اه يا اسمراني اللون شادية كلمات: عبدالرحمن الابنودي ألحان: بليغ حمدي - YouTube
قصة أغنية أسمر يا اسمراني كلمات أغنية أسمر يا اسمراني قصة أغنية أسمر يا اسمراني: يعتبر الخلاف الذي كان بين الفنانة فايزة أحمد مع العندليب عبد الحليم حافظ كان سببه أغنية "أسمر يا اسمراني"، حيث كان هذا الخلاف في فيلم "الوسادة الخالية"، والتي أدت فيما بعد إلى أزمة كبيرة بينهما كان سببه الملحن كمال الطويل. وقالت "فراج"، إنّ فيلم "الوسادة الخالية" كان يتضمن أغنية "أسمر يا اسمراني"، حيث أنّ تلك الأغنية أدتها في البداية الفنانة فايزة أحمد قبل العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، حيث حققت نجاحاً كبيراً في مصر والوطن العربي، وكانت تُذاع عبر الإذاعة بشكل كثير، وأشارت "فراج" إلى أنّ الأغنية كانت ناجحة جداً وكانت لفايزة أحمد منذ البداية ونجحت بصوتها، ولكنّ العندليب طلب من كمال الطويل أن يغنيها ووافق على ذلك، وبدأت تذاع بصوته عبر الإذاعة ولأنه مشهور وكان له علاقات كبيرة في الإذاعة نسى الجمهور فايزة أحمد وبدأ يعشق الأغنية بصوت حليم، ممّا أدى إلى نشوب الخلاف بينهما ولزمن طويل. وعند التتبع لتاريخ الملحن كمال الطويل ومع أنه ملحن كبير ويشهد الجميع بذلك، إلا أنها لم تكن تلك الحادثة هي المرة الأولى التي يعطي فيها لحن له لأكثر من فنان، حيث قام بتكرار ذلك في أغنية "ليه خلتني أحبك" للفنانة ليلى مراد، حيث قام بإعطائها فيما بعد للفنانة نجاة، وهو ما أحدث أزمة كبيرة وقتها، وغضبت منه كثيراً "ليلى مراد"، ولكن كما يعلم عنها الجميع أنها متسامحة مر الأمر بعد فترة بشكل طبيعي تماماً.
فايزة أحمد والطويل كلمات أغنية أسمر يا اسمراني فايزة أحمد والطويل: كان من أهم صفات النجمة السورية فايزة أحمد أنها كانت لا تعتمد في أعمالها على شخص واحد، وعند الرجوع إلى مكتبة الغناء العربي وتحديداً ما يتعلق بهذه النجمة نجد أنها تعاملت خلال مسيرتها مع ما يزيد عن عشر شعراء وخمس عشر ملحناً، وكان من بين الملحنين الذين تعاملت معهم المصري كمال الطويل، هذا الملحن الذي قدم لفايزة أحمد أكثر من عشرون أغنية من أجمل أغانيها، ومن بين هذه الأغاني أغنية "أسمر يا أسمراني" التي كانت من كلمات الشاعر إسماعيل الحبروك. كلمات أغنية أسمر يا اسمراني: كلمات: إسماعيل الحبروك ألحان: كمال الطويل أسمر يا اسمراني مين قساك علي. لو ترضى بهواني برضه انت اللي لي. بتزيد عذابي ليه ويهون شبابي لي. وتطول غيابك ليه قل لي ليه ناسي ليه ليه يا اسمر. يا اسمر قلبي في نار. نار عذابي ونار ظنوني. يا اسمر فكري احتار. الشوق ضناني سهر عيوني. والجرح اللي في قلبي إزاي أدوايه. والدمع اللي في عيني لإمته أداريه. لا أنا باشكي ولا باحكي بس قل لي. يا حبيبي اسمر يا اسمراني. قالوا لي الناس هواك حيرة. وقلت أحتار عشان خاطرك. تحيرني تسهرني كفاية أخطر على فكرك.
