ 15 قام بفك جهازه إلى قطع صغيرة وأعاد تجميعه مرة أخرى وفي عامه الـ 16 احترف بيع اشتراكات الجرائد وعمل ذلك معتمداً على المتزوجين حديثا وجمع ما يقرب من الـ 18 ألف دولار فتمكن مش شراء أول سيارة بي إم دبليو وهو في سن الـ 18.
وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف ؟ لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله! وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، ثم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجاة ظهر في النهر ألواح من خشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمع الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد ؟! وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه ؟! فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله ؟! فبهت الملحد. المال الضائع يروى أن رجلا جاء إلى الإمام أبي حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام، منذ مدة طويلة دفنت مالا في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة ؟ فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلا، ثم فكر لحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى. فذهب الرجل، وأخذ يصلي، وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه فأحضره.
فلما وصل جحا وابنه إلى المدينة باعوا الحمار.
[ ص: 661] إسلام عمير بن وهب [ صفوان يحرضه على قتل الرسول] قال ابن إسحاق: وحدثني محمد بن جعفر بن الزبير ، عن عروة بن الزبير قال: جلس عمير بن وهب الجمحي مع صفوان بن أمية بعد مصاب أهل بدر من قريش في الحجر بيسير ، وكان عمير بن وهب شيطانا من شياطين قريش ، وممن كان يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، ويلقون منه عناء وهو بمكة ، وكان ابنه وهب بن عمير في أسارى بدر. قال ابن هشام: أسره رفاعة بن رافع أحد بني زريق. قال ابن إسحاق: حدثني محمد بن جعفر بن الزبير ، عن عروة بن الزبير ، قال: فذكر أصحاب القليب ومصابهم ، فقال صفوان: والله إن في العيش بعدهم خير ، قال له عمير: صدقت والله ، أما والله لولا دين علي ليس له عندي قضاء وعيال أخشى عليهم الضيعة بعدي ، لركبت إلى محمد حتى أقتله ، فإن لي قبلهم علة: ابني أسير في أيديهم ، قال: فاغتنمها صفوان وقال: علي دينك ، أنا أقضيه عنك ، وعيالك مع عيالي أواسيهم ما بقوا ، لا يسعني شيء ويعجز عنهم ، فقال له عمير: فاكتم شأني وشأنك ، قال: أفعل.
فقال عمير: أشهد أنك رسول الله، قد كنا يا رسول الله نكذبك بما كنت تأتينا به من خبر السماء وما ينزل عليك من الوحي ، وهذا أمر لم يحضره إلا أنا وصفوان، فوالله إني لأعلم ما أتاك به إلا الله. فالحمد لله الذي هداني للإسلام وساقني هذا المساق. ثم شهد شهادة الحق، فقال رسول الله: فقهوا أخاكم في دينه، وعلموه القرآن وأطلقوا أسيره، ففعلوا. ثم قال: يا رسول الله إني كنت جاهداً على إطفاء نور الله، شديد الأذى لمن كان على دين الله، وأنا أحب أن تأذن لي فأقدم مكة فأدعوهم إلى الله وإلى رسوله وإلى الإسلام لعل الله يهديهم، وإلا آذيتهم في دينهم كما كنت أوذي أصحابك في دينهم، فأذن له رسول الله فلحق بمكة ، وكان صفوان بن أمية حين خرج عمير بن وهب يقول: ابشروا بوقعة تأتيكم الآن في أيام تنسيكم وقعة بدر ، وكان صفوان يسأل عنه الركبان، حتى قدم راكب فأخبره عن إسلامه، فحلف ألا يكلمه أبداً ولا ينفعه بنفع أبدا، قال ابن إسحاق: فلما قدم عمير مكة أقام بها يدعو إلى إلإسلام يؤذي من خالفه أذى شديداً، فأسلم على يديه ناس كثير. [1] طلب الأمان لصفوان بن أمية [ عدل] لما كان يوم الفتح هرب صفوان بن أمية حتى أتى الشعيبة، فقال عمير بن وهب الجمحي: يا رسول الله، سيد قومي خرج هاربا ليقذف نفسه في البحر، وخاف ألا تؤمنه، فأمنه فداك أبي وأمي.
