وفي حزيران/يونيو 2021، صادقت منظمة الصحة العالمية على أن الصين باتت خالية من الملاريا، لتطوي بذلك صفحة معركة طويلة بدأت في أربعينات القرن الماضي عندما كان البلد الآسيوي يسجّل 30 مليون حالة سنويا. ولم تسجّل الصين أي حالة عدوى مصدرها محلي مدى أربع سنوات متتالية. تم تسجيل حوالى 241 مليون إصابة بالملاريا على مستوى العالم عام 2020، أي أكثر بـ14 مليون حالة عن العام السابق، بحسب منظمة الصحة العالمية. وكانت نحو ثلثي الوفيات الإضافية المعلنة في 2020 مرتبطة بتعطل إجراءات الوقاية والفحص والعلاج المرتبطة بالملاريا في فترة انتشار فيروس كورونا. وتجنّب العديد من المرضى التوجه إلى المستشفيات خشية الإصابة بعدوى كوفيد. الكهرباء: التعاون مع عدد من الشركات العالمية لتنفيذ مشروعات تجريبية لانتاج الهيدروجين الاخضر في مصر. تسجّل 95 في المئة من جميع الإصابات بالملاريا و96 في المئة من الوفيات الناجمة عنه في إفريقيا جنوب الصحراء. وسجّلت نصف الحالات المعلنة على مستوى العالم سنة 2020 في أربع دول إفريقية هي نيجيريا (31, 9 في المئة من الحالات المعلنة) وجمهورية الكونغو الديموقراطية (13, 2 في المئة) وتنزانيا (4, 1 في المئة) والموزمبيق (3, 8 في المئة). أطفال يعد الأطفال تحت سن الخامسة الفئة الأكثر عرضة للمخاطر الناجمة عن المرض.
وذكر أن أطلس الرياح يشير إلى أن مصر تمتلك أكبر قدرات الكهربائية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يمكن إنتاجها تصل إلى حوالى 90 جيجاوات من طاقتى الرياح والشمس. اختبار قدرات تجريبي لفظي. وأوضح أن القطاع بصدد التعاون مع عدد من الشركات ذات الخبرات التكنولوجية المتعددة للبدء فى المناقشات والدراسات لتنفيذ مشروع تجريبي لانتاج الهيدروجين الاخضر في مصر كخطوة اولى نحو التوسع في هذا المجال وصولا الى امكانية التصدير، مؤكداً على إستعداد القطاع للتعاون مع مختلف الأطراف فى هذا المجال. وأكد على الجهود التى تقوم بها مصر تكون ممر لعبور الطاقة النظيفة التى تتمتع بها القارة الأفريقية، وتحرص مصر على دعم جهود الدول الأفريقية للنفاذ للطاقة النظيفة من المصادر المتجددة، مشيرا إلى مشروع الضخ والتخزين الجاري مع استكمال الإجراءات اللازمة لتنفيذه بجبل عتاقة بإجمالي قدرات تصل إلى حوالى 2400 ميجاوات. وأشاد الوفد بما يمتلكه قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى من خبرات كبیرة فى كافة المجالات وخاصة الطاقات المتجددة، كما أشادوا بخطط مصر الطموحة للتوسع في الطاقة المتجددة والتحول للطاقة الخضراء، وأكدوا عن رغبتهم فى التعاون مع قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى فى العديد من المجالات وخاصة الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر للحد من إنبعاثات الكربون.
يقول الخبراء إن التحدي التالي سيكون حشد التمويل لإنتاج وتوزيع اللقاح على بعض أفقر دول العالم قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك باريس: يتوفى مئات آلاف الأشخاص، معظمهم أطفال في إفريقيا، كل عام جرّاء إصابتهم بالملاريا، وهو وباء قديم ينتقل بواسطة البعوض ازداد انتشاره خلال فترة تفشي كوفيد. وتفيد تقديرات منظمة الصحة العالمية بأن 627 ألف شخص توفوا بالملاريا عام 2020، وهو آخر عام تتوافر بيانات بشأنه، في زيادة نسبتها 12 في المئة عن عام 2019. وزير الكهرباء يبحث مع «ميرسك العالمية» التعاون بمشروعات الوقود الأخضر - اقتصاد. وقبيل اليوم العالمي لمكافحة الملاريا الاثنين، تلقي فرانس برس الضوء على هذا المرض واللقاحات الجديدة ضده. يهدد الملاريا نصف سكان العالم. تعد إفريقيا جنوب الصحراء وشرق المتوسط والأميركيتان ومناطق في الهادئ مثل بابوا غينيا الجديدة وجزر سليمان جميعها في خطر. قبل العام 2020، كان العالم يحقق تقدما مطردا في التعامل مع انتقال عدوى الملاريا وعلاجه، خصوصا من خلال استخدام شبكات البعوض المعالجة بالمبيدات والفحوص والأدوية الفعالة. وتراجعت التكاليف السنوية الناجمة عنه بنسبة 27 في المئة بحلول 2017 مقارنة مع مطلع القرن بينما تراجعت الوفيات بأكثر من 50 في المئة.
وأظهرت دراسات أن لقاح "آر تي إس،إس" RTS, S المصنّع من قبل شركة "غلاكسو سميث كلاين" البريطانية العملاقة للأدوية، خفض بشكل كبير الوفاة في أوساط الأطفال جراء الإصابة بطفيلية "المتصورة المنجلية"، الأكثر انتشارا في إفريقيا. وتلقى أكثر من مليون طفل في غانا وكينيا وملاوي حتى الآن جرعة واحدة على الأقل من اللقاح، بحسب ما أعلنت منظمة الصحة العالمية الخميس. وهناك لقاحات أخرى مطروحة من بينها لقاح Matrix-M الذي طورته جامعة أكسفورد البريطانية، الوحيد الذي تخطى عتبة الفعالية التي حددتها منظمة الصحة العالمية عند 75 في المئة.