و الْقَلَنْسُوَةُ؛ هي الطَّاقِيَّةُ. جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" (30 / 301): " الْقَلَنْسُوَةُ: لغة من ملابس الرؤوس وتجمع على قَلاَنِسَ. واصطلاحا: ما يلبس على الرأس ويُتعمم فوقه، أو هي الطَّاقِيَّةُ " انتهى. والظاهر أن هذه القلنسوة كانت لاطئة وليست بعالية؛ لأن القلنسوة العالية إنما حدثت بعد ذلك. قال السيوطي رحمه الله تعالى: "... دل مجموع ما ذكر على أن الذي كان يلبسه النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة تحت العمامة: هو القلنسوة... وفي "السداسيات" أيضا من طريق أم نهار قالت: كان أنس بن مالك يمر بنا كل جمعة وعليه قلنسوة لاطئة - ومعنى لاطئة - أي لاصقة بالرأس ، إشارة إلى قصرها. وإنما حدثت القلانس الطوال في أيام الخليفة المنصور، في سنة ثلاث وخمسين ومائة أو نحوها، وفي ذلك يقول الشاعر: وكنا نرجي من إمام زيادة... شاهد لباس وزِّع على المجاهدين فيه شرائح إلكترونيه للرصد ، انشروه - هوامير البورصة السعودية. فزاد الإمام المصطفى في القلانس " انتهى من "الحاوي للفتاوى" (1 / 73). وأما مسك العمامة بعصابة شبه العقال؛ فإنما هو شيء حادث بعد عهد السلف الصالح، لما ترك الناس تثبيت العمامة تحت الحنك؛ فاحتاجوا إلى شيء يثبتها فاستعملوا العصائب وأدوات خاصة. " والسلف كانوا يحنكون عمائمهم لأنهم كانوا يركبون الخيل ويجاهدون في سبيل الله؛ فإن لم يربطوا العمائم بالتحنيك، وإلا سقطت ، ولم يمكن معها طرد الخيل؛ ولهذا ذكر أحمد عن أهل الشام: أنهم كانوا يحافظون على هذه السنة لأجل أنهم كانوا في زمنه هم المجاهدون.
وتواصل لم نقم بشراء ملابس الصيف، هذا العام، بسبب الخوف من موجة البرد التى ظلت قائمة لعدة أشهر وانتظرنا دخول العيد حتى نقوم بشراء الملابس الصيفية مع دخول العيد. وتابعت اشتريت حاجات كتير جدا لى ولأسرتى وخاماتها جميلة جدا وسعرها حنين، وكل ده ما بنحو ١٠٠٠ جنيه. بالصور .. الحايك رمز الزينة والحياء للمرأة الجزائرية. من ناحية أخرى، يقول حازم أحمد، لو ذهبت لأى مكان آخر غير وكالة البلح لشراء كسوة العيد لزوجتى وأبنائى سأضطر إلى الاستدانة من الناس، لكن هنا نستطيع شراء كميات كبيرة وكل ما يلزمنا بمبالغ زهيدة الثمن، وقال المستورد يعيش معانا أكتر من الجديد؛ لأن خامته نضيفه وجودتها عالية جدًا، موضحًا اشتريت ليهم كل واحد طقم كامل جديد وثلاثة أطقم «بالة» وكله هنا من الوكالة وأسعار الجديد هنا زيها زى أسعار البالة رخيصة برضه، بس الأطفال والشباب يحبوا يقضوا أول يوم فى العيد بملابس جديدة بالتيكيت على عكس نحن الكبار نرتدى أى شيء وأهم حاجة ولادنا يكونوا فرحانين ومبسوطين. وتلتقط زوجته زينب أطراف الحديث فتقول، ننزل قبل العيد بأسبوع لشراء الملابس نظرًا للزحمة الكبيرة هنا فى الأسواق «بتكون زحمة جدًا عشان كل الناس تنزل تشترى ملابسها من هنا واحنا بنحب ننزل بدرى عشان نجيب حاجة جيدة والأسعار برضه بتكون أقل».