* أرخَى.. سنابِلَ غافياتٍ.. لفَّها لَيْلٌ حَلَكْ!! * وخُطَاكَ أمْهَلُ مِنْ صَبَا.. حُقَّتْ.. فماذا أعجَلَكْ ؟! * ودَّ الثَّرَى التَمْشِيْ عليهِ.. لوْ يُقَبِّلُ أرْجُلَكْ!! * والوردُ مَدَّ عُطُورَه سَجَّادَةً.. كي تَحْمِلَكْ!! * هل أنتَ تِيْهٌ أمْ هدَى ؟ هل أنت نورٌ ؟ أم مَلَكْ ؟!! * أذْهَلْتَني.. وسَألْتَ كالأطفالِ: مَاذا أذْهَلَكْ ؟! * وسَقَيْتنَي مِنْ كأسِ رُوحِكَ.. ثم قلتَ: أأثمْلَكْ ؟! * وظلمتَنِي.. فهَمَستُ مِلءَ صَبَابتي: ما أعْدَلَكْ!! * ورَفَضْتُ.. كُلُّ حَقِيقَةٍ للحُسْنِ.. كي أتخَيَّلَكْ!! * وزهدتُ دَهْري.. واعتزلْتُ الناسَ.. كي أتأمَّلَكْ!! * قلبي اصطفاكَ على البرايا.. واصْطفاكَ.. وفَضَّلَكْ!! * وأقامَ روحَكَ.. قِبْلةً لوَجِيبِهِ.. واسْتقبَلَكْ!! * وتَلاكَ ترنيماً سماويَّ اللحُونِ.. ورَتَّلَكْ!! ايوه كم اشتاق لك.. - YouTube. * يا آخرَ الحبِّ الجميلِ.. ولسْتُ أدْرِكُ أوَّلَكْ!! * كُلُّ الحكايةِ أننّي.. أَيُّوْوووهْ..! كمْ أشتاقُ لَكْ!! كتبها: أحمد المنعي:)..
وخُطَاكَ أمْهَلُ مِنْ صَبَا.. حُقَّتْ.. فماذا أعجَلَكْ ؟! ودَّ الثَّرَى التَمْشِيْ عليهِ.. لوْ يُقَبِّلُ أرْجُلَكْ!! والوردُ مَدَّ عُطُورَه سَجَّادَةً.. كي تَحْمِلَكْ!! هل أنتَ تِيْهٌ أمْ هدَى ؟ هل أنت نورٌ ؟ أم مَلَكْ ؟!! أذْهَلْتَني.. وسَألْتَ كالأطفالِ: مَاذا أذْهَلَكْ ؟! وسَقَيْتنَي مِنْ كأسِ رُوحِكَ.. ثم قلتَ: أأثمْلَكْ ؟! وظلمتَنِي.. فهَمَستُ مِلءَ صَبَابتي: ما أعْدَلَكْ!! ورَفَضْتُ.. كُلُّ حَقِيقَةٍ للحُسْنِ.. كي أتخَيَّلَكْ!! وزهدتُ دَهْري.. واعتزلْتُ الناسَ.. كي أتأمَّلَكْ!! قلبي اصطفاكَ على البرايا.. واصْطفاكَ.. وفَضَّلَكْ!! وأقامَ روحَكَ.. قِبْلةً لوَجِيبِهِ.. واسْتقبَلَكْ!! ايوه كم اشتاق لك يا امي. وتَلاكَ ترنيماً سماويَّ اللحُونِ.. ورَتَّلَكْ!! يا آخرَ الحبِّ الجميلِ.. ولسْتُ أدْرِكُ أوَّلَكْ!! كُلُّ الحكايةِ أننّي.. أَيُّوْوووهْ..! كمْ أشتاقُ لَكْ!! * أيُّوه: صيغة اسكندرانية الأصل ، تقال للتذكر أو التوجع ، يُقال أن أول من قدمها فنياً هو خالد الفيصل في قصيدته المشهورة المغناة ( أيُّوه.. قلبي عليك التاع).. This entry was posted on سبتمبر 17, 2012 at 1:03 م and is filed under نصوص. You can follow any responses to this entry through the RSS 2.
قصيدة: أيوه، كم أشتاق لك من درر الشعر العربي… ((المعاصر)) – 2. قصيدة ( أيـُّوْه.. كمْ أشتاقُ لَكْ! ايوة كم اشتاق لك | مونتاج بِهّزاد - YouTube. ) للشاعر أحمد علي المنعي و هو من شعراء الممكلة العربية السعودية المعاصرين، ولد في عام 1981 في إحدى قرى تبوك و لم يدرس الشعر و الأدب كدراسة… بل دراسته كانت في مجال آخر أبعد ما يكون عن الأدب و الشعر (مهندس كهرباء).. و ممارسته للشعر هي موهبة و هواية. و من يطلع على قصائده يجد متعة، و قدرة شعرية رائعة، في العزف على بحور الشعر الصعبة نسبياً.. و للأسف لم ينشر له ديوان مطبوع حتى الآن بل هي قصائد فردية.
