الليلةَ الماضية في الحفل الـ 91 لتوزيع جوائز الأوسكار، سجل التاريخ حدثاً استثنائياً آخر. فبعد 15 عاماً، انتشرت مزاعم أنّ فيلماً أسوأ من فيلم "تصادم" للعام 2004 فاز بجائزة الأوسكار المرموقة عن أفضل فيلم يروي الفيلم المعنيّ، "الكتاب الأخضر"، قصةَ صداقة حقيقية بين عازف موسيقى الجاز والموسيقى الكلاسيكية الأميركي من أصول أفريقية دون شيرلي وسائقه توني فاليلونغا. شبَّه كثيرون هذا الفيلم بفيلم "توصيل الآنسة دايزي" الصادر في العام 1989، مع فرق واحد في الحبكة، هو أنّ الرجل الأسود هذه المرة هو مَن يجلس في المقعد الخلفي للسيّارة. واتُّهم الفيلم أنه تناول مشكلة العنصرية لماماً، أي ما يكفي ليشعر مشاهدي الفيلم من الليبراليين البيض بالرضا عن النفس. في شكل عام، كان إعلان فوزه الليلة الماضية خبراً صادماً، خصوصاً أنّ فوز فيلم "روما" للمخرج ألفونسو كوارون، من إنتاج نتفليكس، بدا مؤكَّداً في البداية، وكان فيلم المخرج سبايك لي الصدامي، "بلاك (كلو كلاكس) كلنزمن" مرشحاً بقوة للفوز أيضاً. مع ذلك، لا أستطيع القول إني تفاجأت على الإطلاق. لَطالَما اعتادت جوائز الأوسكار على التقدّم خطوتَين للأمام ثم التراجع خطوة إلى الوراء.
بسبب عدم وجود قوة في تشكيل العصر، كما لو أن جميع التمييز العنصري كان موجها فقط إلى دون نفسه، وليس إلى مجموعة من الغطرسة والتحيز التي ذهبت عميقا في نخاع العظام. ولا تزال هذه الحالة، وليست ظاهرة. الفيلم، الذي كان من المفترض أن يكون مدفوعا في المقام الأول من قبل سياق العصر، ويكشف عن ضيق وأ أعتبر أمرا مفروغا منه. مصطلح التمييز العنصري، ولم يحرك بعناية في الفيلم، وعدم وجود اختراق طبقة التفاصيل العاطفية، وعدم وجود علاقات شخصية في مجموعة أوسع من التخمير، لا تزال تبقى في شخص واحد وشخص آخر كتلة خياطة الهيكل، لا اللحم نزيف طويل، ناهيك عن اللحم والدم. لم يكن هناك ألم في تلك الحقبة، وكان من الصعب إنتاج شعور أكثر بديهية من حرق حول صداقتهما. ويتوقف الكتاب الأخضر عند التغير الكمي في التغير المادي، دون التغير النوعي للتغير الكيميائي.
القانون: من الآلات الوترية، وهو تطور لآلة الهارب الفرعونية القديمة، يتم العزف على أوتار القانون بإصبعي السبابة بعد لبس خواتم بها ريشتان تساعد على إصدار الأصوات الموسيقية المختلفة. العود (Lute): من الآلات الوترية المشهورة جداً، وهى آلة ذات أصول عربية شرقية بحتة. يتركب العود من خمسة أوتار مزدوجة ويمكن إضافة وتر سادس، تشد هذه الأوتار على مفاتيح عددها (12) مفتاحاً. ويتم العزف على الأوتار بواسطة ريشة مخصصة لذلك. رباب / ربابة: آلة موسيقية وترية عربية، وعلى أساسها تم تصنيع الآلات الموسيقية الأخرى مثل: الكونترباص والفيولا والتشيللو. وهذه الآلة يوجد بها وتر واحد يُعزف عليه بقوس من خشب الخيرزان ويشد عليه خصلة من شعر الخيل، والعزف لا يكون بالقوس فقط وإنما بأصابع اليد أيضاً. قصص . كوم. كونترباص: من الآلات الوترية، لكنه أضخم من الكمان ويكون العازف في وضع الوقوف، ويتألف من أربعة أوتار ويُعزف عليه بالقوس أو بواسطة النقر. فيولا - فيولا (بنفسج): من الآلات الوترية وتتنوع أحجامها لكنها أطول من الكمان، وتُصنع من الخشب وأوتارها معدنية. دف: من الآلات الإيقاعية، وهى آلة مستديرة الشكل وإطارها خشبي ومشدود عليه جلد رقيق جداً يسمى بالرق.
تعرف على أكثر الدورات المطلوبة تعلّم عزف العود و البيانو والآلات الموسيقية الشرقية والغربية مع مجموعة من افضل مدرسي الموسيقى في الوطن العربي و العالم آلاف المشتركين حول العالم يتعلمون الموسيقىعلى إعزف باللغتين العربية و الإنجليزية مئات الأغاني المعروفة في مكتبة النوتات الموسيقية فيديوهات تعليمية عالية الجودة! مئات الدروس المجّانية ابق على تواصل مع متابعي مشاريعك الموسيقية و كن مصدراً للإلهام (قريباُ... إعزف-لايف) صمّم دورات لكل ما يتعلق بتعليم الآلات و الأغاني و هندسة الصوت و الفنون الأدائية و الإنتاج و الإدارة و اكسب المال على إعزفلي شارك العالم مهاراتك و خبراتك في مجال الموسيقى من خلال إنتاج فيديوهات تعليمية أون لاين متاح على نظامي آي أو إس و أندرويد
كما أنّ النبات يذبل في أماكن الضوضاء، التي يوجد بها صخب حاد. والأبقار تدر حليباً أثناء استماعها للموسيقى. وهناك طبيب نمساوي توصل إلى أنه بالاستماع إلى الموسيقى الكلاسيكية لمدة ثلاث ساعات يومياً يساعد على إنقاص وزن الشخص، كما أنّها تنشط الجسم وتزيد من كفاءة العضلات. الآلات الموسيقية: هورن (Horn): آلة من آلات النفخ النحاسية، لها شكلها المخروطي المميز. تشيللو (Cello): آلة من الآلات الوترية، وهى من عائلة الكمان لكنها أكبر في الحجم، مصنعة من الخشب ولها أربعة أوتار، وعند استخدام هذه الآلة، يضع العازف آلة "التشيللو" بين ركبتيه وفي نفس الوقت تكون مستندة على الأرض بواسطة قضيب معدني مثبت في قاعدة الآلة. هارب (Harp): الهارب من الآلات الوترية، وكان يُعرف باسم "تيبونى" أيضاً حيث يرجع تاريخه إلى مصر الفرعونية "القديمة". يصاحب "الهارب" الفرق الموسيقية الكبيرة مثل الفرق السيمفونية أو في العروض الأوبرالية. يوجد في أسفل هذه الآلة الوترية "بدال" الذي يساعد العازف على إخراج أصوات موسيقية أخرى بخلاف تلك التي تخرجها أوتاره، ويصل طول الهارب إلى ما يقرب من 168-170 سم. أكورديون (Accordion): من الآلات النفخية (الهوائية)، وآلات النفخ سميت بذلك لأنها تعتمد على الهواء في إصدار الصوت.