علقت الإعلامية الكويتية مي العيدان على مقطع فيديو للفنانة فرح الهادي تستعرض خلاله إطلالتها الجديدة التي غيرت فيها لون شعرها الأسود إلى الأصفر. واتهمت مي العيدان الفنانة فرح الهادي بتقليد الفاشينيستا السعودية مودل روز. وقالت مي العيدان رداً على تصريحات فرح الهادي: نيولوك فرح سعد فرحان هادي.. حبيت بس لن تصبحي مودل روز الفرق شاسع بينكما.. لا تكررينها أوكي بيبي. وتحرص الإعلامية الكويتية على استغلال أي فرصة لانتقاد فرح الهادي، من خلال ذكر اسمها بالكامل والسخرية منها بكلمات بسيطة، حيث سبق لـ مي العيدان وشنت هجوماً عنيفاً على فرح الهادي وزوجها عقيل الرئيسي بسبب تنظيمهما حفل زفاف ثانٍ لهما، بمناسبة ذكرى زواجهما الأول. مَن هي مي العيدان ؟ مي العيدان من مواليد 20 أبريل 1977 م وهي ممثلة وكاتبة إعلامية وناقدة كويتية اشتهرت بنقدها الحاد المثير للجدل. فرح الهادي تحقق حلمها بشراء سيارة أحلامها بسعر خيالي | مجلة سيدتي. وولِدَت مي العيدان في الكويت من أب كويتي وأم مصرية لكنها حاصلة على الجنسية الكويتية، وتخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية قسم نقد، وتزوجت في عام 1995 من الفنان علي المفيدي وكان يكبرها بفارق 40 عاماً ولكنهما انفصلا ودياً في عام 2006 بعد خلافات استمرت أشهر.
| حاورتها سماح جمال | «لم أدخل الوسط الفني من أجل المال بل للشهرة فقط»... هكذا فسرت الفنانة شوق الهادي السبب وراء دخولها إلى الوسط الفني في عمر صغير. ** وكشفت الهادي في حوارها مع «الراي» عن أن هناك من يريد أن تعطيه الفنانة «ويه وتقابله 24 ساعة» لأمور غير أخلاقية، لافتة الى أن هناك بعض الاشاعات التي خرجت عليها أخيرا، كما تناولت علاقتها بفنان تحرش بها لكنها تجاهلته.
وبدأت مي العيدان مسيرتها الفنية في دور صغيرة بمسلسل سليمان الطيب في عام 1993 مع حياة الفهد وسعاد عبدالله ثم اشتركت في أعمال مسرحية جماهيرية، حتى آخر أعمالها إلى جانب الفنان محمد السريع في الثلاثية التلفزيونية "نوال" في عام 1997، ومع اعتزالها التمثيل بناء عن عدم رغبة والدتها باستمرارها بمجال التمثيل اتجهت إلى مجال الصحافة والنقد وقامت بإكمال دراستها في كلية الإعلام في جامعة الكويت قسم صحافة كما حصلت على دورات بكتابة السيناريو على يد السينارست بشير الديك من مركز البيان بدبي.
