Buy Best غطاء سرير الأطفال Online At Cheap Price, غطاء سرير الأطفال & Saudi Arabia Shopping
غطاء سرير نوم و اطفال/ في منتهى الجمال - YouTube
Buy Best غطاء سرير أطفال Online At Cheap Price, غطاء سرير أطفال & Saudi Arabia Shopping
جديد BUSENKEL غطاء لحاف و غطاء مخدة 150x200/50x80 سم ريال 129 MÖJLIGHET غطاء لحاف و غطاء مخدة 150x200/50x80 سم ريال 69 UPPTÅG غطاء لحاف و غطاء مخدة 150x200/50x80 سم ريال 105 جديد BUSENKEL غطاء لحاف و غطاء مخدة 150x200/50x80 سم ريال 119
عماد مراد-الدوحة اتفق المشاركون في ندوة "تأثير القيمة المضافة على قطاع الطاقة في قطر " على ضرورة أن تستعد المؤسسات والشركات لاحتمال تطبيق الضريبة في الأول من يناير/كانون الثاني 2019، مشددين على أن الاستعداد الجيد لذلك يجنب الشركات والأسواق أي ارتباك قد يحدث. وأكد المشاركون في الندوة -التي نظمتها غرفة التجارة الدولية بالتعاون مع وكالة تومسون رويترز العالمية بمقر غرفة قطر الاثنين- أن قطاع تصدير النفط والغاز لن تفرض عليه القيمة المضافة وفقا للاتفاقية الإطارية التي وقعتها دول مجلس التعاون عام 2016، فيما ستفرض الضريبة على الاستخدام المحلي للطاقة فقط. وقدمت مسؤولة ضريبة القيمة المضافة في الشرق الأوسط في "أرنست آند يونغ-قطر" جنيفر سوليفان نبذة عن ضريبة القيمة المضافة وأثر تطبيقها على الأعمال، مشيرة إلى أن نسبة الـ5% التي اتفقت على فرضها دول مجلس التعاون ضئيلة للغاية مقارنة مع ما يفرض في العالم. وأضافت أن الاتفاقية الإطارية تتضمن القطاعات التي ستعفى من الضريبة بالكامل والقطاعات التي ستكون فيها الضريبة صفرا، موضحة أن القيمة المضافة ليست ضريبة على الأرباح أو الدخل ولكن ضريبة على المشتريات يتحملها المستخدم النهائي.
اعلنت غرفة التجارة الدولية قطر عن تنظيمها ورشة العمل الثانية حول ضريبة القيمة المضافة، والتي تأتي تحت عنوان «تأثير تطبيق ضريبة القيمة المضافة على قطاع الطاقة في قطر»، وذلك بالتعاون مع كل من وكالة تومسون رويترز العالمية، وشركة ارنست ويونغ، وبدعم من غرفة قطر. وبحسب بيان صحفي صادر عن غرفة التجارة الدولية قطر، فإن الورشة التي تقام يوم الاثنين الموافق 23 أبريل الجاري بمقر غرفة قطر تهدف بشكل أساسي إلى إلقاء الضوء على مدى تأثير ضريبة القيمة المضافة على قطاع النفط والغاز في قطر، كما تبحث تطبيقها كحالة في دول مجلس التعاون الخليجي. وذكر البيان أن الورشة تتطرق إلى مناقشة أفضل الممارسات وأهمية استخدام التكنولوجيا في هذا الصدد، بالإضافة إلى التحديات والمعوقات الشائعة عند تطبيق هذه الضريبة. بدوره، أكد سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة قطر ورئيس غرفة التجارة الدولية قطر على أهمية تنظيم ورشة ثانية عن ضريبة القيمة المضافة، مشيراً بأنها تركز على قطاع من أهم القطاعات الاقتصادية في دولة قطر وهو قطاع الطاقة، منوهاً بالتزام الغرفة بتقديم كل ما يصب في فائدة مجتمع الأعمال القطري. وقال أحمد حافظ مدير وكالة تومسون رويترز في قطر:«يسرنا أن تعقد هذه الورشة بالشراكة مع غرفة قطر، ونأمل أن تساهم في زيادة الوعي لدى المشاركين فيما يتعلق بتحديات وتأثير ضريبة القيمة المضافة على قطاع الطاقة في دولة قطر».
ومن أهم تلك الإعفاءات على سبيل المثال وليس الحصر الدخل الإجمالي للأشخاص الطبيعيين القطريين المقيمين في الدولة، إضافة إلى الدخل الإجمالي للأشخاص المعنوية المقيمة في الدولة والمملوكة بالكامل للقطريين، والدخل الإجمالي الناشئ عن أنشطة الزراعة أو الصيد البحري. الضريبة الانتقائية: يتم تطبيقها على السلع الانتقائية مثل المشروبات الغازية 50%، ومشروبات الطاقة 100%، والتبغ بأنواعه 100%، والسلع ذات الطبيعة الخاصة 100%. أما فيما يتعلق بالجهات التي تخضع للضريبة الانتقائية، فتخضع لها عمليات الاستيراد والإنتاج المحلي للسلع الانتقائية. وباعتبارها ضريبة على الاستهلاك، فإن المستهلك النهائي هو الذي يتحمل عبء الضريبة. ماذا عن ضريبة القيمة المضافة؟ وعن ضريبة القيمة المضافة، قال رئيس الهيئة العامة للضرائب، إن قطر ليست متحفظة على هذه الضريبة التي انبثقت من خلال اتفاقية خليجية موحدة للقيمة المضافة لمجلس التعاون الخليجي، وقطر جزء من تلك الاتفاقية، وليس هناك أي تحفظ، إلا أن الموضوع لا يزال قيد التشريع. المصدر: وكالة الأنباء القطرية (قنا)
وبشكل عام، فان إقرار الضريبة المضافة بصورة نهائية وصدورها بقانون في معظم دول المجلس يشير إلى إمكانية التطبيق الاختياري وفق أسس مستجدة أشار إلى بعضها عبدالله بشارة الأمين العام السابق لدول المجلس في «ملتقى أبوظبي الاستراتيجي» الأسبوع الماضي، لذلك، فإن الدول الأربع التي أقرت ضريبة القيمة المضافة والضريبة المنتقاة، ستمضي قدماً لتنقل اقتصاداتها وأنظمتها المالية إلى آفاق أكثر تطوراً وتحديثاً واستقراراً، غير عابئة بمن يظل يراوح مكانه في عالم يتطور ويتغير بسرعة هائلة. د. محمد العسومي* *خبير ومستشار اقتصادي إقرأ أيضا المزيد من المقالات جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©