رائعه ما شاء الله العافية لو تنشرى وش ثمنها عضو قديم رقم 330465 23:25:01 2013. 10.
يملك شركة فنون الجزيرة كلمات اغنية سجة مع الهاجوس تعتبر اغنية سجة مع الهاجوس من غناء راشد الماجد، تعتبر هذه الاغنية من مليئة بالمشاعر والاحاسيس، ومن هنا سنتعرف على كلمات اغنية سجة مع الهاجوس، التي تعتبر انها من كلمات مبارك البخيت السيبعي وايضا ألحان فارس مهدي.
تفسير الطبري قال تعالى: وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ{75} فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُواْ بِهِ وَتَوَلَّواْ وَّهُم مُّعْرِضُونَ{76} فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُواْ اللّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُواْ يَكْذِبُونَ {77} أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ{78}التوبة #6 حكمتي في الحياه يا سكن البيدا وباني قصورها. فمان الله ... استودعتكم الله.. ازعجتكم كثيرا✋✋ - هوامير البورصة السعودية. @@@@@. لابد ماترحل ولك غيرها دار لا تبدي الدنا وينسيك نورها. عن ماقف لا عاد نور ولا اخبار مواضيع مشابهة
سرايا - أكد طبيب بريطاني معروف أجرى تشريحا لجثة الأميرة ديانا، أن الراحلة كانت ستنجو من الموت في حادث السيارة الشهير الذي وقع قبل 21 عاما، في حالة واحدة. وبحسب ما نقلت صحيفة "ميرور" عن البروفيسور المرموق، ريتشارد شيفرد، فإن الأميرة ديانا اصطدمت جراء الحادث بما يعادل وزن نصف فيل، وجسم الإنسان لا يستطيع تحمل هذه الضربة الهائلة. الكشف عن وثائق سرية جديدة عن وفاة الاميرة “ديانا” - المدينة نيوز. وأكد شيفرد أن الأميرة المحبوبة كانت ستنجو ببساطة لو أنها فقط، كانت تربط حزام الأمان في السيارة أثناء جلوسها بالمقعد الخلفي، لكنها لسوء الحظ لم تفعل ذلك. ولقيت ديانا مصرعها برفقة صديقها المصري، دودي الفايد، إثر حادث السير الذي وقع يوم 1997 داخل أحد أنفاق العاصمة الفرنسية. ونقلت الأميرة البالغة من العمر حينها (36 عاما)، إلى مستشفى بتي سالبتير في باريس، لكن أعلن عن وفاتها بعد ساعات، مما شكل صدمة هائلة للملايين في إنجلترا والعالم. وأضاف شيفرد، الذي قام في مسيرته الطبية بتشريح قرابة 30 ألف جثة، أن الأميرة ديانا كانت ستصاب على الأرجح بكسر في ذراعها، أو مشكلة بعينها، أو ما شابه لو أنها قامت بارتداء الحزام، لكنها كانت ستتمكن لا محالة من البقاء على قيد الحياة حسب تقديره. وأوضح الطبيب أنه لم تكن ثمة مؤشرات تؤكد كون الأميرة ديانا حامل وقت الحادث لكن والد دودي، محمد الفايد، يقول إن الأميرة أكدت له مسألة الحمل قبل مدة قصيرة من وقوع الفاجعة.
