يُساهم في خفض الوردية، واحمرار الجلد. علاج خطوط الرقبة بالجراحات ساهمت جراحات التجميل في علاج وإزالة أي ترهلات أسفل الذقن، والتخلص من التجاعيد، وبإمكاننا إجراءها مع القيام بجراحات أخرى تجميلية ومنها حقن الدهون، أو شد ترهلات الوجه، حتى نتمتع ببشرة نضرة، ورقبة جميلة خلاية من الخطوط. وهناك طرق علاج من خلال التدخل الجراحي، أوغيره، وهم كالآتي:- وسائل غير جراحية التقشير الكيميائي:تتغير فترة علاجه وفقاً للبشرة وعمقها. حقن المواد المالئة: وتأخذ فترة علاجه من ثلاثة إلى تسعة أشهر. حقن البوتكس: وتختلف فترة العلاج به طبقاً للنوع، ولكن بشكل عام يتم الحقن بها لفترة زمنية من 6 إلى 18 شهر. الثيرماج: يحتاج العلاج به إلى سنتين تقريباً. طرق جراحية منها شفط الدهون. شد الرقبة بالخيوط. شد الرقبة بالمنظار. كشد الرقبة. بعد إجراء أي عملية منهم سيشعر المريض ببعض الألم، و ستختلف درجته من شخص لأخر، وفقاً لنوع العمليةوالقدرة على التحمل، ولكن مع استخدام الأدوية المُسكنة، سيزول الألم شيئاً فشيئاً، وهذه الآلام والتورمات والكدمات ستنتهي بعد مرور عدة أيام. وعلى الأغلب منطقة الرقبة يكون بها تخدير، لعدد من الأسابيع، هكذا يشعر الأشخاص، وهناك بعض المرضى الذين يمكثون في المستشفى ليوم واحد بعد العملية، ولكن على الأغلب يخرج الفرد بعد ساعات بسيطة، حينما يتأكد من عدم الإحساس بأي ألم.
تعطير الرقبة فهذه العادة السيئة تؤدي إلى ظهور التجاعيد على العنق، نظرًا لاحتواء العطور على مواد كيميائية تؤثر بشكل سلبي على جلد العنق إذا تفاعلت مع الأشعة فوق البنفسجية. إهمال جلد الرقبة من خلال عدم ترطيبه بالكريمات اللازمة، حيث يؤدي ذلك إلى جفاف جلد الرقبة بعد فقدان الزيوت الطبيعية الموجودة فيه والتي تجدد من شباب الرقبة. أما عن علاج تجاعيد العنق فهناك العديد من الوسائل التي يمكن اللجوء إليها والتي نوضحها لكم في الفقرة التالية. علاج خطوط الرقبة الأفقية العمل على التنوع في حركات الرقبة وعدم تكرار حركة بعينها مثل النظر إلى الأسفل عند الإمساك بالهاتف. ضبط وضعية النوم من خلال النوم على الظهر. الإقلاع عن التدخين الذي يمنع الجلد من الحصول على كمية كافية من الأكسجين بفعل النيكوتين، كما أن التبغ يقضي على الكولاجين الذي تنتجه خلايا البشرة، فتكون الرقبة أكثر عُرضة للإصابة بالتجاعيد. المداومة على ترطيب جلد العنق باستخدام الكريمات المرطبة التي تساعد على شد الجلد. تناول الأطعمة التي تحتوي على كميات وفيرة من العناصر الغذائية الهامة لصحة الجسم مثل فيتامينات أ، ج، هـ، والمتوفرة بكثرة في الجزر والفواكه الحمضية والخضروات الورقية.
كريم ستريفاكتين يحتوي على العديد من المشتقات النباتية والسيراميد والأسيد هيالورونيك، ويبدأ مفعوله في الظهور بعد مرور شهرين من استخدامه، حيث تقل تجاعيد الرقبة بشكل ملحوظ وتزيد مرونتها. كريم تارت يحافظ على شباب العنق ويزيل التجاعيد الموجود في جلد هذه المنطقة، حيث يدخل في تركيبه مستخلص الطحالب وهيالورونات الصوديوم وفيتامين سي والأحماض الدهنية، ويتم تدليك الرقبة به من أسفل إلى أعلى مرة كل يوم. كريم دكتور براندت وهو غني بالفيتامينات والمواد المرطبة ومستخلص البازلاء، وكل تلك المكونات تساعد على إزالة تجاعيد العنق، ويتم استخدامه مرتين في الصباح والمساء يوميًا. كريم سيسلي وهو يحارب التجاعيد التي تظهر على جلد الرقبة ويساعد على زيادة ترطيبها، وذلك بفضل احتوائه على مستخلص الكستناء والطحالب الحمراء والكافيين وألياف الصويا وبذور الشوفان، ويتم استخدامه مرتين يوميًا لمدة 60 يومًا. كريم بيريكون إم دي يعمل على شد الرقبة ويزيل التجاعيد الظاهرة بها، كما يساعد على زيادة نعومة الجلد في هذا المكان. كريم ايت كوسميتيكس يعالج التجاعيد والخطوط الرفيعة في العنق كما يزيد من رطوبة الجلد فيه. علاج خطوط الرقبة بالليزر على الرغم من أنها من الطرق المُكلفة إلا أنها فعالة في التخلص من الخطوط الظاهرة على العنق.
إذا كنت ترغب في التعرف على طرق علاج خطوط الرقبه ، فسنقدمها إليك من خلال مقالنا اليوم من موسوعة ، فكثير من المواطنين يعانون من تلك الخطوط التي تظهر على الأعناق ولا يعرفون ما حلها، وكيفية التخلص منها؛ فهي تترك علامات على الرقبة، وتجعلهم يشعرون بالضيق والحزن. فالبشرة تفقد مرونتها عندما يتقدم عمر السيدة، وقد نرى ظهور ترهلات على البشرة، وعلى الأغلب نجدها بارزة على العنق، والوجه. ولكن الأمر الآن أصبح أسهل من الماضي فهناك علاجات مُختلفة يتم استخدامها للتخلص من تلك الخطوط، ومن بينها الكريمات، الليزر، أو العلاج المنزلي، أو غيرهم، ومن هنا دعنا نتحدث بشئ من التفصيل عن طرق العلاج المختلفة الخاصة بهذا الأمر، فقط عليك متابعتنا. علاج خطوط الرقبه تعتبر الرقبة من علامات الجمال، ومن هنا نجد أن الكثير من الأشخاص وخاصةً السيدات يشتكون من تلك التجاعيد، والخطوط التي تحاوط الرقبة، وليس هذا وفقط، ولكن أيضاً نُلاحظ أن بعض الأفراد يحتاجون لإجراء تجميل عند الرقبة، ويتضمن هذا الأمر التخلص من التكتلات الدهنية والجلدية المتواجدة في الجانب العلوي من العنق، وفي الناحية السفلية من الفك، وهناك من يحتاج إلى تجميل منطقة اللغد، وتُسمى بالذقن المزدوجة.