يمكنك إرسال Whatsapp (+966 59409 5099) للحجز من هذا الفندق.
فندق للبيع في الجبيل بسعر مناسب جدا رخصه سياحه 3 نجوم الدخل السنوي اكثر من 2 مليون ريال العمر 3 سنوات تقريبا على شارع بعرض 60م مساحه الارض 1500م2 10 ادوار= مسطحات البناء 10. 000 م2 ارضي +9 أدوار متكرره. البرج مكون من 156 وحده سكنيه - يوجد مسبح رياضي مساحه275م. - قاعه كبيره (للأحتفالات / مطعم) بمساحه230م بواجهات زجاجيه بأخر دور مطله لأهم معالم الجبيل. - صاله استقبال بمساحه 340م 3 قاعات اجتماعات 1 قاعه محاضرات مركز اعمال صاله رياضيه مساج محل عطور وهدايا محل حلاقه مغسله خاصه للفندق ارض خاصه للمواقف باكثر من 120 موقف بالاضافه الى المواقف العامه امام الفندق 40 موقف - تامين دورات مياه للرجال والنساءبالاستقبال - تجهيز مصلى لسكان البرج. - تامين مكاتب اداريه مع خدماتها. فندق في الجبيل التجاري. - تجهيز كفي شوب بصاله الاستقبال. - يوجد مصاعد نوع كونكرد الاسبانيه. - يوجد 2 درج داخلي بدربزين من السن سنتيل والزجاج. - تنفيذ جميع الارضيات من البورسلان وجدران مداخل الادوار. - تنفيذ اعمال ديكورات جبسيه للمداخل وديكورات مزخرفه داخل الوحدات السكنيه. - تم تنفيذ جميع الابواب والكهرباء بالفتح عن طريق (الكرت الاكتروني) لكل وحده سكنيه.
Due to the current situation related to the coronavirus, we understand you may need to change your travel plans. To get the latest info, contact the property you booked to check if they can accommodate you. You can also visit our Help Center for support with making changes to your booking. Due to the current circumstances, it may take us longer than usual to respond to any questions you send us. Thanks for your patience. على شاطئ البحر مطعم (بوفيه) الافطار في الغرفة خدمة الغرف توصيل البقالة خدمة نقل الباص (تكلفة اضافية) توصيل المطار (تكلفة اضافية) تأجير السيارات قيّم النزلاء هذا الفندق بـ 0 للخدمة عن أجنحة ردمه الفناتير تقع أجنحة ردمه الفناتير في شارع الدانة, الجبيل. وتبعد 4 كم عن كورنيش الجبيل, و65 كم عن مطار الملك فهد الدولي. تتميز الأجنحة الفندقية بموقع فريد وتصميم رائع وأثاث حديث وعصري. فندق في الجبيل الجامعية. تحتوي أجنحة ردمه الفناتير على مطعم و كافيه. تمتع باكتشاف مدينة الجبيل بزيارة المعالم الهامة مثل شركة سابك, منتزة الشراع الترفيهي, ميناء الملك فهد الصناعي, منتزه نجد. تقدم واي فاي مجاني ومواقف سيارات خاصة لتستمتع بإقامة مريحة.
من خلال نهاية القصة يتوقع أن: زوارنا الكرام يسرنا أن نرحب بكم في موقع " البسام الأول " الذي تم إنشاءة ليكون النافذه التي يمكنك من خلاله الاطلاع على أحدث التطورات فيما يتعلق بالدراسة وحلول الواجبات وهو كوسيلة للحصول على آخر الأخبار المتعلقة بالحلول المختلفه كذلك تزويد الزوار بمعلومات شاملة يهدف الموقع إلى الإجابة عن كافة استفساراتك على موقعنا البسام الأول!..!. مرحبًا بك إلى البسام الأول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين. نتمنى أن تجد موقعنا مفيداً بالنسبة لك ولجميع الزوار ونرحب بتواصلك معنا عبر طرح الاستفسارات والمقترحات و التعليقات في صندوق التعليقات…اترك تعليقاً للاجابة على سؤالك..... ↡↡↡... ↡↡↡ ويسرنا ان نقدم لكم اجابة على السؤال التالي:- من خلال نهاية القصة يتوقع أن: قصة بائع الزيت وصانع الصابون الإجابة الصحيحة هي يفقد بائع الزيت ثقة الناس.
