سوء فهم عن احتمالية وجود أشياء شديدة الخصوصية في جوال الميت (مثلا صور أو مقاطع أو حتى محادثات) قد يكون المتوفى/اة أخفاها حال حياته، وتمت كشفها ورؤيتها بعد وفاته، أكد النجار حصول كثير من مثل هذه الحالات، مبينا أن كثيرين ممن يقدمون على مسألة كشف ما في الجوال من أسرار كانت تخص صاحبه ندموا بعد كشفها بشدة، وتمنوا لو بقيت صورة الراحل في أذهانهم نقية جميلة. وقال، «الفرق في حال تم فتح الجوال أثناء حياته كان يتيح له حق التبرير والتوضيح والشرح، وذلك على عكس الحال حين فتح جواله بعد وفاته واكتشاف أن فيه ما قد يراه الآخرون انتقاصا من صورة الراحل أو تغييرا لبعضها أو كلها، وهنا لا يتاح له تبيان وجهة نظره، ولا توضيح أسبابه، كما أن هذا الكشف على جواله قد يكشف كذلك أسرار أصدقائه وليس أسراره فقط، وتلك فيها خصوصيات لآخرين ليس من حق ورثة الميت الاطلاع عليها أو معرفتها». ويكمل «تدور بين الأصدقاء أحاديث فيها كثير من الأريحية، وقد يتحدثون عن مشاكل تخص أيا منهم، وربما تحتوي على خصوصيات شديدة جدا تصل إلى حد أمور تؤثر على (السمعة) في حال كشفها، وهنا ليس من المفترض بأهل الفقيد رؤيتها لو لم يقوموا في التقليب في هاتف الراحل».
حكم وضع صورة الميت في خلفية الجوال او بمواقع التواصل الاجتماعي: الشيخ أ. د عبدالعزيز الفوزان - YouTube
يقول blue: سبحان الله,,,, نسبه الملوحه اللي في الماء تسبب شفاء الكثير من الامراض الجلديه هذا غير المستحضرات التجميليه والعلاجيه للبشره يستخلصونها من البحر والطين ويعتبر البحر الميت منطقه سياحيه وعلاجيه بوقت واحد والزين فيه انك مستحيل تغرق يعني ماراح تبلش ابد مع السباحه وللمعلومه كان يسمى بحيره لوط ….