– السيطرة على الكبريت: استخدام معجون الأسنان أو غسول الفم الذي يحتوي على الزنك أو ثاني أكسيد الكلور، بشكل منتظم، يساعدان في مكافحة رائحة الفم الكريهة التي يسببها الكبريت. – فرك اللسان: فرك اللسان بفرشاة مخصصة، أو باستخدام مكشطة اللسان بمعدل مرتين في الأسبوع ، يزيل مسببات الرائحة الكريهة. – الفحص الطبي: يسهم الفحص الطبي في معرفة الأسباب وراء نشوء رائحة الفم الكريهة، ومع العلاج يمكن السيطرة عليها والحد منها. – تغيير نمط الحياة: يؤدي تغيير نمط الحياة إلى الحد من قبح النفس عن طريق: الحفاظ على نظافة الفم، وعلاج الأسنان بشكل منتظم لمنع الإصابة بأمراض اللثة، واستخدام وسائل زيادة إنتاج اللعاب في الفم ( مثل مضغ اللبان الخالي من السكر وشرب الماء)، وتجنب شرب الكحول لأنه يتسبب في جفاف الفم. التخلص من رائحة الفم الكريهة بالفيتامينات: يوصي أطباء الفم والأسنان بتناول فيتامين C، وفيتامين E، السيلينيوم، الزنك، كو- أنزيم Q10، وحمض الفولي ، والمكملات الغذائية للوقاية والعلاج من أمراض جيوب اللثة. التخلص من رائحة الفم الكريهة بالأعشاب الطبية: استخدام بعض النباتات والزيوت العطرية ذات الخصائص المضادة للبكتيريا مثل: نبتة الشاي، القرنفل، الكمون، النعناع ، المريمية، يقلل من فرص التهاب اللثة، ويحد من رائحة الفم الكريهة.
11-بسبب أمراض أخرى ، أو بسبب تناول أدوية متنوعة ، أو بسبب تناول الطعام ، أو بسبب تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو تناول الطعام ، أو النقر ، على الرابط أعلاه. كيف تقيم الصفحة؟ سيخبرك الآخرين ، وستراه ، واضحا ، أثناء حديثهم معك ، أو في نظراتهم المشمئزة ، تخلص من الفوضى التي لا تحتاج إليها ، ويمكنك قراءة الصندوق أو الحافظة. إذا لم يكن لديك كلمة مرور ، فيمكنك إما استخدامها أو عدم استخدامها ، ولن تتمكن من الاتصال بها. إذا كان عدد مرات العدد بين ، و خ أو خ ، فعدد ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك؟ في موعد فيلم الصليب والذئب بعد أن تناولنا أسباب خروجنا كريهة من الضرس والفم ، نأتي الآن لطرق العلاج ، ونذكر أن الطرق تنقسم إلى قسمين (طرق علاجية دوائية وطبية) والأخرى (طرق الرعاية المنزلية).
كارك FacebookTwitterWhatsAppLinkedinTelegramPinterest وفي ختام هذا الموضوع، لا أستطيع القول بأنني قد وفيت الموضوع حق، ولكنني بذلت جهدي وأخرجت عصارة أفكاري في هذا الموضوع.