النشاط البدني ـ أُضيف إلى الهرم رسم لشخص يصعد الدرج وهو يشير بإصبعه إلى قمة الهرم؛ ليكون رمزاً للتشجيع على زيادة النشاط ومُمارسة الرياضة؛ حيث تم إضافة التوصيات بالنسبة للنشاط البدني لتشمل 30 دقيقةً على الأقل من التمارين الرياضيّة في معظم أيام الأسبوع؛ وذلك لتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض، مثل أمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسكري، والسرطان. و60 دقيقةً من النشاط البدني للمحافظة على الوزن، وحوالي 90 دقيقةً في حالة الرّغبة في إنقاص الوزن الزائد. التخصيص ـ من ضمن التغيّرات التي حصلت أنّ الهرم أصبح مُخصّصاً أكثر لكل شخص؛ حتى يُخطّط لنظامه الغذائيّ بما يتناسب مع عمره، وجنسه، ومستوى النشاط البدني اليوميّ له. ـ حيث يوجد اثنا عشر مستوىً من السعرات الحراريّة للذكور والإناث الذين تتراوح أعمارهم بين 2-76 سنةً، وبوجود مستويات نشاط ثلاث؛ وهي النشاط القليل، والمُعتدل، والنشط. ـ وتغيّرت مفاهيم الحصص لتُصبح أسهل فهماً وتطبيقاً لعامة الناس، فصارت تتمثّل بوزن الطعام أو حجمه بالكوب بدلاً من عدد حصص كل مجموعة. التغذية السليمة. التحسّن التدريجي ـ تشير صورة الشخص الذي يصعد الدرج إلى أنّ التغيير للأفضل يكون باتّخاذ خطوات تدريجيّة للوصول إلى صحّة أفضل وغذاء صحيّ متوازن.
1- مجموعة الخبز والحبوب والارز والمعكرونة: 1 قطعة من الخبز(1/8 من حجم الخبز العربي الكبير) او (1/4 من حجم الخبز العربي الصغير) 1/2 شطيرة الهمبرغر 1 اونصة من الحبوب الجاهزة للأكل 1/2 كوب من الحبوب او الارز او المعكرونة المطبوخة يمكن اعتبار اي بند من البنود السابقة كحصة واحدة، أي ان 1/8 رغيف خبز عربي كبير هو عبارة عن حصة واحدة، ونصف كوب الأرز المطبوخ هو حصة واحدة ايضا. وبالتالي يوفر لنا الهرم الغذائي امكانية التنويع عن طريق البدائل المطروحة ضمن كل مجموعة. 2- مجموعة الخضروات: كوب من الخضروات الورقية الخضراء 1/2 كوب من انواع اخرى من الخضروات المطبوخة او النيئة مرة اخرى كوب الخضروات الورقية الخضراء هو حصة واحدة، و 1/2 كوب من انواع اخرى من الخضروات هو حصة واحدة.
دليل الهرم الغذائي أما المجموعة الرابعة من الهرم الغذائي فتتمثل في الخضراوات والفواكه، وهي بالأهمية نفسها لمجموعة البروتينات، ويحتاج إليها الجسم، حيث تحتوي على نسب عالية من الكربوهيدرات المعقدة، وجميع أنواع الفيتامينات. 5 مجموعات هامة للهرم الغذائي.. تعرف على أهميتها. وبها مجموعة من الألياف الغذائية الهامة لجسم الإنسان التي تعمل على تحسين عملية الهضم والإخراج وتنظف الجسم من السموم المتراكمة بداخله، وهي تتمثل في جيمع انواع الفواكه والخضراوات الطازجة. والمجموعة الخامسة والأخيرة تتمثل في قاعدة الهرم الغذائي ، وهي تمثل مجموعة الحبوب التي يحتاج إليها الجسم مثل حبوب الشعير والقمح والكينوا والشوفان، إلى جانب مجموعة من الأطعمة مثل البطاطا والمعكرونة والخبز والأرز التي تحتوي بداخلها على كميات كبيرة من الكربوهيدرات والنشويات. إلى جانب نسبة عالية من الألياف الغذائية والفيتامينات والمعادن، وهي في غاية الأهمية لجسم الإنسان لتحسين عملية الهضم. الهرم الغذائي المطور الهرم الغذائي المطور يأتي بنفس صيغة الهرم الغذائي القديم ولكن مع توضيح كميات الطعام في المجموعات المختلفة للهرم الغذائي، ويحسب لك حاجاتك اليومية من كل مجموعة، وفق إرشادات هامة يجب اتباعها بصرامة.