09/24 14:59 كشف الطبيب البريطاني، الذي شرح جثة الأميرة ديانا، عن تفاصيل جديدة عن موتها، وذلك بعد 21 عامًا من وفاتها. قال ريتشارد شيفرد إن الأميرة كان بإمكانها أن تنجو من الحادث الأليم في حال كانت تربط حزام الأمان الخلفي بالسيارة، بحسب ما نقلت صحيفة "ميرور البريطانية". تفاصيل حادثة وفاة الأميرة ديانا ومن هي الأميرة ديانا السيرة الذاتية - اكليل النجاح. وذكر شيفرد، أن الأميرة كان اصطدامها قويًا للغاية، فكان بما يعادل وزن نصف فيل، وهي ضربة لا يستطيع الإنسان تحملها. وأكد شيفرد أن الملكة لو ربطت حزام الأمان بالمقعد الخلفي، من المفترض أن تكون إصابتها بسيطة، تتمثل في كسر في الذراع، أو مشكلة بالعين، لكنها كانت ستبقى على قيد الحياة. وأضاف الطبيب، الذي شرح أكثر من 30 ألف جثة، أن الملكة لم تكن لديها مؤشرات الحمل وقت الحادث، عكس ما قال والد دودي، أن الأميرة أكدت له يذكر أن الأميرة ديانا توفيت إثر حادث سير، وهي برفقة صديقها دودو الفايد، وذلك بوم 31 أغسطس عام 1997 داخل نفق بالعاصمة الفرنسية باريس، وعلى الفور تم نقلها إلى مستشفى "بتي سالبتير"، ثم أعلن عن وفاتها بعد ساعات، الأمر الذي سبب صدمة كبيرة للملايين في إنجلترا والعالم.
وأكد الطبيب البريطانى، أن الأميرة ديانا عانت بالفعل من بضع عظام مكسورة وإصابة صغيرة فى الصدر، لكن ذلك شمل تمزقًا صغيرًا فى الوريد فى إحدى رئتيها، مضيفًا أنه بالنسبة إلى خدمات الإسعاف، بدت الأميرة فى البداية أنها مصابة لكنها مستقرة، لاسيما وأنها كانت قادرة على التواصل، الأمر الذى جعل الجميع يركزون على "ريز جونز"، إلا أن الوريد كان ينزف ببطء فى صدرها. ويقول الطبيب الشرعى البريطانى، "فى سيارة الإسعاف، فقدت الأميرة ديانا الوعى تدريجيًا عندما عانت من سكتة قلبية، بُذل كل جهد ممكن لإنعاشها وخضعت لعملية جراحية فى المستشفى، حيث تعرفوا على المشكلة وحاولوا إصلاح الوريد، ولكن للأسف، بعد ذلك كان قد فات الأوان"، مضيفًا "تتميز فترة وعيها الأولية وبقائها الأولى بعد الحادث بميزة تمزق فى الوريد الحيوى تشريحيًا، إنه مخفى بعيدًا فى عمق وسط الصدر". الشرطة والإسعاف فى موقع حادث سيارة الأميرة ديانا سيارة الأميرة ديانا محطمة بالكامل وتابع "بالطبع، لا تخضع الأوردة للضخ الذى يحدث فى الشرايين، وتنزف ببطء شديد بحيث يصعب تحديد المشكلة، وإذا تم تحديد ذلك، فإن إصلاحه سيكون أكثر صعوبة"، وقال "إصابتها المحددة نادرة جدًا لدرجة أننى لا أعتقد أننى رأيتها فى حياتى المهنية بأكملها".
وأضاف الطبيب الشرعى البريطانى، "فى سيارة مرسيدس فى تلك الليلة كان السائق هنرى بول، وديانا، ودودى فى المقاعد الخلفية، وحارس فايد الشخصى تريفور ريز جونز، الذى كان يجلس على يمين السائق، أمام ديانا، ولم يكن أحد سوى "ريس جونز" يرتدى حزام الأمان"، وتابع "اصطدم السائق هنرى بول بعجلة القيادة وعكست إصاباته ذلك، لكن فى وقت لاحق، أصيب أيضًا من خلفه دودى، الذى كان رجلًا كبيرًا وكان لا يزال مسافرًا بأكثر من 60 ميلًا فى الساعة، وقام هنرى بول بدور الوسادة الهوائية لدودى وتوفى على الفور، وكذلك فعل دودى"، وذلك حسب ما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وتابع "كانت ديانا محظوظة أكثر قليلًا، لأن الحرس الشخصى لدودى الفايد، تريفور ريز جونز، كان يجلس أمامها وكان مربوطًا بحزام الأمان"، مضيفًا "لا يرتدى الحراس الشخصيون عادة أحزمة الأمان لأنها تقيد الحركة، ولكن من الواضح أن ريز جونز، ربما بسبب انزعاجه من قيادة هنرى بول، أو ربما لأنه أدرك أنه من المحتمل حدوث تأثير، ربط حزامه فى اللحظة الأخيرة". الأميرة ديانا قبل الحادث المأساوى سيارة الأميرة ديانا بعد الحادث وأوضح الطبيب الشرعى، أن "أحزمة الأمان مصممة لإعطاء تدريج أثناء كبح الفرامل، لذا فقد كان الحارس الشخصى لدودى الفايد محتجزًا بواسطة الحزام ومبطنًا جزئيًا بواسطة الوسادة الهوائية للسيارة، بينما ارتطمت جثة ديانا بالمقعد، ولكنها كانت أخف بكثير من حزام دودى وريس جونز لامتصاص بعض القوة الإضافية، وهذا قلل قليلًا من التأثير عليها أثناء الارتطام".