وقيل من قول الله تعالى للكفار حين ردوا بهذا الجواب. وقيل: إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه كان يطعم مساكين المسلمين فلقيه أبو جهل فقال: يا أبا بكر أتزعم أن الله قادر على إطعام هؤلاء؟ قال: نعم. قال: فما باله لم يطعمهم؟ قال: ابتلى قوما بالفقر، وقوما بالغنى، وأمر الفقراء بالصبر، وأمر الأغنياء بالإعطاء. فقال: والله يا أبا بكر ما أنت إلا في ضلال أتزعم أن الله قادر على إطعام هؤلاء وهو لا يطعمهم ثم تطعمهم أنت؟ فنزلت هذه الآية، ونزل قوله تعالى: { فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى} [الليل: 5 - 6] الآيات. وقيل: نزلت الآية في قوم من الزنادقة، وقد كان فيهم أقوام يتزندقون فلا يؤمنون بالصانع واستهزءوا بالمسلمين بهذا القول؛ ذكره القشيري والماوردي. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة يس - قوله تعالى ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين - الجزء رقم11. قوله تعالى: { ويقولون متى هذا الوعد} لما قيل لهم: { اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم} قالوا: { متى هذا الوعد} وكان هذا استهزاء منهم أيضا أي لا تحقيق لهذا الوعيد، قال الله تعالى: { ما ينظرون} أي ما ينتظرون { إلا صيحة واحدة} وهي نفخة إسرافيل { تأخذهم وهم يخصمون} أي يختصمون في أمور دنياهم فيموتون في مكانهم؛ وهذه نفخة الصعق. وفي { يخصمون} خمس قراءات: قرأ أبو عمرو وابن كثير { وهم يخصمون} بفتح الياء والخاء وتشديد الصاد.
يُخبر تعالى عن أقوالِ الكفَّار المتضمِّنَةِ للعِنادِ والتكذيبِ، ومن ذلك أنَّهم يقولون: {مَتَى هَذَا الْوَعْدُ} {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ} يعني: وعدَ البعثِ والقيامةِ {مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} {مَتَى هَذَا الْفَتْحُ} [السجدة:28] استفهامُ استبعادٌ. يقولُ تعالى: {مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً} {يَنظُرُونَ} أي: ما ينتظرون، الآن في هذه الحياة هم ينتظرون ذلكَ اليومَ العظيم الذين يَسمَعون فيه الصيحة، صيحة، وهي النَّفخُ في الصُّور: {مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ} يَصْعَقون. {وَهُمْ يَخِصِّمُونَ} وهم يَتخَاصَمون ويَتشاجَرون في أمرِ دنياهُم فَعِندَ هذه الصيحة يَفزعُون ولا يَقدِرون أنْ يفعلوا شيئًا ولا أنْ يُوصُوا بوصيةٍ لأهلِهم {فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ} بلْ يُصعقون ويُهلكون. {مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ*فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ} ولعلَّ هذهِ النَّفخة: الصيحةُ الاولى. ثم جاء ذكرُ الصيحة الثانية {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ} -هذه لعلَّها هي النفخة الثانية- {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ} {الأَجْدَاثِ} القبور.
المسألة الرابعة: أين يكون في ذلك الوقت أجداث وقد زلزلت الصيحة الجبال ؟ نقول: يجمع الله أجزاء كل واحد في الموضع الذي قبر فيه فيخرج من ذلك الموضع وهو جدثه. المسألة الخامسة: الموضع موضع ذكر الهيبة وتقدم ذكر الكافر ، ولفظ الرب يدل على الرحمة فلو قال بدل الرب المضاف إليهم لفظا دالا على الهيبة هل يكون أليق أم لا ؟ قلنا: هذا اللفظ أحسن ما يكون ، لأن من أساء واضطر إلى التوجه إلى من أحسن إليه يكون ذلك أشد ألما وأكثر ندما من غيره. المسألة السادسة: المسيء إذا توجه إلى المحسن يقدم رجلا ويؤخر أخرى ، والنسلان هو سرعة المشي فكيف يوجد منهم ذلك ؟ نقول: ( ينسلون) من غير اختيارهم ، وقد ذكرنا في تفسير قوله: ( فإذا هم ينظرون) أنه أراد أن يبين كمال قدرته ونفوذ إرادته حيث ينفخ في الصور ، فيكون في وقته جمع وتركيب وإحياء وقيام وعدو في زمان واحد ، فقوله: ( فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون) يعني في زمان واحد ينتهون إلى هذه الدرجة وهي النسلان الذي لا يكون إلا بعد مراتب.