تحميل حلقات قصص الانبياء بالصلصال كامله للكبار والصغار من أروع ما قدمه التلفزيون المصري قصص الأنبياء - صلصال قصص الأنبياء دي جميله أوي اللي كانت بتيجي في رمضان قبل آذان المغرب كده بشويه وكنا بنقعد نتفرج عليها اضـغـط هـنـا أو سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك حقوق النشر محفوظة لكل مسلم إذا أعجبتك هذه الرسالة فأنت تستطيع إرسالها إلى كافة أصدقائك قال الله تعالى: " وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ " وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: " الدال على الخير كفاعله "
أسكن الله سبحانه وتعالى "آدم" الجنة فعاش فيها وحيدا، وبيوم نام وعندما استيقظ وجد أن الله قد خلق له زوجه "حواء" من ضلعه حتى تؤنسه، وأحل الله سبحانه وتعالى كل ما في الجنة لآدم وزوجه إلا الأكل من شجرة واحدة، ولكن وسوس لهما إبليس وأزلهما فأكلا من الشجرة فبدت لهما سوءتهما، ولكنهما ندما وتابا ورجعا إلى الله فتاب عليهما واستخلفهما في الأرض. عاش آدم في الأرض سنين طوال حتى أصبح عجوزا، وحينما وافته المنية جمع كل أبنائه وأوصاهم بتقوى الله والابتعاد كل البعد عن وساوس الشيطان الرجيم الذي توعد بني البشر، فهو العدو الأول والأخير لبني آدم وأن تجنبه في عبادة الله وحده لا شريك له؛ فارق الحياة فاستقبلته الملائكة فرحين. اقرأ أيضا: قصص الانبياء مكتوبة للاطفال ادم ونوح وادريس عليهم السلام
عراقية لكنها تعشق احتفالات المصريين بشهر رمضان لذلك قررت عائشة ربحي، 27 عاما، أن تجسد جزءً بسيطًا من هذه الثقافة في هيئة مجسمات، أبرزها الفوال والطبال والمسحراتي وراقص التنورة، لتنشر البهجة بين الناس. قصص الانبياء صلصال. تخرجت «عائشة» في كلية الإعلام، إلا أن ميولها كانت مغايرة تماما لدراستها، فتجد نفسها في تصميم المجسمات كنوع من الزينة وتعطي شكلا جماليا، وتسوق لنفسها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حسب حديث عائشة لـ«الوطن»: «لقيت ردود إيجابية من الناس على شغلي عشان كملت فيه». «عائشة» تبدع في مجسمات رمضان تحمل «عائشة» الجنسية العراقية وتعيش ببغداد، لكنها لديها أصدقاء في مصر واقترحت عليها إحدى صديقاتها عمل مجسمات رمضانية، وبالفعل بدأت تنفيذ الفكرة مع وضع لمساتها الخاصة، وهي أن تكون التصميمات الصغيرة «الديكور» من مادة الصلصال والمجسم نفسه من الكرتون المقوى، حسب كلامها: «كنت باخد المقاسات وأرسم على الورق وأقص وألزق وأغلف بقماش رمضان، ولو هعمل عربية سحور مثلاً بعمل الأكل من الصلصال وبيبقى الشكل أقرب للحقيقي». الفوال والطبال أبرز شخصيات رمضان أبدعت «عائشة» في المجسمات الرمضانية ونالت إعجاب الكثير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة شخصيات الطبال والفوال وبائع الكنافة والقطايف، لادخال البهجة والسرور خاصة على الأطفال، طبقاً لحديثها: « الشخصيات دي مشهورة في مصر فلما عملتها كانت حاجة جديدة بالنسبة لناس كتير، وجالي طلبات كتير أوي أنا معنديش محل ببيع من خلال صفحتى وفي محلات بتتفق معايا على طلبيات كبيرة، والحمد لله ربنا بيقدرني وبعملها كلها».
اختلف المفسرون على عدد أفراد عائلة يوسف عليه السلام التي قدمت مع يعقوب عليه السلام إلى مصر، ولكنهم أجمعوا على سجودهم جميع أفراد عائلته عندما وصلوا تحية له، تماما كما رأى في رؤيته بالمنام عندما كان طفلا. بعد لم شمل عائلته، علم يوسف عليه السلام أن رسالته قد اكتملت فدعا ربه، وذلك كما ورد في قوله تعالى، "رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ" صدق الله العظيم، وقال بعض المفسرون أن سيدنا يوسف عليه السلام دعا بهذا الدعاء عند احتضاره، وقد روي عن ابن عباس أنه قال: ما تمنى نبي الموت قبل يوسف. عندما حضرت الوفاة سيدنا يوسف عليه السلام، أوصى أن يحمل من مصر ويدفن عند آباؤه يعقوب وإسحاق وإبراهيم عليهم السلام، وكان يبلغ من العمر حين وفاته كما قال المفسرون 110 عاما.
