اصعب حاجة تمر علينا هو الوداع لسفر الاهل او الاصدقاء او الحبايب انها مرحلة تخطف القلب و تهز المشاعر ، صور مختلفة رومانسية تعبر عن سفر الحبيب تهز الاحاسيس ، صور توضح لحظة سفر الغالى و تمنى لها سفر سعيد ، صور خلفيات و رمزيات عن المسافر و لحظة الوداع المؤثرة. صور عن السفر, صور معبرة عن لحظة السفر صور معبرة صور عن السفر صور معبره صور سفر عبارات بالصور عن السفر صورعن السفر صور عن المسافر صوره وتعبير على السفر كلام عن السفر صور سفر ابي الغالي 13٬835 views
بعد ما الحياة تحولت لما يشبة الطاحونه روتين دائم و ملل و ارهاق اصبحنا فاحتياج لتخصيص اوقات للسفر لكي نجدد طاقتنا و نقوى نفسيتنا وسنرى اشخاص جدد فاماكن مختلفه باختلاف ثقافتهم و طبائهم و عاداتهم و تقاليدهم باختصار السفر هو مفتاح الانطلاق ومفتاح معرفة ثقافات ثانية =جديده هذا غير الخبرات المكتسبة فيه وامكانية تعلم لغات حديثة من خلاله صور عن السفر, سفر فاماكن بعيده صورة عن السفر صور عن السفر صور للسفر سفر صور صور طياره سفر صور عن المسافر صورة سفر صّوَرَ لُلُسِفَرَ صور جميلة عن السفر صور طيارة سفر صور السفر حول العالم 7٬413 views
كشفت طوابير جوازات السفر أمام مديريات الهجرة والجوازات مسرحية "التسويات" التي تروّج لها حكومة ميليشيا أسد في مدينة دير الزور عبر ضخ إعلامي واسع، حيث أظهرت الصور عشرات الشبان وهم ينتظرون على "الطابور" طمعاً بمغادرة بلد أنهكه الجوع والفقر، وأتعبت أهله القبضة الأمنية والملاحقات والاعتقالات والأزمات الاقتصادية المتفاقمة. صور عن السفر والفراق. مسرحيات مستمرة منتصف تشرين الثاني عام 2021، بدأت ميليشيا أسد بإجراء التسويات في مدينة دير الزور وسط ضخٍّ إعلامي يعمل على تحريف الواقع وتقديم الضغوط الأمنية تجاه شباب المدينة على أنها "مَكرُمة" لأبناء المنطقة الشرقية، حيث يعمد إلى تصوير عناصر الميليشيا والموالين على أنهم من قاموا بالتسوية أمام عدسات الإعلام. انتقلت بعد ذلك فصول المسرحية إلى مدينة الميادين شرق المحافظة، وتبعتها مدينة البوكمال في أقصى الشرق السوري، في حين أغلقت جميع المراكز الجديدة التي افتُتحت في الريف ليبقى مركز المدينة مفتوحاً أمام من يريد إجراء التسوية، والتي تعرّفها الميليشيا على أنها "تسوية أمنية لأوضاع المطلوبين لها" وذلك لزجّهم لاحقاً في صفوفها. أرقام كبيرة أعلنت عنها ميليشيا أسد ممن أجروا تسوية سواء من المدنيين أو العسكريين، والمطلوبين والفارّين من الخدمة الإلزامية أو الاحتياطية، كان آخرها ما أعلنه ما يسمى (رئيس مركز المصالحة السوري- الروسي) في دير الزور، المدعو عبد الله شلاش، حين زعم في حديثه لإذاعة "شام إف إم" الموالية أن عدد من أجروا "التسوية" في مركز مدينة الميادين وحدها بلغ 40 ألفاً و880 شخصاً بين مدنيين وعسكريين منذ بداية عملية "التسوية".