اتجه صانع الصابون إلى بائع الزيوت وقدم له الصابون هدية، فرح الرجل كثيراً بالهدية وذهب إلى منزله واستخدم الصابون قبل أن ينام، وفي الصباح شعر بحكة شديدة في يده، وقد لاحظ أن جلده قد أصبح خشناً وجافاً، صرخ الرجل: ما هذا ؟ إن جلدي يكاد يحترق، واخذ يبكي من الألم. ذهب بائع الزيوت إلى الطبيب يستشيره في أمره فأخبره الطبيب أنه مصاب بالتهاب في الجلد بسبب استخدام صابون رديء النوع، فغضب الرجل بشدة وأخذ الصابون إلى القاضي وشكا له صانع الصابون. ثم فأحضر القاضي صانع الصابون لينظر في تهمة بائع الزيوت إليه، فأنكر الرجل التهمة وقال: إنني أصنع الصابون لجميع أهلي وأهل المدينة وسمعتي معروفة بين الناس ولم يشك أحد يوماً من الصابون الذي أصنعه، أنا أعرف أن من غشنا فليس منا فكيف لي أن أغش ؟! شعر القاضي بصدق صانع الصابون ولكن مرض الذي أصاب بائع الزيت يدل على عكس ذلك، فقرر أن يقوم بحبس صانع الصابون حتى تظهر الحقيقة. ولكن كان في مجلس القاضي رجل يعرف العطارة وقد شعر أن الرجل مظلوم وبريء. فقال للقاضي: هلا سمحت لي ياسيدي القاضي. فقال القاضي: قل ما عندك. فقال: أني أريد أن أفحص الأدوات التي صنع بها الرجل هذا الصابون. وبالفعل عندما فحصها الرجل عرف أن الزيت المصنوع منه الصابون غريب الرائحة والملمس ففهم أنه مغشوش وأنه سبب ما أصاب جلد الرجل.
صاح صانع الصابون على الفور: لقد اشتريت هذا الزيت من ذلك الرجل يا سيدي القاضي، وأشار إلى الشاكي. نظر الجميع إلى بائع الزيت وقد اتضحت الصورة للجميع فحاول الرجل أن يدافع عن نفسه. فقال يا سيدي القاضي: أنا.. أعني.. وأخد يتلعثم في الكلام ولم يستطع أن يدافع عن نفسه، فعرف الجميع الحقيقة وقال له القاضي أرى أنك لا تجد ما تبرر به فعلتك، لقد بعث الرجل زيتا مغشوشا فصنع منه صابونا سيئا وكنت أنت أول من تأذي منه، إنه جزاء فعلتك. الغش هو تقديم الباطل في ثوب الحق، الأمر الذي ينُافي الصدق المأمور به والنصح المندوب إليه، وقد صحّ الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه.
ذهب بائع الزيوت إلى الطبيب يستشيره في أمره فأخبره الطبيب أنه مصاب بالتهاب في الجلد بسبب استخدام صابون رديء النوع، فغضب الرجل بشدة وأخذ الصابون إلى القاضي وشكا له صانع الصابون. فأحضر القاضي صانع الصابون لينظر في تهمة بائع الزيوت إليه، فأنكر الرجل التهمة وقال: إنني أصنع الصابون لجميع أهلي وأهل المدينة وسمعتي معروفة بين الناس ولم يشك أحد يوماً من الصابون الذي أصنعه، أنا أعرف أن من غشنا فليس منا فكيف لي أن أغش ؟! شعر القاضي بصدق صانع الصابون ولكن مرض الذي أصاب بائع الزيت يدل على عكس ذلك، فقرر أن يقوم بحبس صانع الصابون حتى تظهر الحقيقة. ولكن كان في مجلس القاضي رجل يعرف العطارة وقد شعر أن الرجل مظلوم وبريء. فقال للقاضي: هلا سمحت لي ياسيدي القاضي. فقال القاضي: قل ما عندك. فقال: أني أريد أن أفحص الأدوات التي صنع بها الرجل هذا الصابون. وبالفعل عندما فحصها الرجل عرف أن الزيت المصنوع منه الصابون غريب الرائحة والملمس ففهم أنه مغشوش وأنه سبب ما أصاب جلد الرجل. صاح صانع الصابون على الفور: لقد اشتريت هذا الزيت من ذلك الرجل يا سيدي القاضي، وأشار إلى الشاكي. نظر الجميع إلى بائع الزيت وقد اتضحت الصورة للجميع فحاول الرجل أن يدافع عن نفسه.