في قصة النبي إبراهيم عليه السلام وطلبه من ربنا في أن يُريه كيف يحيي الموتى وسؤال الله له ب"أولم تؤمن؟" وردّ إبراهيم عليه السلام بقوله "بلى ولكن ليطمئن قلبي" هل هنا شك؟ أقصد هنا الأمر بالسؤال والجواب يُفيد أن إبراهيم عليه السلام مشكك في مسألة قدرة الله في هذه المسألة ويريد اطمئنانا لقلبه كيف هو الرد على هذا الأمر؟ إن كان صحيحا أقصد إن كان صحيحا فإن كان نبيا رأى وأخذ الوحي من الله لديه الشكوك فكيف بنحن؟ وإن لم يكن صحيحا فما معناه؟ ملحق #1 2019/07/05 Aphrodite متأكد من صحة الآيات سؤالي عن تساؤل النبي إبراهيم إن كان لسؤالي إجابة تتعلق باللغة العربية أو في القصة ذاتها
وهكذا رواه الحاكم في المستدرك ، عن أبي عبد الله محمد بن يعقوب بن الأخرم ، عن إبراهيم بن عبد الله السعدي ، عن بشر بن عمر الزهراني ، عن عبد العزيز بن أبي سلمة ، بإسناده ، مثله. ثم قال: صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
وفيها خمس قراءات: اثنتان في السبع وهما ضم الصاد وكسرها وتخفيف الراء. وقرأ قوم " فصرهن " بضم الصاد وشد الراء المفتوحة ، كأنه يقول فشدهن ، ومنه صرة الدنانير. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة البقرة - الآية 260. وقرأ قوم " فصرهن " بكسر الصاد وشد الراء المفتوحة ، ومعناه صيحهن ، من قولك: صر الباب والقلم إذا صوت ، حكاه النقاش. قال ابن جني: هي قراءة غريبة ، وذلك أن يفعل بكسر العين في المضاعف المتعدي قليل ، وإنما بابه يفعل بضم العين ، كشد يشد ونحوه ، ولكن قد جاء منه نم الحديث ينمه وينمه ، وهر الحرب يهرها ويهرها ، ومنه بيت الأعشى: ليعتورنك القول حتى تهره وتعلم أني عنك لست بمجرم إلى غير ذلك في حروف قليلة. قال ابن جني: وأما قراءة عكرمة بضم الصاد فيحتمل في الراء الضم والفتح والكسر كمد وشد والوجه ضم الراء من أجل ضمة الهاء من بعد. القراءة الخامسة " صرهن " بفتح الصاد وشد الراء مكسورة ، حكاها المهدوي وغيره عن عكرمة ، بمعنى فاحبسهن ، من قولهم: صرى يصري إذا حبس ، ومنه الشاة المصراة. وهنا اعتراض ذكره الماوردي وهو يقال: فكيف أجيب إبراهيم إلى آيات الآخرة دون موسى في قوله رب أرني أنظر إليك ؟ فعنه جوابان: أحدهما أن ما سأله موسى لا يصح مع بقاء التكليف ، وما سأله إبراهيم خاص يصح معه بقاء التكليف.
فكان معنى ( ليطمئن قلبي) أي يزداد طُمأنينةً. *. * و قد فتح اللهُ – عز و جل – لي معنى آخر ، أبيِّنُه مُستهِلاً بالصلاةِ على رسول الله الذي كان أكملَ الخلقِ إيمانا ، و أعرفَهم بالله – عز و جل – ؛ و مع ذلك ، كان أكثرُ دعائه – صلى الله عليه و سلم-: " اللهم يا مُقلِّبَ القلوب ؛ ثبِّتْ قلبي على دينِك " ، فقد كان يخشى – صلى الله عليه و سلم – على قلبه من التقلب بين يدي الله – عز و جل –. و كذلك الحالُ مع خليلِ الرحمن إبراهيمَ – عليه السلام – ؛ فإنَّ مسألتَه تلك من الله -عز و جل- غايتُها هي غايةُ دعاء النبي – صلى الله عليه و سلم – و هو اطمئنان القلب الذي يضادُّه التقلب و الاضطراب. فدعاء النبي – صلى الله عليه و سلم – بأنْ يُثبِّتَ قلبَه على دينِه ، لا يدلُّ على عدم الثبات في الحال ، إنما يعني رجاء الثبات في المآل ، ليحفظَ اللهُ على قلبه الشريفِ طُمأنينتَه. “وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي” – التصوف 24/7. و مُرادُ سيدِنا إبراهيمَ – عليه السلام – بقوله ( ليطمئنَّ قلبي) أنْ يأخذَ لقلبه السليم حيطةً من التقلب ، و أماناً من الاضطراب ، حذِراً حذَرَ سيدِ الخلق و المُرسلين – صلى الله عليه و سلم –. " اللهم يا مُقلِّبَ القلوبِ ، ثبِّتْ قلوبنا على دينك " الخميس 1 / 9 / 2011م