محتوي مدفوع إعلان
3%. كما حقق البنك زيادة في صافي الدخل من الأتعاب والعمولات خلال الربع الأول من العام الجاري لتسجل 688. 127 مليار جنيه مقارنة 510. 6 مليار جنيه من نفس الربع من العام السابق بمعدل نمو 34. 7% بحسب نتائج أعمال البنك. وزادت إجمالي الأصول في 3 شهور بقيمة 26. 6 مليار جنيه خلال الربع الأول من العام الجاري لتسجل 524. 816 مليار جنيه مقارنة 498. 235 مليار جنيه نهاية ديسمبر من العام الماضي. وذكر البنك أن إجمالي قروض وتسهيلات العملاء خلال الربع الأول من العام الجاري سجلت أكثر من 158. 490 مليار جنيه مقارنة بنحو 145. 575 مليار جنيه نهاية ديسمبر 2021 بزيادة 12. 9 مليار جنيه في 3 شهور. وسجلت ودائع العملاء في البنك 429 مليار جنيه خلال الربع الأول من العام الجاري مقارنة 407. 2 مليار جنيه نهاية ديسمبر الماضي بزيادة 21. 8 مليار جنيه في 3 شهور. القابضة للأدوية تحقق 381 مليون جنيه أرباحاً خلال العام المال | مصراوى. وواكب هذا النمو في صافي الأرباح زيادة في حجم المخصصات خلال أول 3 شهور 2022 بقيمة 1. 314 مليار جنيه لتسجل أكثر من 4. 855 مليار جنيه مقارنة 3. 541 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2021 ويبلغ رأس المال المصدر والمدفوع للبنك أكثر من 19. 825 مليار جنيه حتى مارس الماضي. ولدى البنك التجاري الدولي 190 فرعًا و23 وحدة مصرفية ويوظف 7472 موظفًا.
الرئيسية أخبار أخبار البنوك 01:46 م السبت 16 أبريل 2022 البنك التجاري الدولي كتبت-منال المصري: أظهرت بيانات البنك التجاري الدولي مصر (CIB) تسجيل صافي الأرباح معدل نمو قياسي بارتفاع 48. 2% خلال الربع الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. وقال البنك في القوائم المالية المجمعة المنشورة على موقعه الإلكتروني اليوم السبت، إن صافي الأرباح المجمعة خلال الربع الأول من العام الجاري قفزت لأول مرة فوق 4. 259 مليار جنيه مقارنة بنحو 2. 873 مليار جنيه من نفس الفترة من العام السابق بزيادة 1. 386 مليار جنيه. وأضاف البنك أنه سدد ضرائب لخزينة الدولة بأكثر من 1. 882 مليار جنيه خلال الربع الأول من العام الجاري بعد ما سجلت إجمالي الأرباح المجمعة قبل ضرائب الدخل نحو 6. 142 مليار جنيه مقارنة بنحو 4. مواقيت الصلاه في المجمعه. 1 مليار جنيه من نفس الربع من العام الماضي. وأوضحت بيانات البنك أن نمو صافي الأرباح المجمعة خلال الربع الأول من العام الجاري جاءت نتيجة تحقيق طفرة قياسية في أعماله المختلفة منها نمو صافي الدخل من العائد لتسجل أكثر من 6. 717 مليار جنيه مقارنة بنحو 5. 677 مليار جنيه من نفس الربع من العام الماضي بزيادة تفوق المليار جنيه وبمعدل نمو 18.
الحمد لله. أولاً: جاء الوعيد الشديد فيمن ترك صلاة العصر متعمداً حتى خرج وقتها ، فقد روى البخاري (553) عن بريدة بن الحصيب الأسلمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ تَرَكَ صَلَاةَ الْعَصْرِ ، فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُه) ، وروى الإمام أحمد في مسنده (26946) عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ تَرَكَ صَلَاةَ الْعَصْرِ مُتَعَمِّدًا ، حَتَّى تَفُوتَهُ ، فَقَدْ أُحْبِطَ عَمَلُهُ) ، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في "صحيح الترغيب والترهيب". قال شيخ الإسلام رحمه الله: " تفويت العصر أعظم من تفويت غيرها ، فإنها الصلاة الوسطى المخصوصة بالأمر بالمحافظة عليها ، وهى التي فرضت على من كان قبلنا ، فضيعوها " انتهى من "مجموع فتاوى شيخ الإسلام" (22/54). ثانياً: اختلف العلماء رحمهم الله في الوعيد الوارد فيمن ترك صلاة العصر ، هل هو على ظاهره ، أو لا ؟ على قولين: القول الأول: أنه على ظاهره ، فيكفر من ترك صلاة واحدة متعمداً حتى خرج وقتها ، وهو اختيار إسحاق بن راهويه ، واختاره من المتأخرين الشيخ ابن باز رحمهما الله.
