زراعة طعوم لثوية جراحيًا: هذه العملية من الممكن أن تحمي الجذر وتقلل حساسية الأسنان إذا كانت اللثة منحسرة عن السن. حشو الجذر: وهذا هو آخر علاج للأسنان الحساسة التي لم تنجح معها الطرق الأخرى. التطور في استخدام الفلورايد لعلاج حساسية الأسنان النتائج التي نُشرت في مجلة «Caries Research» عام 2015 وجدت أن الفلورايد وحده لا يستطيع منع تآكل الأسنان والذي من الممكن أن يؤدي إلى حساسية الأسنان، ووجد العلماء أن الفلورايد، مع مكونات أخرى، لا يحمي كذلك. اقترح الباحثون مركبات تحتوي على «الفلورايد تيتانيوم رباعي – Titanium tetrafluoride»، «أيونات الفلزات متعددة التكافؤ – Polyvalent Metal Ions» وبعض «البوليمرات – Polymers» والتي من الممكن أن توفر بعض الحماية. ويقول الباحثون أنهم بحاجة إلى مزيد من الدراسات ليتأكدوا من فعالية هذه المواد المضافة. وطبقًا لمجلة «Pocket Dentistry» فبعض معاجين الأسنان تحتوي على بوليمرات قد تساعد على حماية الأسنان. تشمل هذه البوليمرات مركبات مثل «arboxymethylcellulose hydroxyethylcellulose» و «polyethylene glycol». أسباب حساسية الأسنان وطرق علاجها | فنجان. في عام 2014، وافقت جمعية الغذاء والدواء الامريكية على استخدام «silver diamine fluoride» لعلاج تحسس الأسنان.
كما أن الحالات التي تسبب القيء المتكرر يمكن أن تسبب أيضًا تآكل الأسنان. • يمكن أن يؤدي إلى نزول اللثة وتعري الأسنان إلى ترك أجزاء من الأسنان مكشوفة وغير محمية، مما يتسبب أيضًا في حدوث حساسية. • يمكن أن يؤدي تسوس الأسنان والأسنان المكسورة والحشوات أو التيجان المتكسرة إلى ترك عاج الأسنان مكشوفًا، مما يسبب الحساسية، في هذه الحالة ستشعر فقط بالحساسية في سن أو منطقة معينة في الفم بدلاً من غالبية الأسنان، ومن الممكن التكيف مع الأسنان الحساسة. • قد تكون أسنانك حساسة مؤقتًا بعد عمل الأسنان مثل الحشوات أو التيجان أو تبييض الأسنان. في هذه الحالة، ستقتصر الحساسية أيضًا على سن واحد أو الأسنان المحيطة بالأسنان التي تم علاجها، التي ستهدأ بعد عدة أيام. أعراض حساسية الاسنان قد يعاني الأشخاص ذوو حساسية الاسنان من الألم أو عدم الراحة كرد فعل لمؤثرات معينة، قد يشعروا بهذا الألم في جذور الأسنان المصابة، تشمل المؤثرات الأكثر شيوعًا ما يلي: • الحرارة. • البرودة. • الهواء. • السكريات. أسباب حساسية الأسنان وطرق علاجها - YouTube. • الأطعمة والمشروبات. • الماء. • فرشاة الأسنان. • تنظيف الأسنان بالخيط. • غسول الفم. قد تظهر الأعراض وتختفي بمرور الوقت دون سبب واضح، قد تتراوح من خفيفة إلى شديدة.
وفي حالات أكثر شدة، من الممكن أن يؤدي إلى تجمع الخراج وحدوث العدوى. صرير الأسنان والإطباق القوي عليها: من الممكن أن يؤدي هذا إلى تآكل المينا. تراكم «اللويحات السنية، البلاك – Plaque». الاستخدام الطويل لغسول الفم: بعض أنواع غسول الفم، المتوفرة من دون الحاجة إلى وصفة طبية، تحتوي على الأحماض. إذا كانت طبقة العاج مكشوفة مسبقًا، من الممكن أن تجعل هذه الأحماض حساسية الأسنان أسوأ وقد تساعد على تدمير طبقة العاج بصورة أكبر. هنالك غسولات متعادلة حامضيًا والتي من الممكن أن تكون خيارًا أفضل في هذه الحالة. الأطعمة الحامضة: هذه المواد من الممكن أن تزيد من تآكل المينا. علاجات الأسنان: من الممكن أن تصبح الأسنان حساسة بعد حصص التنظيف الأسنان الاحترافي من قبل طبيب الأسنان. حساسية الأسنان بعد الحشوة من الممكن أن يختبر بعض الناس حساسية الأسنان بعد حشو السن أو بعد تبديل الحشوة، وذلك طبقًا لجامعة كولومبيا – كلية طب الأسنان. تسوس الأسنان الذي يؤدي إلى تكون تجاويف تؤدي بدورها للحساسية، كما أن عملية الحشو من الممكن أن تضاعف الحساسية أكثر. لحسن الحظ، حساسية الأسنان التي تحصل بعد عملية حشو السن تنتهي بعد بضعة أسابيع.
تفريش الأسنان الصحيح يكون باستخدام الفرشاة ابتداءً من خط اللثة وصولاً إلى نهاية السن، ومن الداخل إلى الخارج وباتجاه واحد، يفضل أن تكون الفرشاة مائلة قليلاً، تعرف هذه الطريقة باسم طريقة غاوس (Gauss). إن التنظيف أو التفريش الزائد والعنيف الذي قد يؤدي إلى الحساسية وحت أعناق الأسنان، هو بتحرك الفرشاة ذهاباً وإياباً وبعنف وسرعة زائدتين، وهذه الطريقة خاطئة وضارة ولا تحقق نتائجاً جيدة في تنظيف الأسنان. التآكل السني بسبب الأحماض (Dental Erosion): تسبب الأحماض تآكل طبقة الميناء وانكشاف طبقة العاج خصوصاً في المناطق التي يكون فيها الميناء رقيقاً، تنتج الأحماض بواسطة الجراثيم الموجودة ضمن الحفرة الفموية بشكل طبيعي، أو الإكثار من تناول العصائر والمشروبات الغازية، وقد تكون نتيجة القلس المعدي المتكرر (الإقياء) كما في حالة المرأة الحامل. تراجع اللثة: يحدث تراجع اللثة نتيجة الاستخدام الخاطئ للخيوط بين السنية (خيوط الأسنان) أو يحدث نتيجة استخدام جائر وزائد لعيدان تنظيف الأسنان، فضلاً عن كونه قد يحدث بسبب التهابات اللثة المزمنة، بالتالي تراجع اللثة سوف يؤدي إلى كشف المنطقة العنقية من السن وحدوث الحساسية.