هكذا أسلم عمير بن وهب.. هكذا أسلم شيطان قريش، وغشيه من نور الرسول والاسلام ما غشيه فاذا هو في لحظة يتقلب الى حواريّ الاسلام..!! يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " والذي نفسي بيده، لخنزير كان أحبّ اليّ من عمير حين طلع علينا.. ولهو اليوم أحبّ اليّ من بعض ولدي "..!! جلس عمير يفكّر بعمق في سماحة هذا الدين، وفي عظمة هذا الرسول: ثم تذكر بلاءه يوم بدر وقتاله ، وتذكر أيامه الخوالي في مكة وهو يكيد للاسلام ويحاربه قبل هجرة الرسول وصحبه الى المدينة. ثم هاهو ذا يجيء اليوم متوشحا سيفه ليقتل به الرسول. كل ذلك يمحوه في لحظة من الزمان قوله: " لا اله الا الله محمد رسول الله "..!! أيّة سماحة، وأي صفاء، وأية ثقة بالنفس يحملها هذا الدين العظيم..!! أهكذا في لحظة يمحو الاسلام كل خطاياه السالفة، وينسى المسلمون كل جرائره وعداواته السابقة، ويفتحون له قلوبهم، ويأخذونه بالأحضان.. ؟! أهكذا والسيف الذي جاء معقودا على شرّ طوية وشرّ جريمة، لا يزال يلمع أمام أبصارهم، ينسي ذلك كله، ولا يذكر الآن الا أن عميرا باسلامه، قد أصبح احدا من المسلمين ومن أصحاب الرسول، له ما لهم.. وعليه ما عليهم.. ؟!!! أهكذا وهو الذي ودّ عمر بن الخطاب منذ لحظتين أن يقتله، يصبح أحب الى عمر من ولده وبنيه..
من أسلم على يد عمير بن وهب قصة عمير بن وهب: وفي بضعة أسابيع كان الذين هدوا إلى الإسلام على يد عمير بن وهب، يفوق عددهم كل تقدير يمكن أن يخطر ببال، وخرج بهم عمير إلى المدينة في موكب مشرق. وهذا كان نبأ شيطان قريش الذي أحالته هداية الله إلى حواري باسل من حواري الإسلام، وظل واقفاً إلى جوار رسول الله في الغزوات والمشاهد، حتى رحيل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي يوم فتح مكة لم ينس عمير صاحبه وقريبه صفوان، فذهب إليه يدعوه إلى الإسلام، بيد أن صفوان كان قد شد رحاله إلى جدة ومنها إلى اليمن عبر البحر، ولكن عمير صمم على استرداد صفوان من يد الشيطان. فذهب مسرعاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له: يا نبي الله، إن صفوان بن أمية سيد قومه، وقد خرج هارباً منك ليقذف نفسه في البحر، فأمنه صلى الله عليك. فأمنه ، وخرج عمير إلى صفوان في البحر يدعوه للعودة، ولكنه خاف على نفسه من أن يؤذى، فأمنه عمير بن وهب بأمان رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرجع معه حتى وقف به أمام النبي الكريم. قال صفوان: إن هذا يزعم أنك أمنتني، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: صدق، قال صفوان: فاجعلني فيه بالخيار شهرين، قال صلى الله عليه وسلم: أنت بالخيار أربعة أشهر.
