مضادات الحموضة. علاج العدوى بواسطة المضادات الحيوية أو مضادات الفطريات. مسكنات الألم للتخفيف من الأعراض. أدوية كورتيكوستيرويد المضادة للالتهابات مثل الكورتيزون، وبريدنيزون (Prednisone). التدخل الجراحي لإزالة الجزء التالف من المريء. استخدام المحاليل عن طريق الوريد من أجل منع الجفاف، وسوء التغذية، ومساعدة المريء على عملية الشفاء. علاج التهاب المريء طبيعيا قد يتطلب كل نوع من أنواع التهاب المريء، تحديد طريقة العلاج المناسبة له. لذا فعليك باستشارة الطبيب من اجل وضع خطة علاج طبيعية مناسبة لحالتك من اجل تعزيز عمل الجهاز المناعي وصحة الهضم. ومن النصائح العامة: الابتعاد عن تناول الأطعمة الغنية بالتوابل مثل الفلفل الحار، والكاري. الابتعاد عن تناول المشروبات الحمضية مثل البرتقال، والجريب فروت. مضغ الطعام جيدا وتناول قضمات صغيرة. شرب الكثير من الماء والسوائل. تجنب التدخين والكحوليات. اتباع نظام غذائي لتقليل ارتجاع المريء. عليك بالبقاء في وضع مستقيم لمدة ثلاث ساعات بعد تناول الطعام. تخلص من الوزن الزائد. التقليل من مستويات التوتر والقلق. تجنب المواد المسببة للحساسية، ويمكن معرفة ذلك عن طريق اجراء اختبار الحساسية.
علاقة التهاب الحلق بارتجاع المريء بعد معرفة علاج التهاب الحلق الناتج عن ارتجاع المريء نشير إلى وجود علاقة بين ارتجاع المريء والتهاب الحلق، حيث يعرف التهاب الحلق بأنه من أعراض الإصابة بارتجاع المريء، ويظهر ذلك من خلال الشعور بكتلة أو ورم في الحلق، وتوجد بعض الأعراض الرابطة بين ارتجاع المريء والتهاب الحلق، وسوف نتناولها في النقاط التالية: السعال باستمرار. الشعور بوجود ضيق في الحلق. الحصول على رائحة الفم الكريهة. تعلق الطعام في الحلق. ظهور بحة في الصوت. الإحساس بأن هناك مخاط في الحلق، أو التنقيط من الجزء. وجود الطعم الحمضي في الفم، وذلك عند اختلاط اللعاب مع الحمض. ارتجاع المريء خلال التعرف إلى علاج التهاب الحلق الناتج عن ارتجاع المريء يتم تعريف ارتجاع المريء بأنه الارتجاع المعدي المريئي، ويحدث في حالة تكرر ارتداد الحمض المعدة إلى الأنبوب الذي يقوم بربط الفم بالمعدة، وقد يؤدي ذلك الارتداد إلى التهيج في بطانة المريء. يتعرض الأفراد للارتجاع الحمضي من حين إلى آخر، وارتجاع المريء الخفيف يظهر خلال مرتين فقط في الأسبوع على الأقل، أما الارتجاع المتوسط أو الشديد فهو يحدث خلال مرة واحدة في الأسبوع.
ارتجاع المريء والتهاب الحلق من المُشكلات الصحية التي تواجه الأفراد من مختلف الفئات، ولكن ما هي العلاقة بين ارتجاع المريء والتهاب الحلق؟ وكيف يُمكن علاجها؟ كل هذا وأكثر في المقال الآتي. ما هي العلاقة بين ارتجاع المريء والتهاب الحلق؟ وكيف يتم تشخيصها وعلاجها؟ في ما يأتي توضيح لذلك: ما هي العلاقة بين ارتجاع المريء والتهاب الحلق؟ إن ارتجاع المريء والتهاب الحلق مرتبطين ببعضهما بشكل وطيد، وذلك لأن التهابه هو أحد أعراض الإصابة بالارتجاع الحمضي، ويحصل ذلك عند تخطي الحمض للعضلة العاصرة للمريء ودخوله للبلعوم أو الحلق ووصوله للحنجرة، ويجدر الإشارة لأن المُصاب يشعر وكأن هناك شيئًا عالقًا في الحلق بالإضافة إلى تورمه، ويرافق هذا المرض عدد من الأعراض الأخرى، ومنها ما يأتي: سعال حاد وجاف. رائحة فم كريهة. بحة الصوت. آلام في الصدر. صعوبة في البلع. حرقة في الفم. طعم لاذع وحامض في الفم ناتج عن امتزاج الحمض باللعاب. إفرازات مخاطية في الحلق. زيادة اللعاب بشكل مفاجئ. حرقة في الصدر. تنظيف الحلق المستمر والمبالغ فيه من الإفرازات المخاطية. كيف يتم تشخيص ارتجاع المريء؟ يتم تشخيص الإصابة بالارتجاع الحمضي من خلال التعرف على الأعراض وتاريخ ملاحظتها، بالإضافة إلى تحقيق ذلك من خلال الفحص الجسدي السريري، وفي ما يأتي استراتيجيات أخرى معتمدة لتشخيص الإصابة: التنظير الداخلي العلوي والذي يتم فيه إدخال أنبوب ينتهي بآلة تصوير من خلال الحلق لفحص كل من المريء والمعدة، كما تستخدم هذه الطريقة للكشف عن الالتهاب ولأخذ خزعة من نسيجة بهدف التعرف على المُضاعفات المحتملة.
السعال المستمر: يشعر بعض الأشخاص المصابين بالارتجاع المعدي المريئي بالحاجة إلى تنظيف الحلق بشكل متكرر، مما يؤدي إلى حدوث ألم وبحة في الصوت. عسر البلع: يصاب البعض بصعوبة البلع عندما يتكون نسيج ندبي في بطانة المريء من ارتجاع المريء. بالإضافة إلى التهاب الحلق ، يمكن أن يؤدي الارتجاع الحمضي المزمن والشديد الذي لا يتم التحكم فيه إلى حالة نادرة ولكنها خطيرة تسمى مريء باريت، يحدث هذا عندما تغير بطانة المريء تركيبتها لتشبه بطانة الأمعاء. اقرأ أيضًا: متى يشير التهاب الحلق إلى الإصابة كورونا؟.. طبيب يوضح