التقليل من تناول الأطعمة التي تحتوي على السكر والملح. التقليل من الأطعمة التي تحتوي على الدهون. الاهتمام بتنوع النظام الغذائي في الأكل ، حيث يجب تنويع الطعام وأن يشمل نظامه الغذائي جميع الفئات الغذائية. التقليل من مزيج الدهون والزبدة والزيت. مجموعات الهرم الغذائي قام المختصون في التغذية بتقسيم الهرم الغذائي إلى عدة مجموعات وأمام كل مجموعة وضعوا فيها أنواعا من الأطعمة ، وهذه المجموعات هي: المجموعة الأولى ويطلق عليها إسم قمة الهرم و تحتوي على مجموعة صغيرة من الأطعمة المختلفة الأنواع والتي يحتاجها الجسم ولكن من خلال نسب ضئيلة، وأيضًا بكميات قليلة ومحدودة وتتمثل في الحلويات بأنواعها المختلفة مع الأطعمة السكرية و الدهون والسمن والزيت النباتي والزبدة والسكريات ، حيث تزود هذه الأطعمة الجسم بالطاقة التي يحتاجها ، وتحتل هذه المجموعة قمة الهرم الغذائي. المجموعة الثانية تحتوي هذه المجموعة على منتجات الألبان والجبن بمشتقاتها المتعددة و البيض حيث إن تلك المجموعة تحتوي على مجموعة من الأطعمة التي تحتوي على البروتينات فهي من أهم المجموعات الغذائية حيث أنها تمد الجسم بالكالسيوم اللازم لبنائه فهي تساهم بشكل كبير في حماية العظام من الإصابة بهشاشة العظام وأيضًا تقوية المفاصل والعظام مع تقوية عظام الأسنان بشكل صحي ورائع.. المجموعة الثالثة تحتوي هذه المجموعة على البروتينات والتي تعتبر عناصر مهمة لجسم الانسان وتتواجد بشكل كبير وواضح في اللحوم والأسماك والدجاج ، وينصح بشدة باعتماده في النظام الغذائي.
ج- المكرونة: النودلز، الخبز، الأرز. د- البقوليات: فول الصويا،، الفول السودانى، البقوليات المجففة، التوفو، الميسو. هـ- متنوعات: زيوت الخضراوات، الأسماك، القشريات، البيض، الدواجن، لحم الخنزير، اللحم الأحمر. و- الحلوى: الآيس كريم، الشراب المحلى. 4 - الهرم الغذائى النباتى: يشترك فى هذا الهرم الغذائى جميع بلدان العالم لتواجد النباتيين فى كل مكان. - سمات النظام الغذائى النباتى: 1- التناول المتنوع من أطعمة المجموعات الغذائية الثلاث التالية: أ- الفاكهة والخضراوات. ب- البقوليات. ج- الحبوب من الطحين الخالص. 2- الحصص/المقادير اليومية من ثلاثة أنواع من المكسرات والبذور، بالإضافة إلى الزيوت المستخلصة من النباتات وبياض البيض ولبن الصويا. 3- الاستهلاك من حين لآخر أو بكميات صغيرة من البيض أو الحلوى. 4- الانتباه للتنويع فى تناول الأطعمة. 5- الاستهلاك الكافى اليومى من المياه لضمان الحفاظ على الصحة. 6- المداومة على ممارسة النشاط الرياضى. 7- الاعتماد على الأطعمة فى صورتها الطبيعية بالابتعاد عن الأطعمة المعالجة وغير الطازجة. 8- عدم الإفراط فى شرب الكحوليات من النبيذ والبيرة او المشروبات الروحية. 9- الاستهلاك اليومى لزيوت النباتات غير المعالجة.
وبالتالي ننصحكم بتناول الخضروات والفواكه بشكل شديد، نظراً لمدى أهميتها. المجموعة الخامسة هي المجموعة التي تحتل أسفل الهرم الغذائي، وهي التي تشتمل على الحبوب والمكرونة والبرغل والأرز والخبز. كما إنها هي مصدر الطاقة الأول، والتي يحتاجها جسم الفرد بشكل كبير من أجل زيادة قدرته على ممارسة بقية أنشطته اليومية بكل سهولة وراحة. ملحوظة هامة على الرغم من عدم إدراج الماء في النظام الغذائي، إلا أنه لا يجب إغفال مدى أهميتها على صحة جسم الإنسان. وقدرته على تقوية قدراته وأنشطته اليومية، ولكن لم يتم إغفاله في الهرم الغذائي. بل على العكس هو موجود بالفعل في تكوين جميع مجموعات الهرم الغذائي، وبالتالي ننصحكم بتناول من ستة إلى ثمانية أكواب من الماء بشكل يومي. وبالتالي النظام الغذائي، هذا لابد وأن يعتمد على التوازن والاعتدال والتنويع حيث نجد ضرورة التنويع في النظام. مع الاعتدال في تناول الكميات المطلوبة من الأغذية. كما يجب التوازن في تناول الأطعمة المختلفة، والاهتمام بالفواكه والخضراوات والحبوب الغذائية المفيدة. مع الإكثار من تناول البروكلي وزيت الزيتون. النموذج الهرمي الجديد لقد تم إصدار هذا النموذج الهرمي في عام 2011، ويتم من خلال تقسيم الطعام.