error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
الإكثار من قراءة القرآن وختمه عدة مرات في الشهر، والحرص على تدبره ومعرفة معانية، والبكاء عند تلاوته وترتيله، ومن الأمور التي تساعد على تدبُّر القرآن قراءته في الصلوات، وإسماع النفس التلاوة ليساعد اللسان القلب. الجلوس في المسجد أو في البيت بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس، بذكر الله ودعائه ثمَّ صلاة ركعتين عند الشروق. الاعتكاف في ليالي رمضان، بأن يتعبَّد المسلم طيلة الليل ويقطع نفسه عن كل شاغل يشغله، فالاعتكاف من العبادات التي تجمع كثيرًا من الطاعات؛ كالتلاوة والصلاة والذكر والدعاء وغيرها، ويؤكّد على أهمية الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان تحرّيًا لليلة القدر. المراجع ↑ " دعاء رؤية الهلال " ، إسلام ويب ، 2014-10-19، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-30. بتصرّف. ↑ خالد الدرويش، "كيف تستعد لشهر رمضان ؟؟" ، صيد الفوائد ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-30. بتصرّف. ↑ " كيف نستعد لقدوم شهر رمضان ؟" ، الإسلام سؤال وجواب ، 2006-09-15، اطّلع عليه بتاريخ 30/11/2020. دعاء لدخول رمضان. بتصرّف. ↑ "خير الأعمال في رمضان" ، صيد الفوائد ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-30. بتصرّف.
دعاء دخول رمضان كريم جعل الله رؤية الهلال علامةً لدخول شهر رمضان ، فكان النبي عندما يرَى هلال رمضان يدعو ويقول كما في الحديث الوارد عن طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه قال: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إِذا رأى الهِلالَ قال: (اللَّهُمَّ أهلّهُ عَلَيْنَا بِاليُمْنِ وَالإِيمَانِ، وَالسَّلاَمَةِ وَالإِسْلاَمِ، رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ) [المصدر: مسند أحمد| خلاصة حكم المحدث: حسن] [١]. كيفية الاستعداد لدخول رمضان؟ لرمضان ثمرات عديدة لا يتحصّل على أغلبها إلا من استعدّ له قبل دخوله، ومن الطرق للاستعداد لرمضان [٢] [٣]: الاستعداد النفسي والعملي، إنّ النفس هي الميدان الأول في الاستعداد لرمضان، كما أنّ تهيئتها لذلك يُشعر المسلم بلذة عظيمة، ويكون الاستعداد كما يلي: تهيئة النفس وذلك باستحضار رمضان بالدعاء الله أن يبلغ الداعي رمضان، ويعينه في على العبادات. استحضار نيات للأعمال التي يريد القيام بها في رمضان، كنية ختم القرآن مع التدبر، ونية تصحيح السلوك والخلق، ونية كسب أكبر قدر ممكن من الحسنات، ونية التوب الخالصة من جميع الذنوب، وأن يكون الشهر بداية انطلاق جديدة في حياة الإنسان. قراءة كتب عن رمضان، تتحدث عن ثواب الاعمال الصالحة فيه، وتذكر قصص عن حياة الصالحين في هذا الشهر، أو الاستماع لمحاضرات، وما فيها من اتصال حي بين الملقي والمستمع، فتوصل كلماته ومشاعره بوضوح، فتحدث تأثيرًا كبيرًا.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر تويتر " سيدتي ".
بمشاعر مختلطة، يودع المسلمون شهر رمضان وسط ابتهاج لقدوم العيد من جهة، وحزن لقرب انتهاء أيام مباركة، سارعوا فيها إلى طاعة الله. هذه الدوافع، تحفز البعض لقضاء آخر أيام الجمعة من هذا الشهر المبارك على أكمل وجه، في رغبة تشجعهم على البحث عن أكثر الأدعية المستحبة خلال هذه الساعات. دعاء الجمعة الأخيرة من شهر رمضان الإقبال على وداع الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك، هي سنة مأخوذة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فعن جابرِ بن عبد اللَّه الأَنصاري قال: دخلت على رسول اللَّه في آخر جمعة من رمضان، فلما بصر بي قال لي: "يَا جَابِرُ، هَذَا آخِرُ جُمُعَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فَوَدِّعْهُ وَقُلِ: (اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ صِيَامِنَا إِيَّاهُ، فَإِنْ جَعَلْتَهُ فَاجْعَلْنِي مَرْحُومًا وَلَا تَجْعَلْنِي مَحْرُومًا)، فَإِنَّهُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ ظَفِرَ بِإِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ، إِمَّا بِبُلُوغِ شَهْرِ رَمَضَانَ، وَ إِمَّا بِغُفْرَانِ اللَّهِ وَ رَحْمَتِهِ". كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ و تَعَالَى لَمْ يَفْرِضْ مِنْ صِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ فِيمَا مَضَى إِلَّا عَلَى الْأَنْبِيَاءِ دُونَ أُمَمِهِمْ، وَ إِنَّمَا فَرَضَ عَلَيْكُمْ مَا فَرَضَ عَلَى أَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ قَبْلِي إِكْرَامًا وَ تَفْضِيلًا، وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ مَا أَعْطَى اللَّهُ نَبِيًّا مِنْ أَنْبِيَائِهِ فَضِيلَةً إِلَّا أَعْطَانِيهَا، وَلَقَدْ أَعْطَانِي مَا لَمْ يُعْطِهِمْ وَفَضَّلَنِي عَلَى كَافَّتِهِمْ، وَأَنَا سَيِّدُهُمْ وَخَيْرُهُمْ وَ أَفْضَلُهُمْ، وَلَا فَخْرَ".
