الشباب بلا تخطيط وتوضح شيخة الحفيتي- مُعلمة الجغرافيا والاقتصاد، وملتحقة بدراسة الماجستير في القيادة التربوية، وعضوة في الجمعية، بأن كل شخص بداخله روح للمبادرة، ولكنه ينتظر الفرصة لكي يقدمها للمجتمع.. مشيرة إلى نقطة أخرى وهي أن مبادرة أي شخص إزاء أمر معين. ومن دون تخطيط سيترتب عليها أمور كثيرة، منها عدم وصول صدى المبادرة لفئات من المجتمع لكي تعم الفائدة، افتقاد ذلك الشخص لعنصر التقدير الذي يستحقه، إلى جانب افتقاده أيضا للدعم الإعلامي. كما تُنوه الحفيتي إلى أن هناك الكثير من المبادرات التي قمنا بها في حياتنا ابتداء من دخولنا كطلاب في الحرم المدرسي، وصولا إلى كوننا موظفين في مؤسسات شتى، ولكننا لم نع أنها فعلا مبادرات تصقل فينا الكثير من الأمور الإيجابية وتفيد أيضا المحيطين بنا. أفكار إبداعية لاستغلال الوقت في الحجر الصحي - فيديو Dailymotion. وعن تقييمها للمبادرات الشبابية، توضح بأنها كثيرة، وعلى مستوى كبير ومتنوع، إلا أنها وللأسف الشديد بدون تخطيط.. واستعرضت الحفيتي جانباً من المبادرات التي أطلقتها، وهي تأجيرها لطائرة بهدف تصوير إمارة الفجيرة من الجو، وقامت باعتماد هذه الصور في قسم المناهج بالتربية وفي هيئة السياحة بالإمارة.. إلى جانب قيامها بإعداد فريق لتصوير أول فيلم وثائقي للهزات الأرضية.
بدورهم، وفي إطار فقرات إلهامية ضمن الملتقى الإعلامي المرئي الرقمي، استعرض أيمن جمال تجربته الإبداعية التي اختار لها عنوان "من الحلم إلى الفيلم"، أما منى المواش فركزت في فقرتها على المبادرة الناشئة للعقول الواعدة، فيما استعرض ثنيان خالد تجربته في مجال اليوتيوب من إنشاء حسابه في موقع استضافة الفيديو الشهير، وصولا إلى المليون مشاهدة. الجلسة الحوارية الثانية، التي سيطرت عليها الأسماء النسائية، تركز الحوار فيها على مقاربة الصورة بين العالم الافتراضي وأرض الواقع، وتحدثت من خلالها ثلاث متحدثات؛ هن: مشاعل الشميمري (مهندسة سعودية تعمل في مجال صناعة الصواريخ)، ودانة مدوه (ناشطة كويتية في مجال التسويق)، وأضواء الدخيل (شابة أعمال مهتمة بالتواصل الاجتماعي)، حيث حاورتهن الإعلامية الإماراتية ديالا علي. إلى ذلك، شهدت ورش العمل المصاحبة لفعاليات النسخة الرابعة من ملتقى الإعلام المرئي الرقمي "شوف"، حضوراً لافتاً للمهتمين بالمواضيع الهادفة التي قدمها اختصاصيون محترفون في المجالات المتعلقة بالموضوع الرئيس للملتقى، وفي حين تجاوز عدد الحضور في الورش الأربع نحو 200 مشارك، بواقع 50 متدربا لكل ورشة، عرض المتخصصون خطط طريق لصناعة المحتوى الرقمي، وتدريبا عمليا لكيفية التعامل بشكل احترافي مع صناعة وصياغة المحتوى.