قصة سيدنا هود عليه السلام بطريقة ممتعة كاملة - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
مشروع خاص نفذ الحرفي الخزام مشروعه الخاص بترميم البيوت الطينية في حائل من خلال المحافظة على طابعها بالهوية الحائلية، ولبس بدلة العمل ووضع خوذة على رأسه، وكون فريقًا يشاركه هواية البناء بالطين وترميم البيوت القديمة، ويعمل الفريق في أجواء وظروف صعبة ولكن باستمتاع كبير، خصوصًا أن هدفهم هو المحافظة على الإرث القديم، والعمل على خلط الطين بالمواد الأولية وجذوع وسعف النخل والأثل. ووصف الخزام الطراز العمراني الحائلي القديم بمتانته وقوته في الإعمار من خلال سماكة الجدار «العروق» أو «المداميك» التي تتميز بها المجالس الطينية بالمنطقة، حيث تتراوح أحجامها من 30 سم إلى 40 سم، ويتم بناء العرق الواحد فيها خلال يوم كامل، وتستمر مدة البناء خلال فترة زمنية تتراوح ما بين 7 إلى 14 يومًا، وذلك لارتفاعها وطولها. ونوه الخزام أن البيوت الطينة في حائل تتكون من الليوان والقبة وغرفة العروس وغرفة المصخن ودار الشايب والماقد ودار المحل. وتنقسم البيوت الطينة في حائل قديمًا إلى قسمين، أحدهما مخصص للرجال والآخر للنساء، ويتكون قسم الرجال من مجلس فسيح يتميز بارتفاع أسقفه ويتقدمه ليوان خاص يكون مجلسًا صيفيًّا، ويضم القسم فناء خاصًا فيه، وفي بعض البيوت يخصص مكان لتقديم الطعام يعرف بالمقلط.
بريدة - واس أخذت البيوت القديمة في نجد طرازا معماريا خاصا يتناسب مع مقومات وإمكانيات تلك الفترة، فكانت البيوت تبنى من الطين المقوى بأعواد التبن وتسقف بجذوع الأثل وسعف النخيل. وكان لها تقسيمات ومسميات عادة تبدأ بالمجلس وهو مكان استقبال الضيوف وجلوسهم ويسمى (القهوة) ويبنى في أحد أركانه (الكمار) هو عبارة عن شكل زخرفي مكوّن من رفوف منقوشة تأتي بطول متر ونصف تقريباً وبارتفاع وعمق يصلان إلى أربعين سنتمتر ورفوف تكون فوق بعضها بارتفاع من الأرض يصل إلى ثلاثة أمتار ويبنى من الجص الأبيض ويوضع في تلك الرفوف أطقم من الأباريق والدلال بصورة فنية أخاذة تحيط بها رسوم ونقوش الكمار التي تزيدها جمالاً وتأنقاً، وفي أسفله (الوجار) وهو مكان النار المعد لجلوس أدوات القهوة أثناء إعدادها. العريش مكان الجلسة العائلية وهو بمثابة الصالة غير أنه مفتوح على حوش أو باحة البيت ويزين بالأعمدة المعروشة بجريد النخل وخشب الأثل ويعلق على خشبها العرزال لحفظ الطعام وعادة ما يكون العريش مفروشا بالرمل أو البطحاء وتوضع فيه القربة ويفرش بالحصير المصنوع من الخوص. كما المقلط، مكان تناول الضيوف للوجبات التي كانت تعد على صيانٍ مستديرة ومرتفعة كالخوان القديم، وفي المقلط توجد الطاقات للتهوية، ويعلق على جدرانه السفر المصنوعة من خوص النخيل.
جذبت النوافذ والأبواب القديمة مصوراً سعودياً، حتى جال الأحياء القديمة في العاصمة الرياض لتوثيقها، وتصنيف أنواعها بعد ربطها بالحقب الزمنية المختلفة. وفي هذا الشأن، تحدث المصور الضوئي، محمد المالكي، إلى "العربية. نت" قائلاً: "الشبابيك والأبواب هي أكثر ما يجذبني في المباني القديمة والتاريخية، وخاصة تلك المبنية من الطين، فعند الوقوف أمام تلك المباني تستشعر منها بوح الذكريات والحراك الاجتماعي، كما أن أشكالها المختلفة وألوانها عامل جذب لكاميرا المصور، ومنها أيضاً تستطيع أن تقرأ التاريخ الأقرب لإنشاء هذه المباني". كما أضاف: "من خلال الشبابيك والأبواب تستطيع أن تفرق في تاريخ المباني المتجاورة، فمنها القديم المصنوع من الخشب المحلي أو الحساوي المعروف بطرازه التراثي القديم، ومنها ما هو مستورد من مصر والشام، وقد شارك هذا النوع فترة ما بعد السبعينيات بيوت الطين والحجر والمسلح، وما زالت هناك منازل حتى وقتنا الراهن يوجد عليها هذا النوع، وأعتقد أنه هو الأقوى، ثم حضر النوع الحديد المعروف ببساطة شكله. ويستعيد المالكي ذكرياته قائلاً: "قدومي منذ الطفولة إلى مدينة الرياض قبل نصف قرن، وسكني في منزل من الحجر، وبجوارنا مساكن متنوعة من مسلح وطين، كان له الأثر الكبير في اهتمامي بتصوير النوافذ والأبواب القديمة، فقد كانت البيئة الطفولية دائماً صورتها في مخيلتي وحاضرة، وملامح البيوت القديمة ساكنة في مخيلتي، ولا أكاد أفقدها حتى إنني ما زلت أذهب إلى الحي القديم الذي سكنته، وأتجول في الطرقات القديمة، حتى أقف أمام منزلي الذي عشت فيه طفولتي".
العمالة الوافدة وتأسف المشعل لما آلت إليه بيوت القطيف القديمة من بيوت نواخذة وتجار، التي أصبحت بيوتاً يسكنها الخراب والدمار، والأخرى العامرة بالعمالة الوافدة خاصة في حي باب الشمال الذي يزخر بالمباني التراثية، مشيراً إلى أن إهمالها خسارة خصوصاً أن هذه الأحياء كانت فيما مضى مركزاً تجارياً، وما زالت تمتلك المقومات التي تجعل منها قريةً سياحية وتجارية. ودعا المشعل الجهات الرسمية وعلى رأسها هيئة السياحة والآثار إلى المحافظة على ما تبقى من منازل ومعالم تراثية في القطيف من خلال نزع ما يمكن من ملكيات وإعادة ترميمها وجعلها تحت رعاية هيئة السياحة والآثار.