الشركة السعودية للخدمات الطبية المتطورة الأولى رؤيتنا أن نبقى رائدين في مجال الخدمات الطبية في المملكة العربية السعودية، حيث نطمح إلى بناء علاقات طويلة الأمد مع شركائنا وعملائنا. نحن طموحون ونعمل جاهدين على تحسين قدراتنا للوصول إلى جميع العملاء وفتح المزيد من الفروع داخل المملكة العربية السعودية لتوفير أعلى مستويات الجودة والخدمة والتغطية. أهدافنا تقديم المنتجات الطبية وتقديم الخدمات اللوجستية للعملاء لتلبية احتياجاتهم، وأن نكون الخيار الأول كمزود لمنتجات وخدمات آمنة وموثوقة وعالية الجودة. نحن نهدف إلى الحصول على رضا العملاء على أفضل مستوى من خلال توفير مجموعة واسعة من منتجات الرعاية الصحية والحلول اللوجستية الشاملة. من نحن يعكس تاريخ وجودنا وقوة تحملنا وقدراتنا على تخطي جميع تحديات بيئة الأعمال المتغيرة خلال العقود الأربعة الأخيرة على قوة الشركة لنكون الشريك الأمثل لعملائنا وموردينا… اقرأ المزيد الخدمات والمنتجات كل ما نستطيع تقديمه لك الخدمات اللوجستية المنتجات الطبية معرض الصور معرض صور الشركة الشركاء شركاء العمل اسعدنا العمل معهم تواصل معنا اسعدنا باتصالك بنا في اى وقت أسئلة؟ دعنا نتحدث
مرافق شركة السعودية للخدمات اللوجستية "سال" ذكرت وكالة "بلومبرغ" نقلا عن مصادر لها، أن شركة السعودية للخدمات اللوجستية "سال" تعمل مع شركة "إتش إس بي سي العربية السعودية" لطرح محتمل لأسهمها للاكتتاب العام. وتوقعت المصادر أن يتم الاكتتاب خلال العام الجاري، مبينة أنه لم يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن توقيت أو حجم الطرح. وأشارت إلى أن شركة "سال" كانت قد عينت "إتش إس بي سي" كمستشار مالي بنهاية العام الماضي. ووفقا للبيانات المتاحة في "أرقام" ، دشنت المؤسسة العامة للخطوط السعودية في ديسمبر 2019 الشركة السعودية للخدمات اللوجستية "سال" وبدأت نشاطها الفعلي في يناير 2020. وتم تسليم الشركة رخصة في مجال خدمات المناولة الأرضية لمحطة شحن مطار الملك خالد الدولي بالرياض. وتم تأسيس الشركة بهدف تعزيز تكامل العمليات اللوجستية وخدمات المناولة الأرضية، وكذلك ربط عمليات النقل البري والبحري بمطارات المملكة، دعما لأهداف برنامج الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية. للاطلاع على المزيد من الاكتتابات
تطوير وتشغيل الموانئ | الخدمات اللوجستية والصناعية | أنظمة المياه تأسست الشركة السعودية للخدمات الصناعية (سيسكو) في عام 1988 وتم إدراجها في سوق الأسهم السعودي "تداول" في عام 2003 عند إنشاءه. وتقوم سيسكو باستثمارات تشغيلية في ثلاثة قطاعات رئيسية ذات نمو متواصل و متوازن. لقرأة المزيد قطاعات الأعمال
التقديم: - للتقديم والاطلاع على بقية الشروط والمتطلبات والمهام الوظيفية: - بوابة التوظيف: ( اضغط هنا). لمزيد من وظائف القطاع الخاص - ( اضغط هنا).
14532- حدثني الحارث قال، حدثنا عبد العزيز قال، حدثنا أبو سعد قال، سمعت مجاهدًا يقول في قوله: (وكلوا واشربوا ولا تسرفوا) ، قال: أمرهم أن يأكلوا ويشربوا مما رزقهم الله. 14533- حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: (ولا تسرفوا) ، لا تأكلوا حرامًا، ذلك الإسراف. * * * وقوله (إنه لا يحب المسرفين) ، يقول: إن الله لا يحب المتعدِّين حدَّه في حلال أو حرام, الغالين فيما أحلّ الله أو حرم، بإحلال الحرام وبتحريم الحلال, (11) ولكنه يحبّ أن يحلَّل ما أحل ويحرَّم ما حرم, وذلك العدل الذي أمر به. ------------------------ الهوامش: (1) الأثر: 14503 - حديث شعبة ، عن سلمة بن كهيل ، رواه أبو جعفر من ثلاث طرق ، سأخرجها في هذا الموضع. (( يحيى بن حبيب بن عربي الشيباني)) ، أبو زكرياء ، ثقة ، مضى برقم: 7818 ، مترجم في التهذيب ، وابن أبي حاتم 4 / 2 / 137. (( خالد بن الحارث بن عبيد الهجيمي)) ، ثقة ثبت إمام. مضى برقم: 7507 ، 7818 ، 9878. و (( سلمة)) ، هو (( سلمة بن كهيل)) ، مضى مرارًا. و (( مسلم البطين)) هو (( مسلم بن عمران)) ، ثقة روى له الجماعة. وهذا الخبر ، رواه مسلم في صحيحه 18: 162 ، من طريق غندر ، عن شعبة ( وهو الآتي رقم: 14506).
