يا همستي إن الله طيب اختار لكِ الطيب ،، فقد صلت عليك الجموع وحلت روحكِ الطيبة بجوار بارئها فسبحان الذي أحياكِ ثم أماتكِ ثم يجمعكِ إلى يوم القيامة أسأل الله أن يرحمكِ ويغفر لكِ وينزل على قبركِ الضياء والنور والفسحة والسرور وأن يجعل قبركِ روضة من رياض الجنة هذه الكلمات كتبها والد همس على دفتر مذكراتها الذي كانت تكتب به كل يوم …………………………….. This entry was posted on الجمعة، 26 أغسطس 2016 at 2:07 م and is filed under قسم شامل. You can follow any responses to this entry through the RSS 2. الصبرَ و ...السُّلوانَ!. 0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site. التنقل بين المواضيع « Previous Post Next Post »
ونجد مثالاً آخر على السلوان في الأُم التي تحتضن ابنها الرضيع، وتقدم له السلوى من خلال الحب والعطف والحنان، وعندما ترعى طفلها نجدها حزينةً باكية إذا مرض، وفرحةً مبتهجة إذا كان صحيحاً، معافى، وهكذا ترعى الأُم الطيبة ابنها بالصبر والسلوى. وعندما يتقدم الأبوان في السن يسارع الأبناء لأداء واجباتهم ومسؤولياتهم في رعاية أبويهما والعطف عليهما، لأنّ من واجبهم رعاية الوالدين وبرهما، وعليهم أن يوفروا لهم مكاناً رحباً في بيوتهم حتى لو دام ذلك سنوات عديدة من دون أي تهاون في أداء هذا الواجب. وذلك مطلوب أيضاً في الزواج الصحيح والناجح، ويمتحن الصبر في هذه العلاقة عندما يتحمل أحد الزوجين سورة غضب الآخر وفقدانه السيطرة على أعصابه، وهذه الدرجة الرفيعة من الصبر ضرورية حتى يستطيع الزوجان الاتصال والتفاهم بفاعلية وبالتالي يرسخون زواجهم، وسيرضى الله عن الذي يعامل زوجته المشاكسة بالصبر كما رضي عن النبيّ أيوب (ع) وهو ما أخبرنا به النبيّ محمّد (ص). الله يلهمكم الصبر والسلوان - الطير الأبابيل. ► المصدر: كتاب الصبر في الإسلام (رؤية تحليلية شاملة)
أ ش أ نشر في: السبت 30 أبريل 2022 - 1:03 ص | آخر تحديث: أدان الأزهر الشريف بشدة الهجوم الإرهابي الغادر على مسجد في العاصمة الأفغانية كابول، وتفجيره خلال تجمع المصلين لأداء صلاة الجمعة، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المصلين. وأعرب الأزهر في بيان، اليوم، عن كامل تضامنه مع الشعب الأفغاني في مصابه الجلل، مشددا على أن استهداف جماعات الغدر والإرهاب للمصلين الآمنين في بيوت الله؛ ظلم وإفساد في الأرض، ومحاربة لله ورسوله، ودليل واضح على تجرد مرتكبي تلك الجرائم من كل القيم الدينية والإنسانية، وانتزاع مشاعر الرحمة من قلوبهم، وبرهان على كذبهم في إلصاق جرائمهم البغيضة بالإسلام. وتقدم الأزهر الشريف بخالص العزاء إلى الشعب الأفغاني، وإلى أسر الضحايا، سائلًا المولى- عز وجل- أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنهم فسيح جناته، وأن يرزق أهليهم وذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظ أفغانستان ويرزقها الأمن والأمان.