(اللهمّ إنّي أعوذ بك من سوء القضاء، ومن دَرْك الشقاء، ومن شماتة الأعداء، ومن جَهْد البلاء). (اللهمّ أعوذُ برضاك من سخطِك، وبمعافاتِك من عقوبتِك، وأعوذُ بك منك لا أُحْصى ثناءً عليك أنت كما أثنيتَ على نفسِك). (اللَّهمَّ إني أعوذُ بك من علمٍ لا ينفعُ، وقلبٍ لا يخشعُ، ودعاءٍ لا يُسمعُ، ونفسٍ لا تشبعُ). لماذا نذكر ابراهيم في التشهد - موقع محتويات. (اللَّهمَّ رحمتَكَ أرجو فلا تكِلْني إلى نفسي طرفةَ عينٍ وأصلِحْ لي شأني كلَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ). (اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ). (اللهمَّ إنِّي أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجله ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه واجله ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، اللهمَّ إنِّي أسألُك من خيرِ ما سألَك به عبدُك ونبيُّك، وأعوذُ بك من شرِّ ما عاذ به عبدُك ونبيُّك، اللهمَّ إنِّي أسألُك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيراً). أدعية الصائم قبل الإفطارورد عن رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، إنه كان يقول إذا فطر: "ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله".
فقالَ لَهم بيلاطُس: «عِندَكُم حَرَس، فاذهبوا واحفَظوه كما تَرَون». فَذَهبوا وحَفِظوا القَبر، فخَتموا الحَجَرَ وأَقاموا علَيه حَرَسًا.
ـ والأيام المقبلة يعدوننا بحكومة عادلة.. فهل هناك أمل يرتجى منها؟؟؟ بحكومة عادلة
يا أشباه الرجال ولا رجال. حلوم الاطفال وعقول ربات الحجال" فهل رايت اقصر حلما من طفل و أغير عقلا من امراة، فبلغ مايريد في عبارتين. علي امام الحكمة الذي يعلمنا ان "فقد البصر أهون من فقد البصيرة" وهو الله محق ، وهو الصابر الذي يعلمنا الصبر بالاقناع وليس بالترديد فيقول "لن يحصل الأجر حتى يتجرّع الصّبر". قبر ابراهيم عليه السلام في النار. و ما سمعت من نصيحة بشرية في فضل الصبر على المصائب من قوله مقتبسا من نور النبوة "اذا اصبت فلاتجمعن عليك المصيبة والجزع ، فانك ان صبرت أجرت والمصيبة فائتة وان جزعت ازرت والمصيبة قائمة" او "إنك إن صبرت جرت عليك المقادير وأنت مأجور، وإن جزعت جرت عليك المقادير وأنت مأزور" وعلي هو الذي علمنا بعد رسول الله ان الناس صنفان "اما اخ لنا في الدين او نظير لنا في الانسانية" المناظر القاطع الذي عاد ابن عباس حبر الامة وامام المفسرين وناصر امير المؤمنين (المفترى عليه) ومعه علماء الصحابة عن محاججة الخوارج حفاظ القران اصحاب الحاكمية لله فخرح اليهم و افحهمم حجة ولم يقدروا عليه علما حتى قاتلوه. المسلم الذي آلى حقن دماء المسلمين عندما رفعت المصاحف وكان اقرب الفريقي الى العفو بينما كان اقربهما الى النصر ، وهو الذي اقدم قبل ذلك الى اكرام من اجتهد خطأ فقاتله من الصحابة المسلمين وسماهم "اخوة لنا بغوا علينا" فاعادهم الى ديارهم موقرين مخفورين.