وبالفعل قام الرجل بتنفيذ خطته الخبيثة وخلط الزيوت وحتي يجذب الناس إليه في البداية خفض السعر قليلاً.. وفي يوم من الايام جاءه رجل يصنع الصابون وقال له: اريد شراء زيت يمكنني استخدامه في صناعة الصابون، فقال له بائع الزيت في ثقة كاذبة: إن لدي افضل واجود انواع الزيوت في المدينة، فخذ منها ما تشاء. اشتري صانع الصابون كمية من الزيوت المخلوطة وهو لا يدري ، وعاد الي منزله سعيداً انه اشتري الزيت بسعر منخفض وبدأ بصنع كمية الصابون التي سيقوم ببيعها للناس في اليوم التالي، وبالفعل صنع الرجل كمية كبيرة من الصابون وشعر بالامتنان للتاجر الذي باع الزيوت له بسعر منخفض، حيث قرر أن يكون هو أول من يستخدم هذا الصابون وقال في نفسه: سوف اهدي بائع الزيت بعض القطع من الصابون مقابل اكرامه لي في السعر. اتجه صانع الصابون الي بائع الزيوت وقد له الصابون هدية، فرح الرجل كثيراً بالهدية وذهب الي منزله واستخدم الصابون قبل أن ينام، وفي الصباح شعر بحكة شديدة في يده، وقد لاحظ أن جلده قد اصبح خشناً وجافاً، صرخ الرجل: ما هذا ؟ ان جلدي يكاد يحترق، واخذ يبكي من الالم. ذهب بائع الزيوت الي الطبيب يستشيره في امره فأخبره الطبيب أنه مصاب بالتهاب في الجلد بسبب استخدام صابون ردئ النوع، فغضب الرجل بشدة واخذ الصابون الي القاضي وشكا له صانع الصابون فأحضر القاضي صانع الصابون لينظر في تهمة بائع الزيوت إليه، فأنكر الرجل التهمة وقال: إنني اصنع الصابون لجميع اهلي واهل المدينة ولم يشك أحد يوماً من الصابون الذي اصنعه، انا اعرف ان من غشنا فليس منا فكيف لي ان اغش ؟!
فقال يا سيدي القاضي: أنا.. أعني.. وأخد يتلعثم في الكلام ولم يستطع أن يدافع عن نفسه، فعرف الجميع الحقيقة وقال له القاضي أرى أنك لا تجد ما تبرر به فعلتك، لقد بعث الرجل زيتا مغشوشا فصنع منه صابونا سيئا وكنت أنت أول من تأذي منه، إنه جزاء فعلتك. الغش هو تقديم الباطل في ثوب الحق، الأمر الذي ينُافي الصدق المأمور به والنصح المندوب إليه، وقد صحّ الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه.
شعر القاضي أن صانع الصابون صادق ولكن في الوقت نفسه مرض بائع الزيوت يشير إلي أن هناك شئ ما خطأ في الأمر، فقام بحبس صانع الصابون حتي تتضح الحقيقة، ولكن كان يوجد في جلسة المحاكمة عطار وشعر بأن صانع الصابون مظلوم وبرئ، فطلب فحص الأدوات التي تم صناعة الصابون منها ، وبالفعل قام بفحصها ، وعلم أن الزيت الذي تم صناعة الصابون منه ذا رائحة وملمس غريبين ، فأدرك أن الزيت مغشوش ، وهو السبب فيما أصاب جلد صانع الزيوت. فصرخ صانع الصابون علي الفور" لقد اشتريتُ هذا الزيتَ من ذلك الرجل يا سيدي القاضي"، وقام بالإشارة إلي الشاكي ، فنظر الجميع غلي صانع الزيوت، وأصبحت الحقيقة واضحة أمام الجميع، وحاول أن يدافع عن نفسه ولكنه لم يعرف ماذا يقول، وبدأ يتلعثم أمام الجميع ، وقال له القاضي: "أرى أنّك لا تجد ما تبرر به فعلتك، فقد بِعتَ صانع الصابون زيتاً مغشوشاً، فصنع منه صابوناً سيئاً، وكنتَ أنت أوّل من تأذى منه، إنّ ما حدث لك هو جزاء فعلتك"