( الصادق محبوب بين الناس) اسم المفعول هو: مرحبًا بك إلى ««« البسام الأول »»» حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. كما نتمنى أن تجد موقعنا مفيداً بالنسبة لك ولجميع الزوار ونرحب بتواصلك معنا عبر طرح الاستفسارات والمقترحات و التعليقات في صندوق التعليقات… ونقدم حل الاختبار التشخيصي لمهارات الفصل الدراسي الأول، الصف: السادس الابتدائي ف2 اترك تعليقاً للاجابة على سؤالك..... ↡↡↡... ↡↡↡ ويسرنا ان نقدم لكم الإجابة على السؤال التالي:-↡↡↡ (1 نقطة) أ. محبوب. ب. الناس. ج. الصادق. الإجابة الصحيحة هي أ. محبوب.
الصادق محبوب من الناس، اسم المفعول في الجملة السابقة............. ، الخيارات هي الصادق محبوب الناس نرحب بزائرينا الكرام في موقع المرجع الوافي والذي يقدم لكم الإجابه الصحيحة لكل ماتبحثون عنه من مناهجكم الدراسيه وكذا ماتريدون معرفته عن الشخصيات والمشاهير وكذالك حلول لجميع الألغاز الشعبيه والترفيهيه، عبر هذه المنصة يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال القائل. الصادق محبوب من الناس، اسم المفعول في الجملة السابقة............. نكرر الترحيب بكم وبكل مشاركاتكم لكل المواضيع المفيده، وكذالك ماتريدون طرحه من اسئله في جميع المجالات وذالك عن طريق تعليقاتكم. من هنا وعبر موقعكم موقع هذا الموقع نكرر الترحيب بكم كما يسرنا أن نطرح لكم الإجابة الصحيحة وذالك عبر فريق متخصص ومتكامل، إليكم إجابة السؤال، الصادق محبوب من الناس، اسم المفعول في الجملة السابقة............. ؟ الإجابة الصحيحة هي الناس. بنهاية هذا المقال نرجو ان تكون الاجابة كافية، كما نتمنى لكم التوفيق والسداد لكل ماتبحثون عنه، كما نتشرف باستقبال جميع اسئلتكم وكذالك اقتراحاتكم وذالك من خلال مشاركتكم معنا.
الصادق محبوب من الناس اسم المفعول في الجملة السابقة الصادق محبوب الناس (((((((((( موقع المتفوقين)))))))))))) نرحب بكم زوارنا الكرآم في موقع المتفوقين ، كما يسعدنا أن نقدم لكم حل الواجبات، واوراق العمل، والاختبارات الإلكترونية، لجميعالكتب الدراسية، وكافة الفصول الدراسية. ## عزيزي الزائر عزيزتي الزائرة، إسئلونا عن أي شيء تودون معرفة إجابته، وسوف نجيب عليكم خلال ثواني ## ((الجواب الصحيح هو)) محبوب
ولست أدري أذلك سنة أم في فعل ذلك ثواب؟ ج9: يأكل صاحب الأضحية من لحمها ويعطي منها الفقراء سدا لحاجتهم ذلك اليوم، والأقارب صلة للرحم، والجيران؛ مواساة لهم، والأصدقاء؛ تأكيدا للأخوة، وتقوية لها، والتعجيل بالعطاء منها يوم العيد خير من التأجيل لليوم الثاني وما بعده؛ توسعة عليهم، وإدخالا للسرور عليهم ذلك اليوم، ولعموم قوله تعالى: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ} [آل عمران: 133] وقوله: {فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ} [البقرة: 148] ولا بأس بإعطاء الذابح لها منها، لكن لا تكون أجرة له، بل يعطي أجرته من غير الضحية