أيـُّوْه.. كمْ أشتاقُ لَكْ! أَيـُّوْووه *.. كمْ أشتاقُ لَكْ.. يا مَنْ مُتيَّمُهُ هَلَكْ! * يا عاطرَ الأنفاسِ.. هلْ لمُعذَّبٍ.. أنْ يَسْألَكْ ؟! * أتَرَى محبِّيكَ السُّكارَى.. ؟ أم جمالُكَ أشْغَلَكْ!! * أقرأْتَ أعيُنَ ناظِرِيكَ.. كتَابُها: مَنْ دَلَّلَكْ ؟! * أسَمِعْتَ تنْهيداً.. يُذَوِّب ألْفَ قلبٍ أمَّلَكْ..!! * أعلِمْتَ عنْ وجدٍ.. وعَنْ عِشقٍ.. وعَنْ.. ما أجْهَلَكْ..!! * في كلِّ لَيْلٍ.. شَاكِرٌ لله.. لمَّا كَمَّلَكْ! * في كلِّ صبحٍ.. حَاسِدٌ للطَّل.. لما بَلَّلَكْ..! * وأنا الذي.. لو جِئْتَ تطلُبُه الفؤادَ.. لقُلْتُ: لَكْ..! * عَجَبِيْ لهُ مِنْ سَائِلٍ.. أنْ جاءَ يطلُبُ ما مَلَكْ..!! * "إنيْ أحبُّكَ".. قُلْتُها.. فبَنَتْ بقلبِي مَنْزِلَكْ! * وأقولها.. وأرَى التورُّدَ في خُدُودِكَ كَلَّلَكْ! * هلْ في "أحِبُّكَ".. يا "حبيبي".. أيُّ شيءٍ أخْجَلَكْ ؟!! * حتى الجَمَالُ.. إذا رآكَ مُرَدِّدٌ: ما أجمَلَكْ!! * الثَّغْرُ.. دارَ بحُسْنِهِ قلمُ الشِّفَاهِ.. وقَبَّلَكْ!! * فإذا لمَاَك.. كواكبٌ.. متألِّقاتٌ في فَلَكْ!! * ما ذَاقَهُ.. إلا نَسِيمُ الليلِ.. لما استَغْفَلَكْ!! * والشَّعرُ تُسْدِلُه عَلَيْكَ.. كأنهُ هوَ أسْدَلَكْ!!
المسرحيّة تتمثّل المسرحيّة في كونها قصّة ترتكز على النّص الحِواريّ، بالإضافة إلى العديد من المؤثّرات والمشاهد وهذا ما جعلها تُعنى بأمرين مُهمّين، الأول هو الجانب التّأليفيّ من قِبل الكاتب للنّص المسرحيّ والثّاني هو الجانب التّمثيليّ الذي يُجسَّد واقعاً على المسرح أمام الجمهور ومن الجدير بالذِّكر أنّ المسرحيّة قد تكون على هيئة مكتوبة دون إيرادها تمثيلاً، فتكون مطبوعة في كتاب ما، فتشبه القصّة حينها، وعلى الرّغم من هذا تبقى مُحافظة على سماتها الخاصّة، ويجب الإشارة إلى أنّ العرب لم يعرفوا المسرحيّة ضمن الأدب العربيّ حتّى العصر الحديث، فقد أخذت من الأدب الغربيّ.
تلخيص قصة بينوكيو مكتوبة بالفرنسية من ملخصات القصص الجميلة والمحبوبة جداً للأطفال الصغار والكبار. خاصة أن قصة بينوكيو في الأصل عبارة عن قصة خيالية لكنها مشوقة جداً في أحداثها. ويمر بطل القصة وهو الطفل بينوكيو أو الدمية في الأصل بالعديد من المواقف المؤثرة جداً. لكن في النهاية تتحسن حياته بعدما أصبح ولداً صالحاً، وهو ما يجعلنا نأخذ عبرة وموعظة من القصة. قصة قصيرة بطة وكتكوت مكتوبة ومصورة و pdf - قصة لطفلك. ونقدم لكم عبر موقعنا ملخص تلخيص قصة بينوكيو مكتوبة بالفرنسية وكل أحداث القصة باللغة العربية الفصحى. تلخيص قصة بينوكيو مكتوبة بالفرنسية قصة بينوكيو تحكي قصة بينوكيو عن شخص يعمل في الدمى الخشبية ويتمنى كثيراً أن يحصل على طفل ويربيه. وفي يوم من الأيام قام بعمل دمية من الخشب وتمنى من الله أن تتحول إلى ولد حقيقي. وما أن استيقظ في يوم حتى وجد حلمه تحقق فأسمى هذا الطفل بينوكيو وهنا تبدأ القصة. كان هذا الطفل شقي ومضحك في نفس الوقت، فعمل مع شخص في سيرك وحصل على جنيهات ذهبية. لكن هناك بعض الأشخاص أتبعوه من أجل الحصول عليها، وما أن أتيحت الفرصة فعلوا ذلك وربطوا بينوكيو في شجرة. سمعت جنية طيبة تعيش بين الأشجار صراخ الطفل أو الدمية بينوكيو فقامت بتخليصه.