نظمت أمانة ملتقى مكة الثقافي صباح اليوم ورشة عمل خاصة لممثلي المحافظات بالمنطقة بعنوان " صناعة المبادرات في المحافظات الآليات والمعايير". وشهدت ورشة العمل العديد مِن النقاشات الهامة وأجابت على الكثير من التساؤلات التي تهم عمل المبادرات في المحافظات حول الإعداد وكيفية تقديم مبادرة نموذجية بإمكانها الحصول على الاعتماد بل والتنفذ بشكل مثمر إبداعي. مبادرات ابداعية لتحسين الأداء داخل المدرسة | المرسال. وقد حضر أكثر من ٢٠ شخصًا من ممثلي محافظات المنطقة الورشة التدريبية التي قدمت على ثلاث فترات خلال أربع ساعات تضمنت عدة مهارات وتمارين ومعلومات حول كيفية استهداف مجتمع ما بمبادرة تلبي احتياجاته وسبل تحديد الحاجة لمجتمعات المنطقة ودراسة الشراكات وآليات التنفيذ والترشيد في التكاليف مع المحافظة على الجودة. إلى ذلك شارك الحضور في تدريب عملي حيث طلب من الجميع العمل على مبادرة وفقا لمعطيات التمرين الذي يفترض وجود قضية تستحق المبادرة لمعالجتها ومن ثم تحليل مواطن الضعف والقوة بالمبادرات المقدمة على نحو تدريبي. وأوضحت الأمانة العامة لملتقى مكة الثقافي أن هذه الورشة تأتي في إطار التركيز على محافظات منطقة مكة المكرمة في ملتقى هذا العام فضلاً عن المدن الرئيسيّة والرغبة في إحداث حراك حقيقي وبناء داخل هذه المحافظات من خلال تنفيذ المبادرات القوية والمعارض والندوات الثقافية والبرامج والأنشطة المتنوعة بتنوع فئات المجتمع وإتاحة الفرصة لأبناء المحافظات بالمنافسة على الجوائز الكبرى على مستوى المنطقة.
يذكر أن ملتقى بيبان عسير قدم عددًا من المبادرات والاتفاقيات والمشاريع الريادية التي من شأنها دفع عجلة التقدم للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال في المنطقة.
وامن يبحث عن افكار تسويقية ناجحة من الافضل له استغلال هذا التوجه المتنامي بالدعوة للقاءات اجتماعية عامة لسكان الحي مع اختيار موضوع مرتبط بنوعية النشاط وإدارته بأسلوب شيق لا يثير ملل الحاضرين. فهذا سيعزز شهرة العلامة ويؤسس صورتها كرابط اجتماعي قوي. إن نجاح عملية التسويق لا يعتمد على وضع استراتيجيات دعائية معقدة ومكلفة وإنما يحتاج إلى افكار تسويقية غير تقليدية تعتمد على أمرين أساسيين إذا استوعبهما الشخص فسيضمن نجاحا باهرا لجهوده التسويقية وهما: فهم واعي لأهداف النشاط. وتحديد المستهلك المستهدف وفهم مزاجه واحتياجاته.
اقرأ أيضا: 10 افـلام رائعة في التسويق 2. رعاية يوم للطفولة يعشق الأطفال اللعب والمرح والحلوى والآباء يعشقون اصطحاب أطفالهم إلى المناسبات الاحتفالية مجاناً، وهنا تأتي فرصة تسويقية عظيمة للشركة، فيمكنها رعاية يوم ترفيهي للأطفال باستئجار الأدوات الترفيهية المختلفة كأدوات القفز والوثب وفريق خاص لعروض الأطفال مع تشغيل الأغاني والمقاطع الموسيقية المحببة لهم، فبهذا الأسلوب سيضمن صاحب النشاط كسب ولاء الأطفال وذويهم على السواء. 3. استضافة حفل للحي وفي نفس السياق يمكن دعوة سكان الحي لحفل اجتماعي محلي، فيتم استئجار أدوات للشواء وتقديم مشروبات مجانية، وبهذه الطريقة يصبح النشاط مرتبطاً في أذهان المستهلكين بالأجواء الاحتفالية المبهجة، بل ويمكن أن يلفت هذا الأسلوب أنظار وسائل الإعلام فتسلط الضوء على الحدث فيحظى النشاط بدعاية مجانية ممتازة. 4. توزيع أغراض مجانية بعض الشركات الكبرى تلجأ لهذه الوسيلة لتعزيز سمعة علامتها، فهي تقوم بتوزيع مواد غذائية ذات جودة عالية مجانا بصفة منتظمة، هي وسيلة جيدة للتسويق، فينصح صاحب النشاط بتوزيع بعض الأغراض المجانية المناسبة في المواقع المختلفة مثل المعارض التجارية والمناسبات الاجتماعية وأسواق المزارعين أو توزيعها ببساطة من أمام مقر الشركة.
فريق الدعم للتطورات الشخصية والذي يضمن للطالب تلبية كافة الاحتياجات الخاصة بهم بالإضافة إلى تعزيز الخبرات الخاصة بهم ومن ثم أكتساب المزيد من الخبرات الحياتية المختلفة والعمل على توفير بيئة آمنة وصحية.