ما الذي ستفعله الغزلان عندما يقعون في غابة الذئاب؟ هل سوف يستسلمون للأمر الواقع والقدر المحتوم ويقبلوا بأن يكونوا فريسة سهلة للذئاب البشرية ام انهم سيخلعون جلود البراءة التي تكسوهم ويطبقون المثل القائل " ان لم تكن ذئباً اكلتك الذئاب "؟؟؟
وبغض النظر عن فرضيات المشاهدين وتصريحات القائمين على العمل، وسواء كان النص مسروقاً أم تم التلاعب به لتجاوز مقص الرقيب، يبقى السؤال مشروعاً عن كيفية الوصول إلى ضمان الحقوق الفكرية للكتاب وحمايتهم من سلطتي الأمن وشركات الإنتاج، والجهة التي تمتلك الصلاحيات للبت في نزاعات كهذه. المصدر: مواقع إلكترونية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اتهم الكاتب السوري فؤاد حميرة، الشركة المنتجة لمسلسل "كسر عضم"، الذي يعد من أبرز أعمال موسم رمضان هذا العام، بسرقة نصه "حياة مالحة" الذي توقف تصويره بسبب أحداث عام 2011 بسوريا. وفاجأ حميرة متابعيه بالقول إن نص "كسر عضم" مسروق من نصه "حياة مالحة" الذي بدأ تصويره في عام 2011، قبل أن يتوقف سريعا مع بدء الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد في ذلك العام. غزلان في غابة الذئاب 6. وأوضح في مقطع فيديو نشره عبر حسابه في "فيسبوك"، أنه لم يشاهد مسلسل "كسر عضم" عند بدء عرضه التلفزيوني، لكن قرر مشاهدته بعد أن أشار إليه عدد من متابعيه كونه يحمل أحداثا مشابهة لنصه "حياة مالحة"، الذي سبق وتم الحديث عنه في الوسط الفني والإعلامي خلال السنوات الماضية التي أعقبت العام 2011. وفي مقال له، شرح حميرة تفاصيل أكثر عن نصه ونص مسلسل "كسر عضم"، وقال إن المخرجة السورية رشا شربتجي هي من بدأت بتصوير مشاهد "حياة مالحة" قبل توقفه من قبل ذات الشركة. وانتقد حميرة، شربتجي لكونها وافقت على إخراج "كسر عضم" رغم علمها بأن النص مسروق من نصه "حياة مالحة"، لكنه أشار في ظهوره عبر الفيديو لكون المخرجة السورية المعروفة دافعت خلال تواصل حديث بينهما عن موقفها، وتمسكت بكون النص للكاتب، علي معين صالح، رغم إقرارها بوجود تشابه في شخصيات النصين.
ممارسة الرياضة بانتظام، بالإضافة إلى الصيام، يعملان على رفع مستوى التركيز والقدرات العقلية؛ ما يساعدك أكثر على أداء مهماتك الإبداعية بعد الإفطار. إذا تناولت وجبة خفيفة على الإفطار، يمكنك استغلال فترة ما بعد الإفطار مباشرة في الاستذكار لساعة أو اثنتين. بعد تناول وجبة السحور، يبدأ الجسم فورا عمله في معالجة الطعام. قناة رؤيا/كيف يؤثر الإجهاد على صحة القلب والعقل؟. بعد ابتلاع الطعام ووصوله إلى المعدة، تبدأ المعدة عملية هضم البروتينات القاسية، قبل أن ينتقل الطعام إلى الأمعاء الدقيقة لاستكمال هضم باقي مكونات الطعام. تستهلك هذه العملية من ساعتين إلى 4 ساعات في المتوسط حسب كمية الطعام ونوعه، لذا كلما كانت وجبة السحور دسمة ومتنوعة وكبيرة، استهلكت وقتا أكثر في الهضم (4). إن كنت ممن ينشطون صباحا، فربما عليك تجنب وجبة السحور الدسمة حتى تحتفظ بتركيزك ونشاطك لأداء مهماتك الإبداعية بعد الفجر. لكن، ماذا عن النوم؟ لا يوجد وصفة واحدة مناسبة للجميع تتعلق بالنوم في رمضان، إذ إن المتحكم الأكبر في جدول النوم سيكون مواعيد العمل والتزامات كل فرد. إن كنت موظفا صباحيا تعمل من التاسعة صباحا، فعليك نيل قسط جيد من النوم خلال الليل حتى تستطيع مواصلة اليوم بتركيز جيد مع الصيام.
