بصوت السنجاب مدة الفيديو: 2:55 ماما جابت بيبي مع الكلمات تصميمي مدة الفيديو: 2:20
ماما جابت بيبي _ جنى مقداد | Toyor I Jannah طيور الجنة / طيور بيبي - YouTube
ماما جابت بيبي كيوت - قناة وناسة | Wanasah Tv - YouTube
أغنية ماما جابت بيبي كيوت | قناة وناسة كوكو - Coco Tv - YouTube
مسيرة رمضان تجوب شوارع الناصرة وتنثر البهجة والفرح 2022-04-19 23:49:40 - اخر تحديث: 20-04-2022 08:58:27 انطلقت مساء الثلاثاء، فعاليات برنامج "ليالي رمضان" ، الذي اطلقته بلدية الناصرة بمناسبة شهر رمضان المبارك. وكانت أولى فعاليات "ليالي رمضان"، مسيرة جابت تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما مساء اليوم، شوارع وازقة مدينة الناصرة لتنثر فيها الفرحة والبهجة. وانطلقت المسيرة من منطقة العين ومرت بالشارع الرئيسي ، وانتهت المسيرة عند ساحة البلدية في المدينة. وشارك الآلاف من أهالي مدينة الناصرة والمنطقة في المسيرة، وتخللت المسيرة عروض كشافة، ودمى ضخمة مستوحاة من شخصيات تراثية.
شكرا لكم أخي الفاضل المفيد على هذا الموضوع القيم وموفق إن شاء الله تعالى: إنّ شهادة الإمام الحسين (عليه السلام):: هي وجودٌ جديدٌ في فناء شريف ومقدّس. وفناء لوجود يعقبه بقاءً للقيمة وثبوتاً واقعيّا للفكرة كبقاء الإنعتاق من ربقة الطاغوت وبقاء العدالة والإحسان في المجتمع. فهكذا كان يفعل الإمام الحسين/ع/ ويصنع في عودته بالمجتمع إلى الحق وساحته ومنهاجه... إنّ الإمام الحسين(ع) منح وجوه الشريف بالكامل منحا إراديا وإختياريا لله تعالى ولنظام الحق في البشرية في عملية واحدة وسريعة من أجل إبقاء شريعة الأسلام الأصيل وعقدياته الحقة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأحزاب - الآية 23. ومن الطبيعي أن تسري قُدسيّة ألله تعالى الذي هو أولى بالحق إلى كيانية الإمام الحسين (ع). فالإمام الحسين (ع) بصنعه هذا ما عادَ فردا واحدا بل تحول إلى فكرمقدس سرى مفعوله في مديات الزمان والحياة والمجتمع بصورة جليّة. وجعل من الحسين(ع) مُحرّكا قيميا في الميدان وجوديا وباعثاً إلى النهوض بالحق وأهل الحق. وصيّرت الشهادة الحسينية الشريفة الإمام الحسين (ع) مُعادلاً بل ما يفوق المُعادل القيمي لمفاهيم الحق والعدالة والأصلاح المجتمعية. فسلامٌ على الحسين/ع/ في العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 28/5/2016 ميلادي - 21/8/1437 هجري الزيارات: 304821 تفسير قوله تعالى ﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ﴾ [الأحزاب: 23] ونعود إلى قوله تعالى: ﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴾ [الأحزاب: 23].
ولم تُنسِ أنسًا - رضي الله عنه - دهشةُ الموقف ورهبته، أن يَعتذِر لربه وهو ماضٍ في سبيله عن المسلمين الذين تفرَّقوا، وتبرَّأ من المشركين وقد تجمَّعوا [4] ، وأن يكون مَثلاً عاليًا في صِدق اللقاء، والصبر على البلاء، واستعجال اللحاق بالشهداء.
وقال القندوزي أيضاً: وفي الصواعق المحرقة لابن حجر، أنَّ علياَ (ع) سُئِل وهو على منبر الكوفة عن قوله تعالى {رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنهُمْ مَن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنهُمْ مَن يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} فقال: اللهم اغفر لي، هذه الآية نزلت فيَّ، وفي عمي حمزة، وفي ابن عمي عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب، فأما عبيدة فقضى نحبه شهيداً يوم بدر، وأما حمزة قضى نحبه شهيداً يوم أُحُد، وأما أنا فأنتظرُ أشقى الأمة يخضب هذه من هذه ـ وأشار بيده الى لحيته ورأسه ـ وقال (ع): عهد عهده اليَّ حبيبي أبو القاسم (ص).