وخلص تحقيق في الحادث، نشرت نتائجه عام 2008، إلى أن ديانا والفايد لقيا مصرعهما بسبب "الإهمال الجسيم" لسائق السيارة، هنري بول، الذي كان ثملا حينها. وحمّل التحقيق الذي جاء بعد 11 عاما من الحادث، المسؤولية إلى المصورين المتطفلين المعروفين بـ"الباباراتزي" الذين طادوا السيارة لاقتناص صور للأميرة وصديقها.
يذكر أنّ أميرة ويلز فقدت حياتها في حادث سيارة وقع بعد منتصف ليلة 31 آب 1997، بينما كانت تحاول الفرار من المصورين في العاصمة الفرنسيّة. توفي حبيبها دودي الفايد وسائقهما على الفور، بينما حاول المسعفون إنعاش الأميرة ديانا لفترة وجيزة قبل إعلان وفاتها في المستشفى. ورغم البحث في وقائع القضية، يظل الطبيب شيبرد مقتنعًا بأنه كان حادثًا مأسويًا.
كشف جراح فرنسي، يبدو أنه عربي الأصل لأن اسمه منصف دهمان، كيف حاول كل ما بوسعه لإنقاذ الأميرة البريطانية ديانا مما لحق بها من حادث سير مروع تعرضت له في 31 أغسطس 1997 بباريس، إلا أنه لم ينجح في مسعاه، لذلك ترك محاولاته تأثيرا عميقا عليه شخصيا، وعلى العالم، وقال بحسب شهادته التي يدلي بها لأول مرة، عبر مقابلة أجرتها معه صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ليل الجمعة السبت، إن مجرد التفكير بأنك فقدت شخصا مهما، كنت مسؤولا عن العناية به، أمر يظل معك مدى الحياة، برغم أنه عمل بلا كلل لساعات طويلة لإنقاذها في أكبر مستشفى فرنسي. كان دور الدكتور دهمان، العامل حاليا في بلدة أنتيب الجنوبية بالريفييرا الفرنسية، مركزيا وأساسيا في محاولة إنقاذ الأميرة التي أصيبت في الحادث الذي وقع في الليلة التي سبقت ذلك الصباح، وقضى فيه صديقها المصري الأصل عماد الفايد، المعروف بلقب "دودي" دلعا. إلا أن الجراح لم يتحدث سابقا لأي وسيلة إعلامية قبل أمس واليوم، لذلك يذكر أنهم استدعوه على عجل إلى قسم الطوارئ في مستشفى "بيتي سالبيتريير" بباريس، لمعاجلة شابة مصابة بجروح خطيرة، وبعد قليل تبين أنها كانت الأميرة الأكثر شهرة بالعالم. كانت مستلقية فوق نقالة في المقابلة دحض الطبيب منصف الذي لم يكن في عطلة لأن زوجته كانت حاملا بمولود ثان، نظريات المؤامرة التي سرت حينها، بشأن سعي "المؤسسة" البريطانية لقتل الأميرة، وقال إن الطاقم الذي كان جزءا منه فعل كل ما بوسعه لإنقاذها، لكنه لم يفلح.