والتلفزيون ، كما عمل غالب كامل مستشارا إعلاميا مع عبد الله الجاسر وكيل وزارة الإعلام للشؤون الإعلامية ، واستمر في العمل قرابة ثلاثة أشهر ، حيث كان يبث النشرة ثلاث مرات أسبوعيا. أهم أعمال غالب كامل على مدار أربعين عامًا ، قاد الإعلامي غالب كامل العديد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية ، من أشهرها ما يلي: أين الخطأ. من أنا. لمن الكأس. لقاء على الهواء. أنا أعظ. كلمة ولحن. السلام المساء من المنزل. لقاء مع فنان. شاشة للميكروفون. صفر الدولية. سبب وفاة المذيع غالب كامل – سكوب الاخباري. سبب وفاة والدة محمد نور نجم نادي الاتحاد.. وفي ختام المقال علمنا بوفاة المذيع غالب كامل. كانت الوفاة بسبب مرض شديد ، وتوفي عن عمر عام واحد ، فهو من أبرز الإعلاميين السعوديين في المملكة ، ولُقّب بصديق الراحل. المصدر:
غالب كامل ويكيبيديا، من هو غالب كامل ويكيبيديا السيرة الذاتية، معلومات عن غالب كامل ، غالب كامل وفاته اهلا وسهلا بكم اعزائي زوار موقع بصمة ذكاء الإلكتروني يسعدنا ان نقدم لحضرتكم عبر هذه المقالة الحصول الإجابات المختلفة بأنواعها ونقدم لكم من هو غالب كامل ويكيبيديا حيث يرغب الكثير من محبين غالب كامل في مواقع التواصل الاجتماعي التعرف عليه وسيرته الذاتية غالب كامل هو من مواليد ولد عام 1941 في سيلة الظهر السعودية، وهو مذيع ومقدم برامج سعودي محترف، ومن أهمّ من عمل في الإذاعة والتلفزيون السعودي و عُرف بفصاحته وتميز إلقائه وقدرته على إدارة الحوارات. بدا المذيع السعودي غالب كامل مسيرته في القناة عام 1384 هجري في الاذاعة في مدينة جدة، ثم عمل في التلفزيون السعودي وتنقل بين الرياض والمدينة وعمان، ثم تعرض لمضاعفات اصابة برد شديدة تسببت بالتهاب رئوي ادى الى حساسية في الصدر اثرت عليه متقلبات الطقس كالغبار والجفاف وتم نصحه بتغيير اجواء مدينة الرياض لتستقر حالته الى ان تقاعد على المرتبة العاشرة عام 1420 بعد خبرة تجاوزت اربعين عام عمل ثلاثة اشهر تقريبا كمستشار اعلامي للدكتور عبدالله الجاسر وكيل وزارة الاعلام للشؤون الاعلامية، وهو من أهمّ من عمل في الإذاعة والتلفزيون السعودي و عُرف بفصاحته وتميز إلقائه وقدرته على إدارة الحوارات.
وكم من "شخصيات إعلامية" عربية نالت نجاحا وشهرة على شاشات قنواتنا الفضائية وعرفهم الجمهور العربي الكبير، وتقاضوا مئات الآلاف من الدولارات. والعجب أن يتم دعوتهم للعودة إلى التلفزيون لتسلم مناصب إدارية عالية بعد شهرتهم مع أن نجاحهم إداريا ليس مؤكدا، إذ التألق على الشاشة لا يعني بالضرورة تألقا إداريا، كما أن حاجتنا لإعلاميين أكثر منها إلى إداريين. نتطلع إلى بادرة يتبناها معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد، فيوجه هيئة الإذاعة والتلفزيون بإعداد كادر خاص للإعلاميين يوفر لهم الأمان النفسي ويعينهم على العطاء السليم، ويحول دون هجرتهم. أما العنصر النسائي فوجوده بكل تأكيد له دور فاعل في إنتاجنا الإعلامي وفق معايير ملائمة اجتماعيا. أول المتحدثين والموكب الصامت * رافقت الملك فيصل فترة من الزمن، وكنت من نقل خبر وفاته.. ماذا عن الذكريات معه؟ ذكريات ومواقف عديدة معه، توضح شموخ هذا القائد الملهم في شخصيته وروعة تصرفه حتى مع أبسط الأمور لتلمس تواضع الكبار. كنت أنا أول المتحدثين في نقل مباشر عبر الإذاعة والتلفزيون لتغطية مراسم الصلاة على جنازته في مسجد العيد في الرياض. ولدى إطلالة موكبه الصامت تأججت مشاعر الحزن في أعماق نفسي على رحيله، وهو القائد الفذ بجهوده ورحلاته المتتابعة لرأب صدع الأمة، وتوحيد كلمتها لترسيخ مكانة رفيعة لها بين الأمم، ولا أدري كيف انطلقت في التعبير عن ذلك الموقف العصيب ونبرات صوتي يلفها بكاء وحزن كأني أعبر عن الألم الذي يشعر به كل مواطن في المملكة وفي كل بلد عربي وإسلامي.
المعتقل السياسي نبيل غالب خير أثناء مرضه في السجن - رابطة معتقلي صيدنايا وأضاف التقرير أنه لم تتح له فرصة الدفاع عنه نفسه أو توكيل محامٍ، ولم يستطع الاتصال بذويه خلال مدة التحقيق والمحاكمة، ثم حوّل إلى سجن صيدنايا الذي قضى فيه 14 عاماً محروماً من الزيارة حتى العام 2005. ولفت التقرير إلى أن الأطباء شخصوا إصابته بتسرع القلب الجيبي خلال سجنه في صيدنايا، وعرض على العديد من اللجان الطبية لمنحه عفواً بسبب حالته الصحية، لكن مخابرات النظام كانت ترفض إخلاء سبيله بشكل دائم وتتجاهل معاناته. ومع انطلاق الثورة السورية، وإفراغ النظام لسجن صيدنايا من معتقليه القدامى، نقل نبيل غالب خير إلى سجن السويداء المركزي في حزيران من العام 2011، وبقي فيه حتى وفاته. وحمّلت الرابطة نظام الأسد المسؤولية عن وفاته، بسبب تعسفه في اعتقاله ورفض كل الطلبات التي قدمها لإعادة محاكمته أو منحه عفواً عن ربع المدة، وعدم شموله بأي لجنة عفو خاص بسبب وضعه الصحي. كما لفتت نظر المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية إلى أن حالة خير هي واحدة من 10 حالات موثقة بشكل كامل لديها لمعتقلين منذ القرن الماضي، من دون توجيه تهم واضحة إليهم، تم تعرضهم للتعذيب وسوء المعاملة وإخضاعهم لمحاكمات تفتقر إلى أدنى شروط التقاضي العادل، وتعنت نظام الأسد في احتجازهم، متجاهلاً كل الطلبات المقدمة من قبلهم لإطلاق سراحهم ومراعاة وضعهم الصحي، ومعظمهم مصابون بأمراض عضال.