نجد أنه من الضروري أن نصلي ونتضرع إلى الله في كل وقت وفي جميع الظروف ، سواء كانت جيدة أو سيئة. وهذا سعيا للدنيا ومصالحها الصالحة وكسب الآخرة، وإذا دعاه ليجيب الله دعوته. قدم الصدق في توسلاتك وثق بأن الله تعالى سيستجيب. دعاء دخول رمضان مكتوب. الدعاء من العبادات المفضلة لله سبحانه وتعالى ، مثل الدعاء لتقريب العبد إلى رب العالمين. لمن يشعر أنه في صحبة الله ، فقد زادنا من دعواته لدخول رمضان في صلاة دخول رمضان ، ونتمنى أن يستجيب الله للجميع في رمضان.
على وين يا مسافر ؟!
** يقول استطلاع حول التوجهات السياحية للأسرة السعودية إن الأطفال في السعودية هم الأكثر تأثيرًا على عطلات عائلاتهم الخارجية؛ إذ أشار 50% من الأهل إلى أن أطفالهم يلعبون دورًا حيويًّا في توجيه قرارات وجهات عطلاتهم وأنشطتهم السياحية. ومع أن هذه النسبة إن صحت تؤكد اهتمام الأُسر برغبات أطفالهم إلا أن السؤال في ظل اكتساح الألعاب الإلكترونية عقول الأطفال، واختفاء الألعاب البدنية والحركية والترفيهية التقليدية التي تمثلها مدن الألعاب التي تكاد تكون اندثرت: ما هي عوامل اختيار الأطفال؟ وكنت قد تمنيت لو أن الاستطلاع أوضح هذه النقطة. ** نعود إلى قراءة نتائج الاستطلاع التي تشير إلى أن 14% من المشاركين قالوا إنهم يتأثرون بمشاهير مواقع التواصل الاجتماعي عند تخطيط رحلاتهم الخارجية. فيما أظهرت النتائج أن الرجال يتجهون عادة للحجز بأنفسهم عبر الإنترنت، وتصل نسبة ذلك بين المشاركين إلى 75% مقارنة بـ 46% لدى الإناث، بينما النساء اللاتي يفضلن مساعدة طرف ثالث في إتمام عمليات الحجز، وترتيب السفر والأنشطة، كانت نسبتهن 37%. وبالنسبة لميزانية الرحلات العائلية يخصص 55% من المشاركين مبلغ 10, 000 ريال سعودي أو أكثر كل عام للعطلات، بينما يتوقع 18% أن ينفقوا أكثر من 50, 000 ريال سعودي.
** في كل عام نتساءل عن نصيب السياحة الداخلية، ولماذا لا نزال نفتقر لعوامل الجذب مع توافر خيارات مناخية متعددة إلا أنها فشلت كعامل مؤثر وحيد؟ فهناك متطلبات مختلفة ومتنوعة لا تزال مناطقنا السياحية تفتقدها. ويشكل ارتفاع الأسعار مقابل ضَعْف الخدمات أحد أهم عوامل الطرد السياحي. وأعتقد أنه من المهم أن تقدم الدولة حزمة محفزات لهذا القطاع، وخصوصًا في المناطق المستهدفة، كمنح الأراضي مجانًا للفنادق ومدن الترفيه، وتخفيض تكاليف الكهرباء والرسوم؛ لأنه من غير المنطقي أن يعامَل فندق بمدينة أبها بمثل معاملة فندق بالعاصمة الرياض أو جدة.
ويداعبنا.. بقطرات دفقه.. ويذكرنا سلسبيل انهمار ذلك الخرير.. الفياض.. ودفقه الرقراق.. يلهب الاحساس فتتلبسنا حالة تلك القشعريره النشوى.. ونحن بكاملنا نقف على رصيف محطات ذلك العشق الحب. والجمال.. والغرام... ونسترجع صدى الهمس الجميل. وانحسار غلالة المساء فى ارتعاش تلك المواعيد الخطف.. ونجتر سلافة صبا الايام... ورونق عطائه.. وزخم افاضته.. وتخنصره.. وجزعه. ونفوره. وهو ضنين مثل ذلك الجمال.. اعطى نفحه.. وبخته.. و هو يحتجب فى غفوة الاحساس.. وكلنا نقف على رصيف المحطات العشق والحب.. وتؤرقنا وشوشة عصافير الحب. فى زوزوة تحلقها.. فنضجع... وننكسر.. ونمسى فى ارتحال تلك المناداه.. ونغرق بلا تردد.. ورعش الصبا المنداح يوزع دفق النبض وذبذبة لهبيه الارسال.. وفى عمق التغلغل. المدى.. حتى يعطى الاشرجى.. الاشاره. وحين يفتح الصانفور... لى مروره. براه...!! لتنساب حركة.. كل العشق.. فى انسياب تدفقها.. وهى تغزل الخطى. وتمنح تواتر الايقاع المنسجم.. لحرية الحركه وللذين يعلمون.. وللذين لا يعلمون. وقد عاشوا تلك المراحل. والهبهم الزمن.. وهم اخر ركاب الفرسان لهذا الجيل. لمطالع الزمن الجميل. فى ستنيات القرن الماضى.. والسودان فى ابها عهوده الذهبيه.. الرائعه... نحن نقول.. يا ليل.