يقول الله تعالى: { وكلوا واشربوا ولا تسرفوا} (الأعراف:31) تلك الآية من كتاب الله تعالى جمعت علم الغذاء كله في ثلاث كلمات. فإذا جاء شهر رمضان المبارك، والتزم الصائم بهذه الآية، وتجنب الإفراط في الدهون والحلويات والأطعمة الثقيلة، وخرج في نهاية شهر رمضان الفضيل، وقد نقص وزنه قليلا، وانخفضت الدهون، فإنه سيكون في غاية الصحة والسعادة، وبذلك يجد في رمضان وقاية لقلبه، وارتياحاً في جسده وعقله. وأما إذا أفرط في الطعام والشراب، فإن ذلك يؤثر سلباً على صحته في رمضان وبعد رمضان، فعلى سبيل المثال: الكنافة والقطائف وكثير من الحلويات واللحوم والدسم تتحول في الجسم إلى دهون، وتسبب زيادة في الوزن، وتكون عبئاً على القلب، وقد اعتاد الكثير من الناس على حشو بطنه بأصناف الطعام، ثم يطفئ لهيب المعدة بزجاجات المياه الغازية أو المثلجات، وهذا فيه أعظم الضرر على صحة الإنسان. وقد أكد الباحثون أنه على الرغم من عدم التزام الكثير من المسلمين -للأسف الشديد- بقواعد الإسلام الصحية في غذاء رمضان، ورغم إسرافهم في تناول الأطباق الرمضانية الدسمة والحلويات، فإن صيام رمضان قد يحقق نقصاً في وزن الصائمين بمقدار (2-3) كيلوجرامات، وفقاً لعدد من الدراسات العلميّة.
(6) (( الدنس)) في الثوب ، لطخ الوسخ ونحوه ، حتى في الأخلاق. وعنى بقوله: (( دنست فيه)) ، أي أتيت فيه ما يشين ويعيب من المعاصي. (7) انظر تفسير (( الحمس)) فيما سلف ص: 378 ، تعليق: 1. (8) الأثر: 14525 - انظر الأثر رقم: 14519. (9) (( السرف)) ( بفتحتين): وهو الإسراف ، ومجاوزة القصد. و (( المخيلة)) ( بفتح الميم وكسر الخاء): الاختيال والكبر ، وحديث ابن عباس المعروف: (( كل ماشئت ، والبس ما شئت ، ما أخطأتك خلتان: سرف ومخيلة)) ، رواه البخاري. (10) (( الودك)): دسم اللحم ودهنه الذي يستخرج منه. و (( الموسم)) مجتمع الناس في أيام الحج. (11) انظر تفسير (( الإسراف)) فيما سلف: ص: 176 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك.
شكرا لك ،،، والقيّم والمفيد هو مرورك الكريم بارك الله فيك احترامات لك 04-08-2009 03:08 #6 ------- وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( مَا مَلأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ لُقَيْمَات يُقِمْنَ صُلْبَهُ ، فَإِنْ كَانَ لا مَحَالَةَ ، فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ ، وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ ، وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ) رواه الترمذي (2380) وابن ماجه (3349). وصححه الألباني في صحيح الترمذي (1939). ============= روى الحاكم عَنْ أَبِي جُحَيْفَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ شِبَعًا فِي الدُّنْيَا أَكْثَرُهُمْ جُوعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ). ============== الإسراف منهي عنه ، لا سيما في الطعام والشراب كعادتك رائع كـــــ الشكر ـــ لك ــــل 04-08-2009 04:22 #7 ان كانت الروعه.. فهي بمرورك أختي الكريمة ايثار.. بارك الله فيك وجزاك الله خير شكرا لك وشكرا لأضافتك الرائعة لاهنتي على النواجد المفيد احترامات لك 04-08-2009 09:39 #8 - دكتورنا القدير أشكرك لهذه المعلومات المفيدة و الهامة و بارك الله بك وحفظك... هكذا هم الغرباء يأتون ويرحلون بـصمت..!
والنتيجة من وراء ذلك: إضاعةُ المال، وإرهاقُ الأبدان في كثرة الطعام، وثِقَلُ النفوس عن أداء العبادات، وإهدارُ الأوقات الطويلة بالتسوّق، وإعداد الكميّات الهائلة من الأطعمة التي يكون مصيرُها في الغالب صناديقَ الزِّبل. إن هذا الاستعدادَ المتناهيَ الذي يقع فيه أكثر المسلمين لرمضان بالتفنن والاستكثار من المطاعم والمشارب -مخالفٌ لأمر الله، منافٍ لحكمة الصوم، مناقضٌ لحفظ الصحة، معاكسٌ لقواعد الاقتصاد. ولو كان هؤلاء متأدبين بآداب الدين لاقتصروا على المعتاد المعروف من طعامهم وشرابهم، ولأنفقوا الزائد في طرق البر والإحسان التي تناسب رمضان، من إطعام الفقراء واليتامى والأيامى، وتفطير الصّوام المعوزِين، ونحو ذلك. والغالب أن يكون لكل غنيٍّ مسرفٍ من هذا النوع جارٌ أو جيران من الفقراء والمساكين، وهم أحق الناس ببر الجار الغني، وإن لم يكن لهؤلاء الأغنياء جيرانٌ من هذا النوع فإنه يحسن صرفها في وجوه الخير. ولو فعل الأغنياء المسرفون ذلك لأضافوا إلى قربة الصوم قربةً عظيمة عند الله، ألا وهي الإحسان إلى المعدمين، وللقيام بهذه الخصلة من الخير مزيّة في المجتمع؛ لأنها تقرب القلوبَ في هذا الشهر المبارك، وتشعر الصائمين كلَّهم بأنهم في شهر إحسان، ورحمة وأخوَّة.