الحمد لله. سئلت "اللجنة الدائمة" (المجموعة الثانية 3/259) عن هذا الحديث وأحاديث أخرى ، فأجابت عليها بقولها: " هذه الأحاديث لم تُعزَ إلى كتاب من كتب السنة ، ولا نعلم لها أصلا بعد البحث عنها ، فالواجب منع توزيعها ونشرها " انتهى. كما سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله في برنامج نور على الدرب في تاريخ 20/محرم/1427هـ ( الدقيقة 17-19 من الشريط) عن هذا الحديث فقال: " هذا لا أصل له فيما أعلم ، وجاء الوعيد فيمن ترك الصلاة من القرآن ومن السنة النبوية الصحيحة ، فيُكتَفى بما جاء ، من ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: ( بَينَ العَبدِ وَبَينَ الكُفرِ تَركُ الصَّلاةِ) رواه مسلم ، وقوله صلى الله عليه وسلم: ( العَهدُ الذِي بَينَنَا وَبَينَهُمُ الصَّلاةُ ، فَمَن تَرَكَهَا فَقَد كَفَرَ) رواه أهل السنن. والله عز وجل يقول عن المجرمين: ( مَا سَلَكَكُمْ فِيْ سَقَرَ ، قَالُوْا لَمْ نَكُ مِنَ المُصَلِّينَ) السبب الأول الذي أوردهم سقر هو أنهم تركوا الصلاة ، فترك الصلاة كفر والعياذ بالله ، مخرج من الملة ، سواء تركها جاحدا لوجوبها أو تركها معترفا بوجوبها ، إلا من تركها ناسيا أو نائما.. وأما هذا الذي ذكره السائل فلا أعرف له أصلا ، وكذلك ما يوزع من بعض النشرات ( مَن ترك الصلاة عوقب بخمس عشرة عقوبة) لا أصل له " فعلى هذا لا يجوز نشر هذا الحديث ، ولا نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، بل الواجب التحذير منه ، وبيان أنه لا أصل له في كتب أهل السنة.
السؤال: يسأل أيضاً ويقول: ما الحكم في الصلوات الفائتة علي، هل علي قضاؤها أم ماذا أفعل؛ لأنني سمعت حديثاً عن أنس ، يقول قال رسول لله ﷺ: من فاتته صلاة ولم يحصها فليقم في آخر جمعة من رمضان ويصلي أربع ركعات ويستغفر الله بعدها فهل هذا صحيح؟ أفيدوني أفادكم الله. الجواب: ليس بصحيح ولا أصل له، ولكن عليه القضاء، إذا ترك صلوات نسياناً أو لأسباب مرض يحسب أنه يسوغ له التأخير أو لنوم فإنه يقضيها. أما إن كان عمداً ترك الصلاة عمداً ثم تاب الله عليه فإنه لا يقضي؛ لأن تركها عمداً كفر والكافر لا يقضي، هذا هو الصواب في ترك الصلاة إذا تركها ولو متهاوناً لا جاحداً فإنه يكفر بذلك، أما إن ترك الصلاة عامداً جاحداً لوجوبها هذا يكفر عند جميع أهل العلم، لكن إذا كان يقر بوجوبها، يعلم أنها واجبة عليه ولكنه تركها تهاوناً وتكاسلاً فهذا فيه نزاع بين أهل العلم. والصواب والراجح في هذه المسألة: كفره كفر أكبر فلا قضاء عليه لما ترك عمداً تهاوناً، أما ما تركه عن مرض يظن أنه يسوغ له التأخير، أو تركه عن نسيان أو عن نوم هذا يقضي، لقول النبي ﷺ: من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك. وأما الذي يتركها عمداً تهاوناً فهذا هو الذي لا يقضي وعليه التوبة إلى الله جل وعلا؛ لأن تركها تهاوناً عمداً كفر أكبر، والكافر عليه التوبة، وإذا تاب لا يقضي لقوله : قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ [الأنفال:38] ولقوله ﷺ: التوبة تهدم ما كان قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر وقال عليه الصلاة والسلام: رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة.
قال بعض أهل العلم: إنه يحشر من ضيع الصلاة مع هؤلاء؛ لأنه إذا ضيعها من أجل الرياسة حشر مع فرعون ، وإن ضيعها من أجل الوزارة ونحوها حشر مع هامان وزير فرعون ، وإن ضيعها من أجل الشهوات والنعم والمال حشر مع قارون الذي أعطاه الله المال، فبطر وتكبر وعصى نبي الله موسى ، فخسف الله به وبداره الأرض -نسأل الله العافية- عقوبة عاجلة مع النار، وإن ترك الصلاة وضيعها بسبب أعمال التجارة والبيع والشراء حشر يوم القيامة مع أبي بن خلف تاجر أهل مكة.