اما غناة الذيب ولا فقرة + فضيحة معتق - YouTube
إما غناة الذيب وإلا مماته - YouTube
اما حياة الذيب ولا مماته - YouTube
ياكثر ماقلت أبا اسوي وابا اسوي ولا فيه شي من اللي قلت سويتـه ونعني بالشعر الذي يعبر عن (ذات الإنسان) مايسميه بعض النقاد (الشعر الغنائي)، والتعريف لا يعني (الأغاني) بمعناها السائد، بل يعني (التغنِّي) بمشاعر الإنسان الداخلية التي ملأت قلب صاحبها وفاضت على صدره فعبّر عن مكنون نفسه بها رافعاً عقيرته بأبياتها كأنما تتبخّر في داخله المضطرم بالمشاعر، فتُحرّر عواطفه، وتُريحه من الكبت، وتُطهّر صدره، وتوسّعه، وتزيل الضيق عنه نسبياً، فكأنها صمّام الأمان يمنع (القدر الكاتم) من الانفجار.
الكلام الثمين: قصيدة: النهاية
تحميل مجانا غنات الذيب Mp3 - mp4 ArMusic أغنية العربية mp3 DOWNLOAD song موسيقى غنات, الذيب
بعد الرمضان كان يصير نفس النزول واذكرنزل 300 نقطه في يوم واحد ورحت ابيع اسمهى وبعد العيد رجعت اشتريهااا باعلى الاسعاار فاليوم توكلت على ربي وعدلت في اسمهى واخذت اسهم من تحت والرزق على ربي.. لااجيد التحليل ولا معلوومه ولكن قناااعه شخصيه وتجربه مريت فيها.. امـــــــا حياة الذيب ولا ممـــــــــــــــاته:5:
رديت بندر بن سرور /والسديري - YouTube
كتب قصيدة بندر بن سرور السديري. تعتبر القصيدة بندر بن سرور السديري من أشهر شعراء المملكة العربية السعودية. كتب عددًا كبيرًا من القصص التي عاش فيها مع الشعراء والناس. لديه روح المغامرة وميل للتواصل وينتمي إلى أشهر قبيلة عربية ، قبيلة العتيبة. ولد الشاعر بندر بن سرور عام 1941 ولقب بأقوى شاعر في ذلك الوقت. أطلق عليه لقب نبي الشعر الشعبي بسبب فصاحته في لغته وقوة شخصيته وحس البلاغة ، وهو يكتب كلماته من الخيال أو الواقع الذي يعيش فيه ، وفي هذا المقال نتعرف على قصيدة مكتوبة. قصيدة بندر بن سرور في السديري مكتوبة. بندر بن سرور في السدري. هل قصيدة بندر بن سرور مكتوبة في السديري؟ اعتمد الشاعر بندر بن سديري على بحر الأجانب ، وهو أحد بحار الشعر الشعبي ، أو الشعر النبطي ، وكان هذا الشعر أكثر شيوعًا في عصره ، فلم يكن يريد تنويع الشعر البحري في واحد. القصيدة وهذا ما يجعله من الشعراء الذين يتبعون وحدة القافية. إجابه: حملي ثقيل وحملتي مشلولة بالنسبة لي وتحلى بالصبر مع الليالي والبؤس أجاب بندر بن سرور: قل للسدري إنها حامل. أخيل ، لقد ضربته ثمانين مرة ندبات الحمل عليك يا نايف وسلمان وإلا لما خسرت من وزن الذرة!!!!!!!!! في تراثنا يشبه بندر والسديري والمتنبي وأبو فراس.
* ملاحظة: من يحب الصحافة فلا يقرأ... لأنني بكل جدية ( أمقت الصحافة) والتاريخ لايـمـوت... وحق ٌ لنـا أن نفـتـخـر.. بأسلافنـا... وخصوصاً من لهم ( صولات وجولات وبطولات متعددة).. إثنان.. لم ترى الجزيرة العربية ( في عصرهما وإلى الآن).. من هم أقوى شاعرية منهما.. ( وجهة نظري على أقل تقدير).. نعم.. الآن يوجد شعراء... لكن أعتقد بل أجزم أنهم لن ولم يصلوا إلى ماوصل إليه هذين ( العملاقين).. وأنا أستند على أدلة.. لعـل أبرزها.. وأقربها.. أن هذين الشاعرين ( نعرفهم ويعرفهم الجميع وبدون ( إعلام)).. والإعلام ( الصحافي بشكل أكبر) ساهم في إبراز ( الشعراء والمستشعرين!! ).. والشاعر عموماً لايحتاج لإعلام حتى نطلق عليه شاعراً.... وغيري.. يعرف بندر والسديري.. من قبل أن يقرأ لهما في مجلة ( متخلفة) عفواً مختـلفة!!... وهذا يدل على انهما مختـلفان... وليسا متخلفان..! نعم سمعنا بـ ( وأنا أتـكلم عن الوقت الحالي)... بشعراء ( آخر زمن)..!! ( حبر على ورق).. ربما قابل للـ ( محو) على مر الأيـاااام.. الجيل الجديد ( المتجدد دوماً)... ( فـهم أخذوا جيلهم وجيل من بعدهم لكن أخذوه بتوقيع وورقة وقلم!! ) ولا أنسى ( فندق الفيصلية الساعة 12 ليلاً) وهناك بيعـت أكبر صفقة في تاريخ الشعر وللأسف أنها لـ إمرأة!!!