محمد بن مسعود - الدمام - المناطق_واس وصل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون والوفد المرافق له إلى الرياض اليوم، في زيارة رسمية للمملكة. وكان في استقباله في مطار الملك خالد الدولي: الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير خالد بن بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد العيبان (الوزير المرافق)، والأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف أمين منطقة الرياض، وسفير المملكة المتحدة لدى المملكة نيل كرومبتون، ومدير شرطة منطقة الرياض اللواء فهد المطيري. أخبار قد تهمك كانت هذه تفاصيل خبر "جونسون" يصل الرياض ونائب أمير المنطقة يستقبله بالمطار لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد. من هو الدكتور سلطان خلف المطيري ويكيبيديا - موقع محتويات. كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة سبق اﻹلكترونية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
000 دولار أمريكي بينما تبدأ تكلفة شفط الدهون للفخذين رياض البقمي من 5.
هذه الجملة التي أتت في سياق من تصدى للفتوى من وزارة الأوقاف وإن كانت عادية في نظر الكثيرين إلا أنها خطر محدق وأداة جديدة للسلطات اليوم، وبعيداً عن الأمور التفصيلية المتصلة بالدين فإنه بعد تلك الفتوى لا رادع لبعض الجهات أن تضع حداً أدنى لمدخول الأسرة ومن بعدها تحرم النساء أو (بعضهن) ممن ينتمين إلى تلك الأسرة من الالتحاق بالعمل في أي مجال بحجة أن دخل الأسرة يكفي العيش الكريم وأن عمل المرأة ليس بواجب! في ظل الظروف المعيشية وحياتنا اليومية وسحق الطبقة الوسطى شيئا فشيئاً نجد أن مسألة عمل المرأة ليست قضية ترفيّة بل هي أساسية وواجبة في هذا الزمن، طبعاً هذا ناهيك عن أن المرأة في مجتمعنا هي الطبيبة والمحامية والمهندسة والقاضية، وقد أبدعت في كل المجالات أسوة بأخيها الرجل، لكن مثل تلك المواضيع وخصوصاً مسألة الجنس الناعم وقضايا المرأة التي يتفنن في استخدامها اليمين الرجعي تشكل «قرقاشة» وأداة إلهاء للشعوب وبطريقة حرفية تشق الصف دوماً. الدول من حولنا تتقدم وتحفظ للجنسين حقوقهما المدنية كاملة، أما نحن فنتقهقر إلى الخلف شيئا فشيئاً، وكأنني أستشرف المستقبل حين كتبت مقالاً تفصيلياً عن تجديد الخطاب الديني منذ أسبوعين، ولكنني لم أكن أعلم أن المرأة ستكون أفيون الشعب، خصوصاً قبيل جلسة استجواب رئيس الوزراء.