حيث يمكن استخدامه كبديل صحي للسكر وهذا يؤثر بشكل إيجابي للغاية على سلامة المخ، ونحن ننصح الجميع ممن يعانون بشكل كبير للغاية من مشكلات النسيان المختلفة بتناول التمر بشكل يومي على الريق وهذا ما يحسن من عمل الدماغ بشكل سريع. فوائد التمر على الريق يمكنك من خلال تناول حبة أو اثنين من التمر قبل الإفطار وعلى الريق ان تحصل على كميات رهيبة من الفوائد التي تعود بشكل كبير على البشرة والجسم. فقد أثبتت التجارب المعملية لعدد من الدول أن التمر يحتوى على كمية بكمية كبيرة للغاية من العناصر الغذائية الهامة لبناء جسد قوى وبشرة نقية للغاية. حيث تجد أنه يحتوى على مجموعة متنوعة من مضادات الأكسدة ويحتوى على فيتامين C و B5، فهذه العناصر تساعد على التخلص من جميع علامات التمدد التي تظهر بشكل مفاجئ من حين الى اخر في البشرة. ويساعدك في التخلص من بعض مشكلات الجلد الذي يعاني خاصة في فصل الشتاء، ويكون بالنسبة لجميع النساء تجد انه يحمي النساء بشكل كبير تكوين بعض من التجاعيد وخاصة أسفل العين، كما انه يساعدك في الحصول على بشرة مميزة و لامعة للغاية وناعمة خالية من جميع المشكلات. لماذا يُعد التمر أفضل غذاء لإفطار الصائم؟ يعد تناول التمر في نهاية اليوم في شهر رمضان وقبل وجبة الإفطار من عادات المسلمين في كل مكان، حيث أنهم يحرصون على تناول بعض من ثمرات التمر قبل البدء في الإفطار.
في الزمن الذي كان يعيش فيه الإنسان العاقل حياة التنقل والتَّرحال من أجل الصيد وجمع الثمار، لم يكن الغذاء بالوفرة المتاحة لنا الآن، لم ينعم أجدادنا بثلاث وجبات ساخنة يوميا، مع وجبات خفيفة فيما بينها، بل كان الحصول على وجبة واحدة أمرا شاقا وقد يستهلك اليوم بأكمله، أحيانا دون النجاح في صيد فريسة مشبعة. كان أسلافنا من الصيادين الجامعين مُجبَرين على الصيام لفترات طويلة بسبب ندرة الغذاء. الصيام في تلك الحالة كان إجباريا، وكان للأشخاص الأكثر قدرة على تحمل الصيام والجوع ميزة البقاء والتكاثر. تلك الفئة -تحديدا- امتلكت قدرات ذهنية أعلى من حيث حل المشكلات والإبداع واستكشاف الأماكن، وهي ميزات ساعدت أصحابها على العثور على الطعام بطريقة أكثر كفاءة من منافسيهم، ومنحتهم ونسلهم فرصة أكبر للبقاء (1). ومع مرور الزمن، بقيت لدى الإنسان المعاصر آليات للحفاظ على الطاقة خلال ساعات الصيام، ورثها عن جدوده قبل عشرات الآلاف من السنين، على الرغم من انتفاء الحاجة التكيفية للصيام الآن مع وفرة الطعام. بل إن الأمر لا يقتصر على الإنسان فقط، فحتى في الكائنات الدقيقة، فإن الانتقال من بيئة غزيرة الغذاء إلى أخرى فقيرة، يدفع هذه الكائنات -مثل بكتيريا الإيكولاي المعدّلة على سبيل المثال- إلى دخول حالة تشبه الصيام؛ ما يساعدها على الحفاظ على الطاقة والبقاء لفترة أطول بـ4 مرات من نظيرتها الموجودة في الطبيعة (2).