عمير بن وهب الجمحي القرشي الكناني الصحابي الجليل، كان من أشد أعداء الإسلام في الجاهلية ، اسلم في العام الثاني للهجرة بعد غزوة بدر [1]......................................................................................................................................................................... نسبه هو عمير بن وهب بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. إسلامه كانت قصة إسلامه: أنه جلس مع صفوان بن أمية في الحجر بعد مصاب أهل بدر بيسير، وكان عمير بن وهب شيطانا من شياطين قريش ، وممن كان يؤذي رسول الله وأصحابه، ويلقون منه عناء وهو بمكة ، وكان أبنه وهب بن عمير في أسارى بدر، فقال صفوان: والله ما إن في العيش بعدهم خير قال له عمير: صدقت، أما والله لولا دين علي ليس عندي قضاؤه وعيال أخشى عليهم الضيعة بعدي، لركبت إلى محمد حتى أقتله، فإن لي فيهم عليه، ابني أسير في أيديهم، فاغتنمها صفوان بن أمية فقال: علي دينك أنا أقضيه عنك، وعيالك مع عيالي أواسيهم ما بقوا، لا يسعني شيء ويعجز عنهم، فقال له عمير: فاكتم علي شأني وشأنك.
وكلما سأله قومه واخوته عن شسر فرحته ونشوته، وعظام أبيه لا تزال ساخنة في حظائر بدر، يفرك كفّيه في غرور يقول للناس: " أبشروا بوقعة يأتيكم نبأها بعد أيام تنسيكم وقعة بدر"..! وكان يخرج الى مسارف مكة كل صباح يسأل القوافل والركبان:" ألم يحدث بالمدينةأمر ". وكانوا يجيبونه بما لا يحب ويرضى، فما منهم من أحد سمع أو رأى في المدينة حدثا ذا بال. ولم ييأس صفوان.. بل ظلّ مثابرا على مساءلة الركبان، حتى لقي بعضهم يوما فسأله:" ألم يحدث بالمدينةأمر"؟؟ فأجابه المسافر: بلى حدث أمر عظيم..!! وتهللت أسارير صفوان وفاضت نفسه بكل ما في الدنيا من بهجة وفرح.. وعاد يسأل الرجل في عجلة المشتاق:" ماذا حدث اقصص عليّ ".. وأجابه الرجل: لقد أسلم عمير بن وهب، وهو هناك يتفقه في الدين، ويتعلم القرآن"..!! ودرات الأرض بصفوان.. والوقعة التي كان يبشر بها قومه، والتي كان ينتظهرا لتنسيه وقعة بدر جاءته اليوم في هذا النبأ الصاعق لتجعله حطاما..!! عاد بعز الاسلام,, وبــــ ـ همة الأسلام وذات يوم بلغ (عمير بن وهب) المسافر داره.. وعاد عمير الى مكة شاهرا سيفه، متحفزا للقتال، ولقيه أول ما لقيه صفوان بن أمية.. وما كاد يراه حتى هم بمهاجمته، ولك ن السيف المتحفز في يد عمير ردّه الى صوابه، فاكتفى بأن ألقى على سمع عمير بعض شتائمه ثم مضى لسبيله.. دخل عمير بن وهب مكة مسلما، وهو الذي فارقها من أيام مشركا، دخلها وفي روعة صورة عمر بن الخطاب يوم أسلم، ثم صاح فور اسلامه قائلا: " والله لا أدع مكانا جلست فيه بالكفر، الا جلست فيه بالايمان".
رجال حول الرسول ( صلّى الله عليه وسلّم) في يوم بدر, كان واحدا من قادة قريش الذين حملوا سيوفهم ليجهزوا على الإسلام. وكان حديد البصر, محكم التقدير, ومن ثم ندبه قومه ليستطلع لهم عدد المسلمين الذين خرجوا مع الرسول للقائهم, ولينظر إن كان لهم من وزرائهم كمين أو مدد.. وانطلق عمير بن وهب الجمحيّ وصال بفرسه حول معسكر المسلمين, ثم رجع يقول لقومه:" إنهم ثلاثمائة رجل, يزيدون قليلا أ, ينقصون" وكان حدسه صحيحا.