فعند الشافعية: لا تجوز الأضحية عن الميت إلا إذا كان قد أوصى بها، ويجب التصدق بها كلها على الفقراء، ولا يجوز أن يُعطى أحدٌ من الأغنياء منها شيئا. فإن كان الذابح لها عن الميت فقيرا، أو كان أحد من أقارب الميت وأهله فقراء، جاز أن يعطى هؤلاء منها بسبب فقرهم، بل قرابته الفقراء أولى من غيرهم. التضحية عن الميت - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال النووي رحمه الله في "المنهاج": "وَلَا تَضْحِيَةَ عَنْ الْغَيْرِ بِغَيْرِ إذْنِهِ. وَلَا عَنْ مَيِّتٍ إنْ لَمْ يُوصِ بِهَا" انتهى. وقَالَ الْقَفَّالُ: " وَمَتَى جَوَّزْنَا التَّضْحِيَةَ عَنْ الْمَيِّتِ، لَا يَجُوزُ الْأَكْلُ مِنْهَا لِأَحَدٍ، بَلْ يَتَصَدَّقُ بِجَمِيعِهَا، لِأَنَّ الْأُضْحِيَّةَ وَقَعَتْ عَنْهُ، فَتَوَقَّفَ جَوَازُ الْأَكْلِ عَلَى إذْنِهِ، وَقَدْ تَعَذَّرَ، فَوَجَبَ التَّصَدُّقُ بِهَا عَنْهُ" انتهى من "نهاية المحتاج" (8/144). وفي "حاشيتي قليوبي وعميرة": "قَالَ شَيْخُنَا: وَيَجِبُ التَّصَدُّقُ بِجَمِيعِهَا عَلَى الْفُقَرَاءِ، وَلَا يَجُوزُ أَكْلُ الْأَغْنِيَاءِ مِنْهَا، وَلَا النَّاظِرِ عَلَى وَقْفِهَا، وَلَا ذَابِحِهَا، لِتَعَذُّرِ إذْنِ الْمَيِّتِ فِي الْأَكْلِ. نَعَمْ، إنْ كَانَ الذَّابِحُ مِمَّنْ فِيهِ شَرْطُ الْمَيِّتِ، فَيَنْبَغِي جَوَازُ أَكْلِه" انتهى.
الأضحية للميت: السؤال الثاني من الفتوى رقم (1474): س2: هل تجوز الأضحية للميت؟ ج2: أجمع المسلمون مشروعيتها من حيث الأصل، ويجوز أن يضحى عن الميت؛ لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له» (*) رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي والبخاري في الأدب المفرد عن أبي هريرة، وذبح الأضحية عنه من الصدقة الجارية؛ لما يترتب عليها من نفع المضحي والميت وغيرهما. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان الفتوى رقم (1765): س: لقد جرى نقاش حول الأضحية، وقد رأى بعضهم أن الوصية على الميت بالأضحية غير مشروعة؛ لأن الصحابة رضي الله عنهم، والنبي صلى الله عليه وسلم لم يوصوا بعد وفاتهم، وكذلك الخلفاء الراشدون لم يوصوا بها، وكذلك يرى بعض الإخوان أن الصدقة بثمن الأضحية أفضل من ذبحها، أرجو إفادتنا عن رأيكم في الأمر. ج: الأضحية سنة مؤكدة في قول أكثر العلماء؛ لأنه صلى الله عليه وسلم ضحى وحث أمته على الضحية، والأصل أنها مطلوبة في وقتها من الحي عن نفسه وأهل بيته.
س: ما قولكم في الأضحيَّة عن الميت بدون وصية ، هل يجوز أن يشترك فيها الأحياء مع الأموات أم لا؟ ج: الأضحية سنة مؤكدة إلا إذا كانت وصية، فإنه يجب تنفيذها، ويشرع للإنسان أن يبر ميته بالأضحية، ويجوز أن يشترك الأموات مع الأحياء من أهل بيت المضحي، والأصل في ذلك حديث أنس رضي الله عنه: ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمى وكبر. متفق عليه. وفي رواية أخرى: بيان أنه ذبح أحدهما عنه وعن أهل بيته، والثاني عمن وحد الله من أمته، وذلك يشمل الحي والميت. وعن عبد الله بن عمر رضي الله (الجزء رقم: 18، الصفحة رقم: 42) عنهما أن رجلا سأل ابن عمر عن الأضحية أواجبة هي؟ فقال: ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون. فأعادها عليه فقال: أتعقل؟ ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون. أخرجه الترمذي، ومراده رضي الله عنه بيان أن الأضحية مشروعة من كل مسلم تأسيا برسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين.