ومع ذلك، تنفرد "صابرين" بشدة دعمها وإخلاصها. وهذا أمر مهم نظراً إلى نفوذ القناة في أوساط قنوات "المقاومة" الإعلامية، وعلى صعيد الإعلام العراقي الأوسع نطاقاً. فضلاً عن ذلك، لا يبدو أن "المقاومة" الأوسع نطاقاً تُجمع على دعم روسيا بشكل مطلق. فعلى سبيل المثال، في 27 شباط/فبراير، أصدر الأمين العام المعزول لـ « كتائب حزب الله » أبو حسين الحميداوي بياناً وصف فيه طرفي الحرب بأنهما "ظالمان" و "متعطشان للدماء" وأن ["محور المقاومة"] "يجب ألا يتخذ جانباً" لصالح أي طرف في النزاع. ليندسي لوهان إدمانها على المخدرات خسّرها الكثير وتعرضت للضرب في روسيا .. وتفاصيل قصة الحب مع وسيم عربي!. لكن الحميداوي مضى قائلاً إن "هزيمة الغرب" في هذه الحرب تصب في مصلحة "محور المقاومة". وقال أيضاً إن الولايات المتحدة جرَّت الروس إلى الحرب. ولا يبدو أن بيان الحميداوي له أي تأثير على طريقة تعاطي "صابرين نيوز" مع الصراع، لكنه يشير إلى خلافات داخلية ضمن بعض أروقة "المقاومة" بشأن شن حملة دعائية دعماً لروسيا.
• يجب أن يشارك الاتحاد العضو الذي يمثل روسيا في أي مسابقة تحت اسم "اتحاد روسيا لكرة القدم (RFU)" وليس "روسيا". • لن يتم استخدام علم أو نشيد لروسيا في المباريات التي تشارك فيها فرق من اتحاد كرة القدم الروسي. سيواصل فيفا حواره المستمر مع اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الأوروبي لكرة القدم والمنظمات الرياضية الأخرى لتحديد أي تدابير أو عقوبات إضافية، بما في ذلك الاستبعاد المحتمل من المسابقات، والتي سيتم تطبيقها في المستقبل القريب إذا لم يتحسن الوضع بسرعة، يظل مكتب مجلس فيفا على أهبة الاستعداد لاتخاذ أي من هذه القرارات. الأهم من ذلك، يؤمن فيفا بشدة بضرورة توحيد الحركة الرياضية في قراراتها بشأن هذا الموضوع وأن الرياضة يجب أن تستمر في كونها ناقل للسلام والأمل. فيما يتعلق بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 FIFA، فقد أخذ فيفا علماً جيداً بالمواقف التي عبر عنها الاتحاد البولندي لكرة القدم واتحاد كرة القدم في جمهورية التشيك، والاتحاد السويدي لكرة القدم عبر وسائل التواصل الاجتماعي وقد شارك بالفعل في حوار مع الجميع، اتحادات كرة القدم هذه، سيبقى فيفا على اتصال وثيق للبحث عن حلول مناسبة ومقبولة معًا.
شهدت خمسون مدينة بالعالم يوم الأحد تعليق ملصقات على السفارات والقنصليات الروسية في إطار حملة قبلات شعارها "إلى روسيا بكل حب". وقد شارك ناشطون في هذا التجمع الذي أطلق عليه عنوان فيلم من أفلام "جيمس بوند" لعام 1963 بغية التنديد بالقمع الذي تعرضت له مؤخرا أسرة المثليين والمثليات وثنائيي الميول الجنسية والمتحولين جنسيا (مختصرها LGBT). شهدت خمسون مدينة بالعالم يوم الأحد تعليق ملصقات على السفارات والقنصليات الروسية في إطار حملة قبلات شعارها "إلى روسيا بكل حب". وقد شارك ناشطون في هذا التجمع الذي أطلق عليه عنوان فيلم من أفلام "جيمس بوند" لعام 1963 بغية التنديد بالقمع الذي تعرضت له مؤخرا أسرة المثليين والمثليات وثنائيي الميول الجنسية والمتحولين جنسيا (مختصرها LGBT). بدأ العمل في حزيران/يونيو الماضي في روسيا بقانون يحظر " الدعاية للعلاقات الجنسية غير التقليدية "، والمقصود هنا منظمو المسيرات الاستعراضية للمثليين وسيتعرض أي شخص يزود الشباب دون سن 18 بمعلومات عن أسرة LGBT لدفع غرامات كبيرة. ولقد أثار هذا القانون إدانة عالمية لأن الموافقة عليه جاءت قبل ستة أشهر فقط من وصول عشرات الآلاف من الرياضيين والمشجعين كما هو متوقع إلى مدينة سوتشي للمشاركة في الألعاب الأولمبية الشتوية.